القرى الفلسطينية المهجرة ...
2 مشترك
صفحة 5 من اصل 5
صفحة 5 من اصل 5 • 1, 2, 3, 4, 5
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
مدينة نابلس
كانت المدينة مركزاً للواء نابلس في الضفة الفلسطينية بعد عام 1948م وتحولت في منتصف الستينات مركزاً لمحافظة نابلس، تتمتع بموقع جغرافي هام فهي تتوسط إقليم المرتفعات الجبلية الفلسطينية وجبال نابلس، وتعد حلقة في سلسلة المدن الجبلية من الشمال إلى الجنوب وتقع على مفترق الطرق الرئيسية التي تمتد من العفولة وجنين شمالاً حتى الخليل جنوباً ومن نتانيا وطولكرم غرباً حتى جسر دامية شرقاً. تبعد عن القدس 69 كم وعن عمان 114كم ومن البحر المتوسط 42كم، تربطها بمدنها وقراها شبكة جيدة من الطرق وبطولكرم وقلقيلية غرباً وبطوباس شرقاً وشمالاً وبحوارة جنوباً .
ترتفع عن سطح البحر 550م وتمتد عمران المدينة فوق جبال عيبال شمالاً وجبال جرزيم جنوباً وبينهما وادي يمتد نحو الغرب والشرق، تنتشر الينابيع في المدينة وحولها وتستخدم في أغراض الشرب والري ويتركز كثير من الينابيع في جبل جرزيم وفيه 22 ينبوعاً وأشهر العيون رأس العين وعين الصبيان وغيرها .
نابلس مدينة كنعانية أسسها الكنعانيون وقد أسموها (شكيم) أي النجد أو الأرض بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 15900 نسمة وفي عام 1945م حوالي 23300 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967م حوالي 61050نسمة ارتفع إلى 106900 عام 1987م، وتقدر مساحة المدينة العمرانية 12700 دونم، تشرف بلدية المدينة على تنظيم المدينة وعلى المرافق العامة .
كانت المدينة تشكل ثقلاً اقتصادياً هاماً قبل 1967م وكانت مدن الضفتين تعتمد عليها في بعض الصناعات وبعد الاحتلال ونتيجة لسياسة سلطات الاحتلال الإلحقاية التي تقوم على تدمير الاقتصاد الوطني تعرضت الصناعات الكبيرة فيها إلى التراجع وهبوط مستوى إنتاجها وأهم هذه الصناعات مصانع الجلود، والنسيج، والكيماويات و الصناعات المعدنية، وفي المدينة غرفة تجارة أسست عام 1953م .
فيها مدارس لمختلف المراحل العمرية وفيها جامعة النجاح تضم مختلف الكليات، وصادرت سلطات الاحتلال مساحات واسعة من أراضي المحافظة وأقامت عليها 43 مستوطنة .
على صعيد الزراعة فهي تساهم بنسبة قليلة من الدخل وتتركز الزراعة على سفوح الجبال وتعتمد على مياه الأمطار وفيها العديد من المزارع لتنمية الثروة الحيوانية، أما القطاع الصحي ففيها عدد من المستشفيات الحكومية كالمستشفى الوطني ومستشفى رفيديا بالإضافة إلى المستشفيات والعيادات التابعة للاتحاد النسائي الخيري، والعديد من العيادات الخاصة، يوجد في المدينة العديد من الجمعيات الخيرية المتخصصة مثل جمعية التضامن الخيرية والتي تشرف على مركز صحي شامل، ومدارس التضامن الإسلامية وفيها لجنة زكاة تعتبر من أكبر لجان الزكاة في الضفة الغربية حيث تقوم على إعالة آلاف الأسر والأيتام وطلاب العلم في نابلس وقراها وتشرف على عدة مشاريع استثمارية ضخمة متعددة الأغراض وفيها مكتبة عامة تعتبر من أهم وأكبر المكتبات في الضفة .
كانت المدينة مركزاً للواء نابلس في الضفة الفلسطينية بعد عام 1948م وتحولت في منتصف الستينات مركزاً لمحافظة نابلس، تتمتع بموقع جغرافي هام فهي تتوسط إقليم المرتفعات الجبلية الفلسطينية وجبال نابلس، وتعد حلقة في سلسلة المدن الجبلية من الشمال إلى الجنوب وتقع على مفترق الطرق الرئيسية التي تمتد من العفولة وجنين شمالاً حتى الخليل جنوباً ومن نتانيا وطولكرم غرباً حتى جسر دامية شرقاً. تبعد عن القدس 69 كم وعن عمان 114كم ومن البحر المتوسط 42كم، تربطها بمدنها وقراها شبكة جيدة من الطرق وبطولكرم وقلقيلية غرباً وبطوباس شرقاً وشمالاً وبحوارة جنوباً .
ترتفع عن سطح البحر 550م وتمتد عمران المدينة فوق جبال عيبال شمالاً وجبال جرزيم جنوباً وبينهما وادي يمتد نحو الغرب والشرق، تنتشر الينابيع في المدينة وحولها وتستخدم في أغراض الشرب والري ويتركز كثير من الينابيع في جبل جرزيم وفيه 22 ينبوعاً وأشهر العيون رأس العين وعين الصبيان وغيرها .
نابلس مدينة كنعانية أسسها الكنعانيون وقد أسموها (شكيم) أي النجد أو الأرض بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 15900 نسمة وفي عام 1945م حوالي 23300 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967م حوالي 61050نسمة ارتفع إلى 106900 عام 1987م، وتقدر مساحة المدينة العمرانية 12700 دونم، تشرف بلدية المدينة على تنظيم المدينة وعلى المرافق العامة .
كانت المدينة تشكل ثقلاً اقتصادياً هاماً قبل 1967م وكانت مدن الضفتين تعتمد عليها في بعض الصناعات وبعد الاحتلال ونتيجة لسياسة سلطات الاحتلال الإلحقاية التي تقوم على تدمير الاقتصاد الوطني تعرضت الصناعات الكبيرة فيها إلى التراجع وهبوط مستوى إنتاجها وأهم هذه الصناعات مصانع الجلود، والنسيج، والكيماويات و الصناعات المعدنية، وفي المدينة غرفة تجارة أسست عام 1953م .
فيها مدارس لمختلف المراحل العمرية وفيها جامعة النجاح تضم مختلف الكليات، وصادرت سلطات الاحتلال مساحات واسعة من أراضي المحافظة وأقامت عليها 43 مستوطنة .
على صعيد الزراعة فهي تساهم بنسبة قليلة من الدخل وتتركز الزراعة على سفوح الجبال وتعتمد على مياه الأمطار وفيها العديد من المزارع لتنمية الثروة الحيوانية، أما القطاع الصحي ففيها عدد من المستشفيات الحكومية كالمستشفى الوطني ومستشفى رفيديا بالإضافة إلى المستشفيات والعيادات التابعة للاتحاد النسائي الخيري، والعديد من العيادات الخاصة، يوجد في المدينة العديد من الجمعيات الخيرية المتخصصة مثل جمعية التضامن الخيرية والتي تشرف على مركز صحي شامل، ومدارس التضامن الإسلامية وفيها لجنة زكاة تعتبر من أكبر لجان الزكاة في الضفة الغربية حيث تقوم على إعالة آلاف الأسر والأيتام وطلاب العلم في نابلس وقراها وتشرف على عدة مشاريع استثمارية ضخمة متعددة الأغراض وفيها مكتبة عامة تعتبر من أهم وأكبر المكتبات في الضفة .
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
بلدة طوباس
تقع أراضي طوباس جنوب بيسان بمحاذاة نهر الأردن حتى شمال أريحا، وتبعد عن نهر الأردن 45كم، تقع على بعد 21كم من نابلس شمالاً و30كم من جنين جنوباً يمر بها طريق رئيسي هو طريق نابلس – طوباس – جنين، ترتفع عن سطح البحر حوالي 330م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 1600 دونم وتبلغ مساحة أراضيها 396 ألف دونم، تتبع إدارياً لبلدية طوباس 17 قرية وخربة وأكبرها قرية طمون .
تتمتع بلدة طوباس بموقع استراتيجي فهي تعتبر معبر إلى فلسطين وتعتبرها سلطات الاحتلال عاصمة منطقة الأغوار، يرجع اسم طوباس إلى أصل كنعاني وكانت تدعى (توباسيوس) وتعني باللغة الكنعانية الكوكب، تعتمد على الزراعة وتربية المواشي وذلك لاتساع رقعة أراضيها الزراعية وتزرع الخضراوات والحبوب بأنواعها، كانت طوباس تتبع إدارياً لبلدية نابلس ألحقتها إلى لواء جنين .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 3349 نسمة وفي عام 1945م حوالي 5530 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967م حوالي 5300 نسمة ارتفع إلى 10600نسمة عام 1987م، ويوجد في القرية العديد من المدارس لجميع المراحل الدراسية، ويوجد فيها عيادات صحية عامة وخاصة وفيها مكتب زراعي، وفي البلدة جمعية طوباس الخيرية ولجنة زكاة تقوم على إغاثة الأسر الفقيرة والأيتام ودور القرآن الكريم .
صادرت سلطات الاحتلال جزءا من أراضيها لصالح مستوطنة (حمدات) التي أنشأت عام 1982م، ومستوطنة (معاليه شاي) ومستوطنة (ماخولا) .
قرية طمون
تقع هذه القرية في لواء نابلس وتتبع لبلدية طوباس يصلها طريق محلي معبد وتبعد عن مدينة جنين حوالي 30كم إلى الجنوب الشرقي، فيها مجلس قروي وتعتبر من أجمل القرى العربية وتقع على حدود نهر الأردن، ترتفع عن سطح البحر 350م وتبلغ مساحة القرية العمرانية 1200 دونم ومساحة أراضيها الكلية 97 ألف دونم وبسبب وقوعها محاذية لنهر الأردن أغلقت سلطات الاحتلال ما نسبته 15% من الأراضي الزراعية فتعتمد على مياه الأمطار، وتزرع فيها الحبوب وتعتمد على مياه بئر الفارعة للشرب .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1345 نسمة وفي عام 1945م حوالي 2070 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967م حوالي 2900 نسمة ارتفع إلى 6300 نسمة عام 1987م، ويوجد في القرية مدارس لجميع المراحل الدراسية .
تقع أراضي طوباس جنوب بيسان بمحاذاة نهر الأردن حتى شمال أريحا، وتبعد عن نهر الأردن 45كم، تقع على بعد 21كم من نابلس شمالاً و30كم من جنين جنوباً يمر بها طريق رئيسي هو طريق نابلس – طوباس – جنين، ترتفع عن سطح البحر حوالي 330م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 1600 دونم وتبلغ مساحة أراضيها 396 ألف دونم، تتبع إدارياً لبلدية طوباس 17 قرية وخربة وأكبرها قرية طمون .
تتمتع بلدة طوباس بموقع استراتيجي فهي تعتبر معبر إلى فلسطين وتعتبرها سلطات الاحتلال عاصمة منطقة الأغوار، يرجع اسم طوباس إلى أصل كنعاني وكانت تدعى (توباسيوس) وتعني باللغة الكنعانية الكوكب، تعتمد على الزراعة وتربية المواشي وذلك لاتساع رقعة أراضيها الزراعية وتزرع الخضراوات والحبوب بأنواعها، كانت طوباس تتبع إدارياً لبلدية نابلس ألحقتها إلى لواء جنين .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 3349 نسمة وفي عام 1945م حوالي 5530 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967م حوالي 5300 نسمة ارتفع إلى 10600نسمة عام 1987م، ويوجد في القرية العديد من المدارس لجميع المراحل الدراسية، ويوجد فيها عيادات صحية عامة وخاصة وفيها مكتب زراعي، وفي البلدة جمعية طوباس الخيرية ولجنة زكاة تقوم على إغاثة الأسر الفقيرة والأيتام ودور القرآن الكريم .
صادرت سلطات الاحتلال جزءا من أراضيها لصالح مستوطنة (حمدات) التي أنشأت عام 1982م، ومستوطنة (معاليه شاي) ومستوطنة (ماخولا) .
قرية طمون
تقع هذه القرية في لواء نابلس وتتبع لبلدية طوباس يصلها طريق محلي معبد وتبعد عن مدينة جنين حوالي 30كم إلى الجنوب الشرقي، فيها مجلس قروي وتعتبر من أجمل القرى العربية وتقع على حدود نهر الأردن، ترتفع عن سطح البحر 350م وتبلغ مساحة القرية العمرانية 1200 دونم ومساحة أراضيها الكلية 97 ألف دونم وبسبب وقوعها محاذية لنهر الأردن أغلقت سلطات الاحتلال ما نسبته 15% من الأراضي الزراعية فتعتمد على مياه الأمطار، وتزرع فيها الحبوب وتعتمد على مياه بئر الفارعة للشرب .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1345 نسمة وفي عام 1945م حوالي 2070 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967م حوالي 2900 نسمة ارتفع إلى 6300 نسمة عام 1987م، ويوجد في القرية مدارس لجميع المراحل الدراسية .
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
شهود عيان على جرائم اليهود
الشجرة
اسم الشاهده:سمية بكارنة
العمر :20 عاما (1948)ً
بلد الشاهدة الحالي:طرعان
بلد الشاهده الاصلي:الشجرة
مصدر الشهادة: مقابلة شخصية
تقول الشاهدة(كنا نسمع وقتها انو اليهود قاعدين بيحضروا ليهجموا على البلد وانهن محضرين(500)
جندي النا ولَعَرَب الصبيح. وصارت الشباب تتحضر ليدافعوا عن البلد.وكان على كل دار حارس من اهل البلد ومعاه بارودة ليحمي أهل الدار.واقترح قسم من اهل البلد انه نخبي البنات والنساوين بس ما وافقوا وطمنونا. بس في كم بنت وشب طلعوا ولما وصلوا الجبل تقابلوا مع كم يهودي،بالأول قالولهم انه مش راح يصيبوهم ولما وصلوا لعندهم قتلوا الشابين اللي كانوا مع البنات(محمد اللافي،وسعد الأحمد)وقتلوا(زهرة أحمد الفقير)وباقي البنات هربوا ورجعوا للبلد وكان راعي بقر مارق وقتها اسمه (محمد العبد) طخوه كمان. ويوم الخميس الصبح ضربوا البلد وهجموا على البلد بالاتفاق مع محمد رزق من قيادة جيش الإنقاذ وكانوا كتار الجنود فوق ال (200) جندي،وصارت البلاد اللي حوالينا تبعتلنا شباب ليساعدوا اهل الشجرة وبوسط النهار صار الهجوم الكبير علينا واشتبكوا شباب البلد وشباب الانقاذ مع جنود اليهود وانقتل منا كثير)). وتضيف الشاهدة(وفاتوا على دار عمي (ابراهيم الحسن البكر وكان عنده حسن الحجة) وقتلوهما بالبلطات وزتوهن عنا بره عند النسوان. وانقتل كمان (عيسى السعيد وفالح ابن حسن العايشة من السلايمة) وانقتلوا (3) أخوة مع بعض (خالد وابراهيم ومصطفى المحمد من الذيابات). وكانت خالتي فاطمة المحمود(أم الفايز) متخبية بين كومة الزبالة فطلعوها وطخوها بصدرها،وكان حدنا كومة تبن متخبي فيها ولد ابن (14)أو (15)سنة اسمه ياسر العيلوطي طلعوه من التبن وطخوه برأسه قدامنا،وكان محمود ابن حسن المهران مرمي حد التبنات ومطخوخ، وكان عبده بكارنه وابو رشدي البكر متحصنين في المضافة ويطخوا على اليهود بس ما صمدوا وتصاوبوا اللي برجله واللي بكتفه)). وتستطرد قائله(بعدين انسحبوا اليهود لأول البلد زي هدنة بيناتنا وما استرجوا اهل البلد يدفنوا الشهداء الا بالليل، ودفنوا الميتين مع بعض وكانوا (36) زلمة وبنت ومن شباب البلاد التانية. وباليل ضبينا أغراضنا واللي منقدر عليه وصاروا اهل البلد يهربوا منها واللي راح على البلاد اللي حدنا على كفر كنا وطرعان واللي راح للأردن واللي على سوريا)).
الشهداء حسب رواية الشاهدة:
محمد (الكيوفي)-طرعان, سعد الأحمد-الشجرة , زهرة احمد الفقير-الشجرة , العبد الأعمر الزرعيني-طرعان, سليم الزرعيني-طرعان , نمر العيساوي-طرعان , عيسى السعيد-السلايمة , فالح ابن حسن العايشة-السلايمة , محمد العبد-الشج, خالد محمد الذيابات, مصطفى محمد الذيابات , ابراهيم محمد الذيابات, فاطمة المحمود(أم فايز)-الشجرة, محمود حسن المهران, ياسر العيلوطي 15 سنة-الشجرة, حسن الحجة-الشجرة, ابراهيم الحسن البكر-الشجرة, محمود لافي دحله-الصبيح,
*******
الشجرة
اسم الشاهده:سمية بكارنة
العمر :20 عاما (1948)ً
بلد الشاهدة الحالي:طرعان
بلد الشاهده الاصلي:الشجرة
مصدر الشهادة: مقابلة شخصية
تقول الشاهدة(كنا نسمع وقتها انو اليهود قاعدين بيحضروا ليهجموا على البلد وانهن محضرين(500)
جندي النا ولَعَرَب الصبيح. وصارت الشباب تتحضر ليدافعوا عن البلد.وكان على كل دار حارس من اهل البلد ومعاه بارودة ليحمي أهل الدار.واقترح قسم من اهل البلد انه نخبي البنات والنساوين بس ما وافقوا وطمنونا. بس في كم بنت وشب طلعوا ولما وصلوا الجبل تقابلوا مع كم يهودي،بالأول قالولهم انه مش راح يصيبوهم ولما وصلوا لعندهم قتلوا الشابين اللي كانوا مع البنات(محمد اللافي،وسعد الأحمد)وقتلوا(زهرة أحمد الفقير)وباقي البنات هربوا ورجعوا للبلد وكان راعي بقر مارق وقتها اسمه (محمد العبد) طخوه كمان. ويوم الخميس الصبح ضربوا البلد وهجموا على البلد بالاتفاق مع محمد رزق من قيادة جيش الإنقاذ وكانوا كتار الجنود فوق ال (200) جندي،وصارت البلاد اللي حوالينا تبعتلنا شباب ليساعدوا اهل الشجرة وبوسط النهار صار الهجوم الكبير علينا واشتبكوا شباب البلد وشباب الانقاذ مع جنود اليهود وانقتل منا كثير)). وتضيف الشاهدة(وفاتوا على دار عمي (ابراهيم الحسن البكر وكان عنده حسن الحجة) وقتلوهما بالبلطات وزتوهن عنا بره عند النسوان. وانقتل كمان (عيسى السعيد وفالح ابن حسن العايشة من السلايمة) وانقتلوا (3) أخوة مع بعض (خالد وابراهيم ومصطفى المحمد من الذيابات). وكانت خالتي فاطمة المحمود(أم الفايز) متخبية بين كومة الزبالة فطلعوها وطخوها بصدرها،وكان حدنا كومة تبن متخبي فيها ولد ابن (14)أو (15)سنة اسمه ياسر العيلوطي طلعوه من التبن وطخوه برأسه قدامنا،وكان محمود ابن حسن المهران مرمي حد التبنات ومطخوخ، وكان عبده بكارنه وابو رشدي البكر متحصنين في المضافة ويطخوا على اليهود بس ما صمدوا وتصاوبوا اللي برجله واللي بكتفه)). وتستطرد قائله(بعدين انسحبوا اليهود لأول البلد زي هدنة بيناتنا وما استرجوا اهل البلد يدفنوا الشهداء الا بالليل، ودفنوا الميتين مع بعض وكانوا (36) زلمة وبنت ومن شباب البلاد التانية. وباليل ضبينا أغراضنا واللي منقدر عليه وصاروا اهل البلد يهربوا منها واللي راح على البلاد اللي حدنا على كفر كنا وطرعان واللي راح للأردن واللي على سوريا)).
الشهداء حسب رواية الشاهدة:
محمد (الكيوفي)-طرعان, سعد الأحمد-الشجرة , زهرة احمد الفقير-الشجرة , العبد الأعمر الزرعيني-طرعان, سليم الزرعيني-طرعان , نمر العيساوي-طرعان , عيسى السعيد-السلايمة , فالح ابن حسن العايشة-السلايمة , محمد العبد-الشج, خالد محمد الذيابات, مصطفى محمد الذيابات , ابراهيم محمد الذيابات, فاطمة المحمود(أم فايز)-الشجرة, محمود حسن المهران, ياسر العيلوطي 15 سنة-الشجرة, حسن الحجة-الشجرة, ابراهيم الحسن البكر-الشجرة, محمود لافي دحله-الصبيح,
*******
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
اسم الشاهده:سليمة عوض زرعيني (زوجة الشهيد سليم محمد زرعيني)
العمر:79 عام(2002م)
البلده الأصلية:طرعان
البلده الحاليه:طرعان
المصدر مقابلة شخصية
ليلة الاستشهاد(معركة الشجرة):
تقول الشاهدة( كان يسهر زوجي عند صديقه اسعد من القريه وعندما عاد الى البيت وجد بنته البكر حفيظه والتي كان عمرها 6 أشهر تبكي بصوت عال،فأخذ يناوبني على تهدئة البنت،أخذ يدور في البيت حاملاً البنت وهكذا نامت حفيظه. أول النهار واذ بصوت ينادي سليم سليم "بقلك" يقول لك العبد الأعمر تجنّد الشجرة مطوقة. وفعلا اخذ السلاح والفشك ووضعه على وسطه وكتفيه فقلت:لأ يا سليم لأ سليم لا تروح إسا بطوخوكوا اليهود هن مستحكمين في الليل. فقال لي توكلي على الله،تعربشت فيه فدفعني بقوة قائلاً "تركيني بدي اموت شهيد" وخرج. عندما طلع النهار فزعت الناس ونزلت الناس على درب السوق وكان معي بنتي حفيظه والحاجه ام عصام. فقدتُ واذ باصبع البنت ملتهب وتحت اظفرها حبة عنب(وهذا ما سبب لبكائها في الليل)فقالت أم عصام هاتِ حتى نخرج حبة العنب(المقصود البذره)فقلت لها يا أم عصام خليها تاييجي ابوها(سليم). - في ذلك اليوم استشهد العبد الأعمر الزرعيني وكنت عند دار عمي اعمر. خرجت وسمعت من الناس يوم استشهاد العبد الأعمر انه سليم مصاوب وموجود في كفركنا حاولت ان أفهم الأمر وحكى الناس قالوا لا لا فشي إشي!!. قمت وركضت حتى مفرق كفر كنا-المؤسسة اليوم(المحدر)على نفس واحد، وجدت ابو عفيف حسن البكارنه حيث كان الرجل عند المحدر، وسألته عن صدق الخبر فقال لي ان سليم غير موجود مع جرحى كفر كنا. رجعت على نفس واحد وبسرعه، وجدت الناس قد تجمعوا في المقبرة فقلت يا تُرى الم ينتهوا من دفن الشهيد العبد الأعمر .جئت المقبرة وفرقت النساء ورأيت واذ بسليم مُمدد وصرخت بأعلى صوتي وارتميت على جثته. - الشيء المفرح يا بوي ان اصابته كانت في صدره يعني مواجه مُش منهزم)).
العمر:79 عام(2002م)
البلده الأصلية:طرعان
البلده الحاليه:طرعان
المصدر مقابلة شخصية
ليلة الاستشهاد(معركة الشجرة):
تقول الشاهدة( كان يسهر زوجي عند صديقه اسعد من القريه وعندما عاد الى البيت وجد بنته البكر حفيظه والتي كان عمرها 6 أشهر تبكي بصوت عال،فأخذ يناوبني على تهدئة البنت،أخذ يدور في البيت حاملاً البنت وهكذا نامت حفيظه. أول النهار واذ بصوت ينادي سليم سليم "بقلك" يقول لك العبد الأعمر تجنّد الشجرة مطوقة. وفعلا اخذ السلاح والفشك ووضعه على وسطه وكتفيه فقلت:لأ يا سليم لأ سليم لا تروح إسا بطوخوكوا اليهود هن مستحكمين في الليل. فقال لي توكلي على الله،تعربشت فيه فدفعني بقوة قائلاً "تركيني بدي اموت شهيد" وخرج. عندما طلع النهار فزعت الناس ونزلت الناس على درب السوق وكان معي بنتي حفيظه والحاجه ام عصام. فقدتُ واذ باصبع البنت ملتهب وتحت اظفرها حبة عنب(وهذا ما سبب لبكائها في الليل)فقالت أم عصام هاتِ حتى نخرج حبة العنب(المقصود البذره)فقلت لها يا أم عصام خليها تاييجي ابوها(سليم). - في ذلك اليوم استشهد العبد الأعمر الزرعيني وكنت عند دار عمي اعمر. خرجت وسمعت من الناس يوم استشهاد العبد الأعمر انه سليم مصاوب وموجود في كفركنا حاولت ان أفهم الأمر وحكى الناس قالوا لا لا فشي إشي!!. قمت وركضت حتى مفرق كفر كنا-المؤسسة اليوم(المحدر)على نفس واحد، وجدت ابو عفيف حسن البكارنه حيث كان الرجل عند المحدر، وسألته عن صدق الخبر فقال لي ان سليم غير موجود مع جرحى كفر كنا. رجعت على نفس واحد وبسرعه، وجدت الناس قد تجمعوا في المقبرة فقلت يا تُرى الم ينتهوا من دفن الشهيد العبد الأعمر .جئت المقبرة وفرقت النساء ورأيت واذ بسليم مُمدد وصرخت بأعلى صوتي وارتميت على جثته. - الشيء المفرح يا بوي ان اصابته كانت في صدره يعني مواجه مُش منهزم)).
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
اسم الشاهده: هنيه محمود سليمان (زوجة الشهيد ابو الوليد)
العمر: من مواليد 1924
البلد الاصليه:طرعان
المصدر:مقابلة شخصية
تقول:
((كان الطيران يقصف البلد(طرعان) وكثير من الناس فرت الى وادي العين والمُغر-الشهيد ابو الوليد عمر عيساوي كان يطلق من بارودته على الطيران لإبعاده،وكان يحث الناس على اسقاء جيش الانقاذ ومساعدته. يوم الجمعة ثالث ايام رمضان في الليل طلب مني ان آخذ إبني الذي لم يتجاوز عمره العام الى البعينه حيث يسكن أهلي ولكنني رفضت وأصريت على البقاء الى جانبه ،طلب مني الاختباء في مغارة دار خاله السعيد. كانت الدنيا رمضان قبل السحور جاء ابو الوليد واعطاني مفتاح العقد وقال لي انه سيذهب لمقابلة مندوب جيش الانقاذ حيث طلب تجميع العناصر المقاومة. عاد ابو الوليد بعد صلاة الفجر الى مكان نومنا في تلك اليلة في المغارة،فاشتكيت من البراغيث فقال لي :البراغيث ولا قصف الطيران يا هنية" فقلت له خليك هون لا تضيع الأولاد" فقال لي "توكلي على الله" قلت له" هو ما فش في البلد إلا انت؟" وخرج وكان هذا آخر حديث معه. بقيت ابحث عنه طيلة النهار في البلد اسأل الى اين ذهب ابو الوليد سألت الجيران والأصدقاء ولكن دون جدوى، فاعتليت سطح الدار لأرقُب من بعيد ما يحدث في الجهة الجنوبية المؤدية للشجرة.وعند ساعات الظهيرة رأيت من بعيد جثة هامدة محمولة على أريكه يحملها رجال من البلد وعندما اقتربوا وعرفت الأمر صحت وصرخت وكان الذي كان. الإصابة كانت في الجبين،استشهد ابو الوليد صائم في ثالث ايام رمضان يوم السبت 10/7/1948 بعد أن أدى صلاة الفجر)).
العمر: من مواليد 1924
البلد الاصليه:طرعان
المصدر:مقابلة شخصية
تقول:
((كان الطيران يقصف البلد(طرعان) وكثير من الناس فرت الى وادي العين والمُغر-الشهيد ابو الوليد عمر عيساوي كان يطلق من بارودته على الطيران لإبعاده،وكان يحث الناس على اسقاء جيش الانقاذ ومساعدته. يوم الجمعة ثالث ايام رمضان في الليل طلب مني ان آخذ إبني الذي لم يتجاوز عمره العام الى البعينه حيث يسكن أهلي ولكنني رفضت وأصريت على البقاء الى جانبه ،طلب مني الاختباء في مغارة دار خاله السعيد. كانت الدنيا رمضان قبل السحور جاء ابو الوليد واعطاني مفتاح العقد وقال لي انه سيذهب لمقابلة مندوب جيش الانقاذ حيث طلب تجميع العناصر المقاومة. عاد ابو الوليد بعد صلاة الفجر الى مكان نومنا في تلك اليلة في المغارة،فاشتكيت من البراغيث فقال لي :البراغيث ولا قصف الطيران يا هنية" فقلت له خليك هون لا تضيع الأولاد" فقال لي "توكلي على الله" قلت له" هو ما فش في البلد إلا انت؟" وخرج وكان هذا آخر حديث معه. بقيت ابحث عنه طيلة النهار في البلد اسأل الى اين ذهب ابو الوليد سألت الجيران والأصدقاء ولكن دون جدوى، فاعتليت سطح الدار لأرقُب من بعيد ما يحدث في الجهة الجنوبية المؤدية للشجرة.وعند ساعات الظهيرة رأيت من بعيد جثة هامدة محمولة على أريكه يحملها رجال من البلد وعندما اقتربوا وعرفت الأمر صحت وصرخت وكان الذي كان. الإصابة كانت في الجبين،استشهد ابو الوليد صائم في ثالث ايام رمضان يوم السبت 10/7/1948 بعد أن أدى صلاة الفجر)).
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
اسم الشاهد: محمد اللافي (شقيق محمود لافي دحله)
العمر: مواليد 1926
البلد الأصليه:طرعان
المصدر:مقابله شخصية
يقول:
((أخوي استشهد في معركة الصبيح وأجتو الرصاصه في جبينه مثل ما كان يتمنى دائماً. اليهود كانوا مستحكمين وقتلوا من الصبيح الكثير_أخوات علي النمر وغيرهن ذبحوهن ذبح. استشهد أخوي وقد كان صائماً لأنه كان يصوم كل يوم خميس واثنين وبعد ما صلى الفجر وعلى وضوء. الاستشهاد كان يوم الخميس 15/5/1948)).
العمر: مواليد 1926
البلد الأصليه:طرعان
المصدر:مقابله شخصية
يقول:
((أخوي استشهد في معركة الصبيح وأجتو الرصاصه في جبينه مثل ما كان يتمنى دائماً. اليهود كانوا مستحكمين وقتلوا من الصبيح الكثير_أخوات علي النمر وغيرهن ذبحوهن ذبح. استشهد أخوي وقد كان صائماً لأنه كان يصوم كل يوم خميس واثنين وبعد ما صلى الفجر وعلى وضوء. الاستشهاد كان يوم الخميس 15/5/1948)).
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
الشاهد:محمد سليمان البكر(ابو سليمان)
العمر عندما ترك الشجرة:11عاماً (مواليد 1937)
بلد الشاهد الحاليه:طرعان
بلد الشاهد الأصليه:الشجرة
مصدر الشهادة:مقابلة شخصية
اللي بعرفه وسمعته وكيف تشردوا وانقتلوا اهلها للشجرة مع اني ما كنت واعياً منيح وقتها، بس سمعت من ابوي سليمان البكر هو التالي: ((كان الهجوم على الشجرة يوم الخميس الصبح بالتعاون مع محمد رزق العراقي وكان هادا من قيادة جيش الانقاذ العربي، وكان مسؤولاً عن تدريب الشباب،واللي تبين بعدين انه يهودي خاين من قيادة الهاجاناه وكان الهجوم صار بعدما انقتل كم شب من بلدنا وهم راجعين من طبريا عند منطقة. الخان وكانوا رايحين يجيبوا سلاح للبلد وما عرفنا اذا جابو أو لا . وصار الهجوم من اليهود وكانوا كيف قال ابوي (250) جندياً وانقتل من اهل الشجرة نفسها (25) قتيلاً منهم سعد الأحمد (ابو طرماح)وحسن الحجة وابراهيم البكر انقتلوا بالبلطات وبعدني متذكرهم مرميين بين القش ومصارينهم بره. وتصاوب أخوي عبده البكر وكان متخبياً بالمضافة مع نمر ابو سعده ويطخوا على اليهود منها، وأسروه اليهود وحطوه بسجن سمخ ولما احتلها السوريون طلعوه وهرب لسوريا ورجع مرة بال(88) وبعدها ما عدنا شفناه. وبتذكر انه خالتي زهرة كانت متخبية بالخزانة وطلعوها وطخوها بس ما ماتت وضلت تزحف واتخبت بين البقر.واللي عرفته انها هربت لسوريا وماتت على الطريق. وانقتل كمان (3) من الذيابات مصطفى وخالد وابراهيم المحمد. وبالليل بعد الدفن قرر أهل البلد يهربوا بس اللي عارضهم محمد رزق العراقي اليهودي بس الشباب ما ردوا عليه وطلعوا غصباً عنه بالتهديد وكل جماعة تفرقت ببلد)).
الشهداء حسب رواية الشاهد:
خالد محمد الذيابات, مصطفى محمد الذيابات, ابراهيم محمد الذيابات, حسن الحجة-الشجرة, ابراهيم الحسن البكر- الشجرة, ,سعد الأحمد البكر(ابو طرماح)-الشجرة المصابين: زهرة البكر-الشجرة , عبده سليمان البكر-الشجرة , نمر ابو سعده-الشجرة
العمر عندما ترك الشجرة:11عاماً (مواليد 1937)
بلد الشاهد الحاليه:طرعان
بلد الشاهد الأصليه:الشجرة
مصدر الشهادة:مقابلة شخصية
اللي بعرفه وسمعته وكيف تشردوا وانقتلوا اهلها للشجرة مع اني ما كنت واعياً منيح وقتها، بس سمعت من ابوي سليمان البكر هو التالي: ((كان الهجوم على الشجرة يوم الخميس الصبح بالتعاون مع محمد رزق العراقي وكان هادا من قيادة جيش الانقاذ العربي، وكان مسؤولاً عن تدريب الشباب،واللي تبين بعدين انه يهودي خاين من قيادة الهاجاناه وكان الهجوم صار بعدما انقتل كم شب من بلدنا وهم راجعين من طبريا عند منطقة. الخان وكانوا رايحين يجيبوا سلاح للبلد وما عرفنا اذا جابو أو لا . وصار الهجوم من اليهود وكانوا كيف قال ابوي (250) جندياً وانقتل من اهل الشجرة نفسها (25) قتيلاً منهم سعد الأحمد (ابو طرماح)وحسن الحجة وابراهيم البكر انقتلوا بالبلطات وبعدني متذكرهم مرميين بين القش ومصارينهم بره. وتصاوب أخوي عبده البكر وكان متخبياً بالمضافة مع نمر ابو سعده ويطخوا على اليهود منها، وأسروه اليهود وحطوه بسجن سمخ ولما احتلها السوريون طلعوه وهرب لسوريا ورجع مرة بال(88) وبعدها ما عدنا شفناه. وبتذكر انه خالتي زهرة كانت متخبية بالخزانة وطلعوها وطخوها بس ما ماتت وضلت تزحف واتخبت بين البقر.واللي عرفته انها هربت لسوريا وماتت على الطريق. وانقتل كمان (3) من الذيابات مصطفى وخالد وابراهيم المحمد. وبالليل بعد الدفن قرر أهل البلد يهربوا بس اللي عارضهم محمد رزق العراقي اليهودي بس الشباب ما ردوا عليه وطلعوا غصباً عنه بالتهديد وكل جماعة تفرقت ببلد)).
الشهداء حسب رواية الشاهد:
خالد محمد الذيابات, مصطفى محمد الذيابات, ابراهيم محمد الذيابات, حسن الحجة-الشجرة, ابراهيم الحسن البكر- الشجرة, ,سعد الأحمد البكر(ابو طرماح)-الشجرة المصابين: زهرة البكر-الشجرة , عبده سليمان البكر-الشجرة , نمر ابو سعده-الشجرة
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
اسم الشاهد:أبو هاني
العمر(1948) :41 عام
بلد الشاهد الحاليه:كفر كنا
بلد الشاهد الاصليه:الشجرة
مصدر الشهادة:مقابلات شخصية (ذاكرة لا تموت/وديع عواودة)
-جاء اليهود..((احملوا بضائعكم وارحلوا))..صاح أحدهم.. - ((لا..لن يتحرك منا احد))..قال ابراهيم وأضاف(من يحمل بضائعه ويخرج سأطلق النار عليه بنفسي)). -سيقتلوننا جميعاً.. - قلت لن يخرج أحد - وما العمل؟! -لنقاتل حتى آخر قطرة دم..فهذه ارضنا ولن نتخلى عنها بهذه السهولة. وتجمع (25) شاباً ورجلاً من قرية الشجرة،وحضر العشرات من الناصرة والقرى المجاورة، يحملون السلاح ويتمركزون في مناطق مختلفة .كان ذلك في الساعة الثالثة من فجر معركة "الشجرة" في العام 1948 التي تعرضت للقصف استشهد جراؤه عشرات الرجال والنساء والأطفال وتشتت على أثره كل سكان القرية،فرحل أغلبيتهم الى سوريا اما الباقون توزعوا على الناصرة وطرعان وكفر كنا وغيرها. ابو هاني كان عمره يوم غادرها (41) عاماً،وكان اباً لولدين. والكل يتحدث ان ابا هاني كان واحداً من ابطال المعركة،قاتل حتى آخر لحظة وقبل ان يخرج منها دفن بيديه عمه الشهيد خالد ذيابات( حفرت قبره داخل ارضي حتى لا يطلق الجنود علينا النار)). قصص كثيرة ذكرها أجدادنا وكل من عاصر تلك الفترة،تعكس مآس عاشها شعبنا آنذاك.وأبو هاني كان يذكر قصصاً كثيرة أكثرها الاماً ورعباً هي قصة ابنة علي الأحمد التي نسيت طفلتها في الأرجوحة. "وابنة علي الاحمد هي أمرأة متزوجة ولها كثير من الأولاد والأطفال،أصغرهم طفلة لم تكن تبلغ السنة الأولى وقت الرحيل.فعندما سقطت القرية اهتمت بلملمة بعض الحاجيات وكل اولادها..الا انها نسيت طفلتها التي وضعتها في الصباح في المرجيحة المعلقة في سقف أحد قناطر البيت.وعندما تذكرتها،كان ذلك متاخراً جداً.ولم يكن ممكناً ان تعود لأخذها،وعبرت الحدود الى سوريا. هناك،حيث أقيم مخيم خاص لللاجئين الفلسطينيين،حلمت بالعودة الى الشجرة في يوم غد أو بعد غد.. حتى تطعم طفلتها وتعود الى احتضانها،الا أن الغربة طالت،وراحت تبعث المراسيل.. على امل ان يكون عابر سبيل قد شاهد الطفلة وأخذها. ووصل اثنان الى البيت فعلاً..ووجدا الطفلة كما هي في المرجيحة نفسها..تلوح بين قناطر البيت،ولكن:جسد بلا روح..وكانت الطفلة آخر شهيدة من الشجرة دفنت تحت تراب قريتها".
العمر(1948) :41 عام
بلد الشاهد الحاليه:كفر كنا
بلد الشاهد الاصليه:الشجرة
مصدر الشهادة:مقابلات شخصية (ذاكرة لا تموت/وديع عواودة)
-جاء اليهود..((احملوا بضائعكم وارحلوا))..صاح أحدهم.. - ((لا..لن يتحرك منا احد))..قال ابراهيم وأضاف(من يحمل بضائعه ويخرج سأطلق النار عليه بنفسي)). -سيقتلوننا جميعاً.. - قلت لن يخرج أحد - وما العمل؟! -لنقاتل حتى آخر قطرة دم..فهذه ارضنا ولن نتخلى عنها بهذه السهولة. وتجمع (25) شاباً ورجلاً من قرية الشجرة،وحضر العشرات من الناصرة والقرى المجاورة، يحملون السلاح ويتمركزون في مناطق مختلفة .كان ذلك في الساعة الثالثة من فجر معركة "الشجرة" في العام 1948 التي تعرضت للقصف استشهد جراؤه عشرات الرجال والنساء والأطفال وتشتت على أثره كل سكان القرية،فرحل أغلبيتهم الى سوريا اما الباقون توزعوا على الناصرة وطرعان وكفر كنا وغيرها. ابو هاني كان عمره يوم غادرها (41) عاماً،وكان اباً لولدين. والكل يتحدث ان ابا هاني كان واحداً من ابطال المعركة،قاتل حتى آخر لحظة وقبل ان يخرج منها دفن بيديه عمه الشهيد خالد ذيابات( حفرت قبره داخل ارضي حتى لا يطلق الجنود علينا النار)). قصص كثيرة ذكرها أجدادنا وكل من عاصر تلك الفترة،تعكس مآس عاشها شعبنا آنذاك.وأبو هاني كان يذكر قصصاً كثيرة أكثرها الاماً ورعباً هي قصة ابنة علي الأحمد التي نسيت طفلتها في الأرجوحة. "وابنة علي الاحمد هي أمرأة متزوجة ولها كثير من الأولاد والأطفال،أصغرهم طفلة لم تكن تبلغ السنة الأولى وقت الرحيل.فعندما سقطت القرية اهتمت بلملمة بعض الحاجيات وكل اولادها..الا انها نسيت طفلتها التي وضعتها في الصباح في المرجيحة المعلقة في سقف أحد قناطر البيت.وعندما تذكرتها،كان ذلك متاخراً جداً.ولم يكن ممكناً ان تعود لأخذها،وعبرت الحدود الى سوريا. هناك،حيث أقيم مخيم خاص لللاجئين الفلسطينيين،حلمت بالعودة الى الشجرة في يوم غد أو بعد غد.. حتى تطعم طفلتها وتعود الى احتضانها،الا أن الغربة طالت،وراحت تبعث المراسيل.. على امل ان يكون عابر سبيل قد شاهد الطفلة وأخذها. ووصل اثنان الى البيت فعلاً..ووجدا الطفلة كما هي في المرجيحة نفسها..تلوح بين قناطر البيت،ولكن:جسد بلا روح..وكانت الطفلة آخر شهيدة من الشجرة دفنت تحت تراب قريتها".
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
اسم الشاهد:فندي محمود عواوده/ أبو خالد
العمر عندما ترك الشجرة:36عاماً (1948)
البلد الحاليه:كفر كنا
البلد الاصليه:الشجرة
مصدر الشهادة:ذاكرة لا تموت (ص 149)،وديع عواودة)
لا يزال يحتفظ بالكوشان فهل يكذب نفسه ليصدقه الآخرون. ((سامحك الله. بدك تفتح لي جراحي القديمة في مطلع هذا الصباح)).قال محمد ذيابات ابو خالد معلقاً على طلبنا بأن يستذكر ويذكر على مسامعنا بعض مشاهد الحياة في قريته ((الشجرة))،وبأن يروي لقطات من طفولته التي انتهت قبل أوانها،عام 1948.ثم أضاف ابو خالد مستطرداً،وقد ارتسمت بسمة حزينة على محياه: (( يا الله،الجرح لم يندمل أصلاً من وقتها)).بكلماته هذه وبحديثه لاحقاً عبّر ابو خالد عن حسرة جميع ((اللاجئين في وطنهم)) الذين يرون في كل يوم أراضيهم الواسعة في مسقط رؤوسهم على مرمى العصا ويحرمون من أن تطأ أقدامهم على شبر منها..فهذه الأرض باتت في حكم((شم ولا تذوق))بعد ان أصبحت ((أموال غائبين)) في مفهوم القضاء والعدل في زماننا.. في كفر كنا،المجاورة لمسقط رأسه-الشجرة،جلسنا الى ((ابو خالد)) الذي أشعل سيجارة واستهل حديثه بالقول(على الأقل كنت اتمنى أن احظى في اسرائيل اليوم بالمعيشة التي عشتها في الشجرة قبل النكبة،ففي تلك الأيام سكنت بيننا مجموعة من اليهود،أغلبهم من أصل كردي،وشاركونا "حوش البيت" ولا زلت أذكر صلات الصداقة والجيرة الحسنة بين "دار الياهو" وبين اهالي القرية لكن الحركة الصهيونية نسفت تلك الروابط وتدهورت الاحوال بنا وغدا صاحب الدار لاجئاً واللص صاحب الحق)). وعن الأيام التي سبقت وقوع النكبة قال ابو خالد(في نهاية عام 1947 ازدادت المناوشات والصدامات بين سكان الشجرة وبين المستوطنين اليهود في "كوبانية ايلانية" المجاورة التي أسسها نشيطو الصهيونية في مطلع القرن.وكما هو الحال في معظم انحاء فلسطين ،لم يكن في الشجرة سوى(20-30)بندقية قديمة كان أصحابها يضطرون لشراء ذخيرتها من جيوبهم ومن كان بحوزته (50) رصاصة فهو "ابو زيد خالو".ومقابل الأسلحة البدائية كان اليهود قد امتلكوا البنادق الرشاشة من نوع"الهوشكيز" وغيره.وقد كنا نميز بين سلاح العرب وسلاح اليهود فور سماعنا أزيز الرصاص)). وعن محاولة اهالي الشجرة البقاء فوق ترابهم عشية يوم النـزوح،أضاف ابو خالد بلهجة تنم عن الأسى الدفين،في الصدور: (( قبيل احتدام المعركة الفاصلة رحل الكثير من السكان العزل الى القرى المجاورة،وقد روى لي والدي ان الشباب المسلحين قاوموا حتى آخر طلقة واستشهد (18) واحداً منهم عدا من شهداء القرى المجاورة من كفر كنا وعين ماهل ولوبية ولا زلت أذكر ان المرحوم جمال يوسف سمارة من كفر كنا كان أحد هؤلاء الشهداء)). وعن معركة الشجرة والصبيح روى المرحوم فندي محمود عووادة من كفر كنا الذي شارك في هذه المعركة فقال((شاركت مجموعة من القرى المجاورة ذهبت لنجدة الشجرة في ربيع 1948،وبعد انتهاء المعركة دخلت مع بعض المقاتلين أحد بيوت القرية بحثاً عن الماء فنظرت الى داخل جرة فخارية واذا بطفل مذبوح قد رمي في داخلها،ولاحقاً علمنا ان هذا كان واحداً من أقارب علي النمر من قبيلة الصبيح(المجاورة للشجرة) الذين قتلتهم العصابات اليهودية انتقاماً لمقتل ثمانية من أفرادها من سكان مستوطنة "كيشت")) . وتابع ابو خالد حديثه فقال( بعد ان سقطت الناصرة ومنطقتها لم تعد تقوى الشجرة على المقاومة، فرحل اهلها الى لبنان فيما بقي القليل منهم في القرى المجاورة،وقام جنود الهاغاناه بدخول طرعان المجاورة بحثاً عن الشجارنة،وأبلغوا مختار القرية انه يجب إخلاء هؤلاء من القرية،وقد اعتقلوا والدي في كفر كنا وسلموه بعد شهرين من الاعتقال الى الجيش العراقي لكنه تمكن من الهرب والعودة الينا)). وبعكس بعض اللاجئين في وطنهم لم ينقطع ابو خالد عن زيارة مسقط رأسه منذ 1948،حتى وان "دمعت العين"وحزن القلب.وعن ذلك قال(نار الحنين الى ايام الطفولة والى مراح العين،لم تنطفئ في داخلي وكانت تدفع اقدامي فتأخذني الى هناك عشرات المرات ولا أشبع من زيارتها فحبها يكبر في قلبي كلما كبرت مع الأيام،وكيف لا وهي الشجرة التي تفيأنا بظلالها ولهونا في روابيها الجميلة.وهل تعتقد انها استهوت قلب المرحوم ناجي العلي حتى الجنون صدفة؟!".وجّه ابو خالد سؤاله الانكاري وأضاف:"في العام 1966 تكررت نكبة الشجرة ثانية حينما قامت السلطات بهدم بيوت القرية حتى لم يبق حجر على حجر في محاولة لطمس معالم التاريخ والجغرافيا))وأحياناً يلتقي ابو خالد بعض السكان اليهود في مستوطنة "ايلانية"التي تقوم على اراضي الشجرة ويتبادل النقاش معهم،وعن لقاء تم بينه وبين سمحة يوسف من "ايلانية" بعد ايام من الاعلان عن اتفاق أوسلو عام 1993 قال(قال لي سمحة بلهجته مشككاً: "شو بدو يصير على ما يبدو"،قلت"آه بس على الورق! فأجابني متسائلاً ولماذا على الورق فقلت له "اذا كان لا بد من السلام الحقيقي فعليك السماح لي بالعودة الى هنا وبناء بيت لي في ارض والدي... فقال يوسف:"هيك كثير...!)) "وهل يستنتج من كلماتك هذه ان اتفاقات أوسلو ليس لها منذ وضعت ان تحقق المصالحة بين الشعبين"؟ قال ابو خالد ساخراً(اية مصالحة،هيك ما بصير سلام،ثم وماذا مع مصيرنا نحن من بقينا في الوطن وحولونا الى لاجئين...ينعم الاغراب على أراضينا وأنا لا أملك مترين من الأرض لأعمر بيتا لأولادي))،ثم قام ابو خالد الى خزانته وأخرج منها رزمة كبيرة من الكواشين والخرائط والصور التي يحتفظ بها بعناية كبيرة وقال(وماذا افعل بهذه الحقائق...هل أكذّب نفسي كي يصدقني الآخرون؟!)).
العمر عندما ترك الشجرة:36عاماً (1948)
البلد الحاليه:كفر كنا
البلد الاصليه:الشجرة
مصدر الشهادة:ذاكرة لا تموت (ص 149)،وديع عواودة)
لا يزال يحتفظ بالكوشان فهل يكذب نفسه ليصدقه الآخرون. ((سامحك الله. بدك تفتح لي جراحي القديمة في مطلع هذا الصباح)).قال محمد ذيابات ابو خالد معلقاً على طلبنا بأن يستذكر ويذكر على مسامعنا بعض مشاهد الحياة في قريته ((الشجرة))،وبأن يروي لقطات من طفولته التي انتهت قبل أوانها،عام 1948.ثم أضاف ابو خالد مستطرداً،وقد ارتسمت بسمة حزينة على محياه: (( يا الله،الجرح لم يندمل أصلاً من وقتها)).بكلماته هذه وبحديثه لاحقاً عبّر ابو خالد عن حسرة جميع ((اللاجئين في وطنهم)) الذين يرون في كل يوم أراضيهم الواسعة في مسقط رؤوسهم على مرمى العصا ويحرمون من أن تطأ أقدامهم على شبر منها..فهذه الأرض باتت في حكم((شم ولا تذوق))بعد ان أصبحت ((أموال غائبين)) في مفهوم القضاء والعدل في زماننا.. في كفر كنا،المجاورة لمسقط رأسه-الشجرة،جلسنا الى ((ابو خالد)) الذي أشعل سيجارة واستهل حديثه بالقول(على الأقل كنت اتمنى أن احظى في اسرائيل اليوم بالمعيشة التي عشتها في الشجرة قبل النكبة،ففي تلك الأيام سكنت بيننا مجموعة من اليهود،أغلبهم من أصل كردي،وشاركونا "حوش البيت" ولا زلت أذكر صلات الصداقة والجيرة الحسنة بين "دار الياهو" وبين اهالي القرية لكن الحركة الصهيونية نسفت تلك الروابط وتدهورت الاحوال بنا وغدا صاحب الدار لاجئاً واللص صاحب الحق)). وعن الأيام التي سبقت وقوع النكبة قال ابو خالد(في نهاية عام 1947 ازدادت المناوشات والصدامات بين سكان الشجرة وبين المستوطنين اليهود في "كوبانية ايلانية" المجاورة التي أسسها نشيطو الصهيونية في مطلع القرن.وكما هو الحال في معظم انحاء فلسطين ،لم يكن في الشجرة سوى(20-30)بندقية قديمة كان أصحابها يضطرون لشراء ذخيرتها من جيوبهم ومن كان بحوزته (50) رصاصة فهو "ابو زيد خالو".ومقابل الأسلحة البدائية كان اليهود قد امتلكوا البنادق الرشاشة من نوع"الهوشكيز" وغيره.وقد كنا نميز بين سلاح العرب وسلاح اليهود فور سماعنا أزيز الرصاص)). وعن محاولة اهالي الشجرة البقاء فوق ترابهم عشية يوم النـزوح،أضاف ابو خالد بلهجة تنم عن الأسى الدفين،في الصدور: (( قبيل احتدام المعركة الفاصلة رحل الكثير من السكان العزل الى القرى المجاورة،وقد روى لي والدي ان الشباب المسلحين قاوموا حتى آخر طلقة واستشهد (18) واحداً منهم عدا من شهداء القرى المجاورة من كفر كنا وعين ماهل ولوبية ولا زلت أذكر ان المرحوم جمال يوسف سمارة من كفر كنا كان أحد هؤلاء الشهداء)). وعن معركة الشجرة والصبيح روى المرحوم فندي محمود عووادة من كفر كنا الذي شارك في هذه المعركة فقال((شاركت مجموعة من القرى المجاورة ذهبت لنجدة الشجرة في ربيع 1948،وبعد انتهاء المعركة دخلت مع بعض المقاتلين أحد بيوت القرية بحثاً عن الماء فنظرت الى داخل جرة فخارية واذا بطفل مذبوح قد رمي في داخلها،ولاحقاً علمنا ان هذا كان واحداً من أقارب علي النمر من قبيلة الصبيح(المجاورة للشجرة) الذين قتلتهم العصابات اليهودية انتقاماً لمقتل ثمانية من أفرادها من سكان مستوطنة "كيشت")) . وتابع ابو خالد حديثه فقال( بعد ان سقطت الناصرة ومنطقتها لم تعد تقوى الشجرة على المقاومة، فرحل اهلها الى لبنان فيما بقي القليل منهم في القرى المجاورة،وقام جنود الهاغاناه بدخول طرعان المجاورة بحثاً عن الشجارنة،وأبلغوا مختار القرية انه يجب إخلاء هؤلاء من القرية،وقد اعتقلوا والدي في كفر كنا وسلموه بعد شهرين من الاعتقال الى الجيش العراقي لكنه تمكن من الهرب والعودة الينا)). وبعكس بعض اللاجئين في وطنهم لم ينقطع ابو خالد عن زيارة مسقط رأسه منذ 1948،حتى وان "دمعت العين"وحزن القلب.وعن ذلك قال(نار الحنين الى ايام الطفولة والى مراح العين،لم تنطفئ في داخلي وكانت تدفع اقدامي فتأخذني الى هناك عشرات المرات ولا أشبع من زيارتها فحبها يكبر في قلبي كلما كبرت مع الأيام،وكيف لا وهي الشجرة التي تفيأنا بظلالها ولهونا في روابيها الجميلة.وهل تعتقد انها استهوت قلب المرحوم ناجي العلي حتى الجنون صدفة؟!".وجّه ابو خالد سؤاله الانكاري وأضاف:"في العام 1966 تكررت نكبة الشجرة ثانية حينما قامت السلطات بهدم بيوت القرية حتى لم يبق حجر على حجر في محاولة لطمس معالم التاريخ والجغرافيا))وأحياناً يلتقي ابو خالد بعض السكان اليهود في مستوطنة "ايلانية"التي تقوم على اراضي الشجرة ويتبادل النقاش معهم،وعن لقاء تم بينه وبين سمحة يوسف من "ايلانية" بعد ايام من الاعلان عن اتفاق أوسلو عام 1993 قال(قال لي سمحة بلهجته مشككاً: "شو بدو يصير على ما يبدو"،قلت"آه بس على الورق! فأجابني متسائلاً ولماذا على الورق فقلت له "اذا كان لا بد من السلام الحقيقي فعليك السماح لي بالعودة الى هنا وبناء بيت لي في ارض والدي... فقال يوسف:"هيك كثير...!)) "وهل يستنتج من كلماتك هذه ان اتفاقات أوسلو ليس لها منذ وضعت ان تحقق المصالحة بين الشعبين"؟ قال ابو خالد ساخراً(اية مصالحة،هيك ما بصير سلام،ثم وماذا مع مصيرنا نحن من بقينا في الوطن وحولونا الى لاجئين...ينعم الاغراب على أراضينا وأنا لا أملك مترين من الأرض لأعمر بيتا لأولادي))،ثم قام ابو خالد الى خزانته وأخرج منها رزمة كبيرة من الكواشين والخرائط والصور التي يحتفظ بها بعناية كبيرة وقال(وماذا افعل بهذه الحقائق...هل أكذّب نفسي كي يصدقني الآخرون؟!)).
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
اسم الشاهد:حسين محمد رُماني (ابو هاشم)
العمر:15-16 سنة (1948)
مكان السكن الحالي:طرعان
البلد الاصليه:الشجرة
اليوم الذي تمت فيه المقابلة:الثلاثاء 30/10/2001
قال ابو هاشم(كانوا يدخلوا على البلاد يجمعوا الشباب ويقتلوهم،لكن في الشجرة كانت حرب،هاجموا الشجرة بساعات الصباح وفاتوا على البلد (من ثلاث جهات)بالسلاح وطخوهم، الناس هربت وطلعت من جهة الجنوب وهجت من نواحي كفر كنا واللي كانوا يشوفوه كانوا يقتلوه برِيّة البلد ،وقسم بقلب البلد .واستشهد من الشجرة (22) شخصاً منهم: ابراهيم حسن البكر, محمد اللافي-الملقب بالكيوفي, ابراهيم محمد الذياب , ياسر عيلوطي, حسن الحجة بكر , فضل عيلوطي, علي النوفل , سعد علي الأحمدي, فالح حسن السلايمة ,طه الحجة, سعيد سلايمة , محمد عيد الذياب,
الاسم البلد
محمود لافي دحلة من طرعان طرعان
عبد الاعمر زرعيني طرعان
نمر قاسم عيساوي طرعان
سليم محمد زرعيني طرعان
جمال يوسف سمارة كفر كنا
عرسان اللافي منصور حمدان كفر كنا
احمد اسماعيل حكروش كفر كنا
احمد اسماعيل قيم
محمود محمد عودة الله
(كان متزوج 40 يوم فقط وبعدها زوجته تزوجت) كفر كنا
استشهد كمان اثنين من عين ماهل بتذكر انا شفناهم وهن حاملينوا لواحد منهما على الحمار اجريه من ناحه وراسو من ناحه)). ويضيف ابو هاشم(الدول العربية ساعدت لكنها طلعت بالآخر مؤامرات تسليم،كان عبد الله قائد الجيش العربي بهذاك الوقت،أجا العرب فاتوا على فلسطين إحتلوا سمخ ووصلوا طبريا وعبد الله رجعهن،في مقبرة بجانب جنين اسمها مقبرة الشهداء العراقيين-أجو يساعدوا العرب. طلعت دعاية انو اليهود قالوا للختيريه(ختيار)اللي من الشجرة وهجوا على طرعان انه بيجو على لوبية يدفنوا الموتى وبعدين طلعت الدعاية انه كل طرعاني ساكن عندو شجراوي رايحين ينسفوا بيتو (دارو)ومن شان هيك هجوا على لبنان وغيرها وكان عدد الشجرة يمكن بوقتها (800) نسمة،يعني الشجراوية هجو من الشجرة لطرعان ومن طرعان للبنان...وقت الهجاج كان من 5-8 ايار سنة 48. في بلاد كثيرة هججوها اليهود لما احتلوا صفورية هجت كل البلاد للجليل الأسفل الغربي،كلو من عرابه وللشمال هج على لبنان وبعدين احتلوا الجليل كلو. دخلوا على عيلوط ونقوا عشرين شاباً وطخوهم بساحة البلد،جنب حطين في عرب المواسي قتلوهم عشان يخوفوا الناس فيهم ،وكمان بالطنطورة قتلوا الكثير. كان يقتلوا واحنا اللي نشوفوا ميت كُنا ندفنوا بس ما كانوا هم يشوفو الجثث)).
العمر:15-16 سنة (1948)
مكان السكن الحالي:طرعان
البلد الاصليه:الشجرة
اليوم الذي تمت فيه المقابلة:الثلاثاء 30/10/2001
قال ابو هاشم(كانوا يدخلوا على البلاد يجمعوا الشباب ويقتلوهم،لكن في الشجرة كانت حرب،هاجموا الشجرة بساعات الصباح وفاتوا على البلد (من ثلاث جهات)بالسلاح وطخوهم، الناس هربت وطلعت من جهة الجنوب وهجت من نواحي كفر كنا واللي كانوا يشوفوه كانوا يقتلوه برِيّة البلد ،وقسم بقلب البلد .واستشهد من الشجرة (22) شخصاً منهم: ابراهيم حسن البكر, محمد اللافي-الملقب بالكيوفي, ابراهيم محمد الذياب , ياسر عيلوطي, حسن الحجة بكر , فضل عيلوطي, علي النوفل , سعد علي الأحمدي, فالح حسن السلايمة ,طه الحجة, سعيد سلايمة , محمد عيد الذياب,
الاسم البلد
محمود لافي دحلة من طرعان طرعان
عبد الاعمر زرعيني طرعان
نمر قاسم عيساوي طرعان
سليم محمد زرعيني طرعان
جمال يوسف سمارة كفر كنا
عرسان اللافي منصور حمدان كفر كنا
احمد اسماعيل حكروش كفر كنا
احمد اسماعيل قيم
محمود محمد عودة الله
(كان متزوج 40 يوم فقط وبعدها زوجته تزوجت) كفر كنا
استشهد كمان اثنين من عين ماهل بتذكر انا شفناهم وهن حاملينوا لواحد منهما على الحمار اجريه من ناحه وراسو من ناحه)). ويضيف ابو هاشم(الدول العربية ساعدت لكنها طلعت بالآخر مؤامرات تسليم،كان عبد الله قائد الجيش العربي بهذاك الوقت،أجا العرب فاتوا على فلسطين إحتلوا سمخ ووصلوا طبريا وعبد الله رجعهن،في مقبرة بجانب جنين اسمها مقبرة الشهداء العراقيين-أجو يساعدوا العرب. طلعت دعاية انو اليهود قالوا للختيريه(ختيار)اللي من الشجرة وهجوا على طرعان انه بيجو على لوبية يدفنوا الموتى وبعدين طلعت الدعاية انه كل طرعاني ساكن عندو شجراوي رايحين ينسفوا بيتو (دارو)ومن شان هيك هجوا على لبنان وغيرها وكان عدد الشجرة يمكن بوقتها (800) نسمة،يعني الشجراوية هجو من الشجرة لطرعان ومن طرعان للبنان...وقت الهجاج كان من 5-8 ايار سنة 48. في بلاد كثيرة هججوها اليهود لما احتلوا صفورية هجت كل البلاد للجليل الأسفل الغربي،كلو من عرابه وللشمال هج على لبنان وبعدين احتلوا الجليل كلو. دخلوا على عيلوط ونقوا عشرين شاباً وطخوهم بساحة البلد،جنب حطين في عرب المواسي قتلوهم عشان يخوفوا الناس فيهم ،وكمان بالطنطورة قتلوا الكثير. كان يقتلوا واحنا اللي نشوفوا ميت كُنا ندفنوا بس ما كانوا هم يشوفو الجثث)).
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
اسم الشاهد:محمد عايد ذيابات/ ابو خالد
العمر:14 سنة (1948)
مكان السكن الحالي:كفر كنا
البلد الأصليه:الشجرة
اليوم الذي تمت فيه مقابلته:السبت 5/11/2001
يستذكر ابو خالد فيقول(الشجرة عبارة عن حارتين يهوديه وعربيه. واول ما صارت الخلافات الجذرية صارت مُقاطعة بينا وصرنا نضرب على بعضنا. ودامت الحالة مدة طويلة عدة شهور راح ضحايا بطلع (7- ضحايا منا،وصار حصار ما نغدرش نبين على بعض،حوالي ستة أشهر مقاطعة وصراع دائم،هم بدهن يستقلوا واحنا بدنا نستقل،هم الهم ارض مُلك،واحنا النا ارض مُلك ولما تضايقوا جابوا حمله عسكرية كثيفة ضربوا الشجرة وجولاني (مسكنه) وعرب الصبيح ولوبيا. وصارت معركة طويلة وانقتل فيها من كل البلاد ومن الشجرة حوالي (18) شخصاً مع العلم انه لم يكن تكافؤ بالسلاح. عندهن سلاح أجدد وأكثر وإحنا زي باقي العرب فشكه ،فشكه،باروده مصديه،تهريب من سوريا والبلاد العربية والواحد كان يبيع حلالوا من أجل شراء سلاح،بالحملة العسكرية احتلوا البلد بالرشاشات،احنا كان عنا قطعه أوتوماتيك،عشان بتوكل فشك كتير مكناش نلاقي فشك الها.تقريباً في (25) نيسان اطلعونا وهن طلعوا كمان وصارت حمله عسكرية عربيه من البلاد،الناصرة،عين ماهل،صفورية...وهاي الحمله طلعت اليهود عن البلد بس هذا جيش المناضلين لم يكن مُنظماً للمواظبة على حراسة البلد. كانوا يهبوا بس لما يكون مشكله وبس تخلص يروحوا ما يضلوش يحرسوا البلد،منشان هيك رجعوا اليهود)). ويضيف ابو خالد(كان بكل البلد تقريباً بس (25) قطعه ومش نافعات،وكانوا اليهود يهجموا علينا بسيارات مصفحه،كانوا يصفحوا الكابينه ويفوتوا على البلد بدبابة،يحموا أنفسهم بها وكانوا يتجمعوا بقلبها،انقتل تقريباً (18)واحد من خيرة شباب البلد. هم ملطخين بالدم والجريمة من يوم ما ظهروا،في مرة مسكوا شب عمرو (16) سنة متخبي مع النسوان أجا الجندي الاسرائيلي سحبوا وأطلعوا بره وطخو. اجو بدهن يوخذوا الختياريات على القيادة العسكرية اليهودية أسرى اللي عمرهن فوق ال 70 وال 80 وكانت وحده عميه وعاجزة بتغدرش تمشي. أجت بنتها حملتها على ظهرها تنها توصلها،شافها الجندي وقلها مش غادرة تمشي حطيها على البلاطة وما دارت ظهرها أجا طخها قال بدو يريحها. بعدها ب 20 يوم في (15)ايار أول تأسيس دولة اسرائيل والوقت اللي معين من قبل بريطانيا تنو ينسحب جيش الانجليز من فلسطين جاء جيش الانقاذ العربي بقيادة(فوزي القوقجي) من لبنان ،سوريا،اليمن،مراكش،وصار صراع وحرب لحد انو العرب سيطروا على الموقف.أما احنا اللي هجينا ما رجعنا صرنا طالعين من البلد،والامم المتحده حطت واحد اسمه (كونت برندوت)مراقباً على الصراع بين العرب واليهود ،واليهود طخوه بالقدس لأنه حكى كلمة لصالح العرب وقال بدنا نقيم دوله عربية ودوله يهودية. ولما سيطر جيش الانقاذ على الموقف اعلنت الأمم المتحدة هُدنة لصالح اليهود عشان يحضروا حالهن ويجيبوا أسلحة من (تشيكو سلوفاكيا).وكانت الهدنه شهر والجندي قبال الجندي وكانت حالة هدوء وخلصت الهدنه وهجموا على بعض وأكلت الفترة حوالي شهر ،واليهود قووا حالهن رجعتلهن السيطرة وهيك كلما تضايقوا كانوا يعلنوا هدنه وبعدهن مستسلمين،هاي العادة.وبريطانيا كان لازم تطلع بـ(15) ايار لكن عشان اليهود ضلت 6-8 اشهر تنو يدبروا حالهن.شو بوقتها ما كانش غير أكم دولة عربية مستقلة هي سوريا استقلت عن فرنسا.ومصر استقلت من الاستعمار الانجليزي،الأردن كانت كلها انجليز صافي وعبد الله كان يوخذ معاشوا من اليهود قبل الانجليز،وما قبل يفوت الحرب الا وهو قائد. والجيش السوري فات ووصل لحدية سمخ أجا عبد الله ارجعهن وقتل منهن،هاي الأشياء اليهود كشفتها بعد 35 سنة. في من القواد اليهود "الياهو"،"جولدا مئير" راحوا سهروا عند عبد الله وقدموا طلباتهن ايش بدهن،قلهن ساعدوني بساعدكوا،يعني ساعدوني اطلع الجيش المصري مهو وصل تلة "اللطرون" هاي قبل القدس ورجعهن،يعني كان خاين واليهود بديت تكشف هذا الشيء)).
العمر:14 سنة (1948)
مكان السكن الحالي:كفر كنا
البلد الأصليه:الشجرة
اليوم الذي تمت فيه مقابلته:السبت 5/11/2001
يستذكر ابو خالد فيقول(الشجرة عبارة عن حارتين يهوديه وعربيه. واول ما صارت الخلافات الجذرية صارت مُقاطعة بينا وصرنا نضرب على بعضنا. ودامت الحالة مدة طويلة عدة شهور راح ضحايا بطلع (7- ضحايا منا،وصار حصار ما نغدرش نبين على بعض،حوالي ستة أشهر مقاطعة وصراع دائم،هم بدهن يستقلوا واحنا بدنا نستقل،هم الهم ارض مُلك،واحنا النا ارض مُلك ولما تضايقوا جابوا حمله عسكرية كثيفة ضربوا الشجرة وجولاني (مسكنه) وعرب الصبيح ولوبيا. وصارت معركة طويلة وانقتل فيها من كل البلاد ومن الشجرة حوالي (18) شخصاً مع العلم انه لم يكن تكافؤ بالسلاح. عندهن سلاح أجدد وأكثر وإحنا زي باقي العرب فشكه ،فشكه،باروده مصديه،تهريب من سوريا والبلاد العربية والواحد كان يبيع حلالوا من أجل شراء سلاح،بالحملة العسكرية احتلوا البلد بالرشاشات،احنا كان عنا قطعه أوتوماتيك،عشان بتوكل فشك كتير مكناش نلاقي فشك الها.تقريباً في (25) نيسان اطلعونا وهن طلعوا كمان وصارت حمله عسكرية عربيه من البلاد،الناصرة،عين ماهل،صفورية...وهاي الحمله طلعت اليهود عن البلد بس هذا جيش المناضلين لم يكن مُنظماً للمواظبة على حراسة البلد. كانوا يهبوا بس لما يكون مشكله وبس تخلص يروحوا ما يضلوش يحرسوا البلد،منشان هيك رجعوا اليهود)). ويضيف ابو خالد(كان بكل البلد تقريباً بس (25) قطعه ومش نافعات،وكانوا اليهود يهجموا علينا بسيارات مصفحه،كانوا يصفحوا الكابينه ويفوتوا على البلد بدبابة،يحموا أنفسهم بها وكانوا يتجمعوا بقلبها،انقتل تقريباً (18)واحد من خيرة شباب البلد. هم ملطخين بالدم والجريمة من يوم ما ظهروا،في مرة مسكوا شب عمرو (16) سنة متخبي مع النسوان أجا الجندي الاسرائيلي سحبوا وأطلعوا بره وطخو. اجو بدهن يوخذوا الختياريات على القيادة العسكرية اليهودية أسرى اللي عمرهن فوق ال 70 وال 80 وكانت وحده عميه وعاجزة بتغدرش تمشي. أجت بنتها حملتها على ظهرها تنها توصلها،شافها الجندي وقلها مش غادرة تمشي حطيها على البلاطة وما دارت ظهرها أجا طخها قال بدو يريحها. بعدها ب 20 يوم في (15)ايار أول تأسيس دولة اسرائيل والوقت اللي معين من قبل بريطانيا تنو ينسحب جيش الانجليز من فلسطين جاء جيش الانقاذ العربي بقيادة(فوزي القوقجي) من لبنان ،سوريا،اليمن،مراكش،وصار صراع وحرب لحد انو العرب سيطروا على الموقف.أما احنا اللي هجينا ما رجعنا صرنا طالعين من البلد،والامم المتحده حطت واحد اسمه (كونت برندوت)مراقباً على الصراع بين العرب واليهود ،واليهود طخوه بالقدس لأنه حكى كلمة لصالح العرب وقال بدنا نقيم دوله عربية ودوله يهودية. ولما سيطر جيش الانقاذ على الموقف اعلنت الأمم المتحدة هُدنة لصالح اليهود عشان يحضروا حالهن ويجيبوا أسلحة من (تشيكو سلوفاكيا).وكانت الهدنه شهر والجندي قبال الجندي وكانت حالة هدوء وخلصت الهدنه وهجموا على بعض وأكلت الفترة حوالي شهر ،واليهود قووا حالهن رجعتلهن السيطرة وهيك كلما تضايقوا كانوا يعلنوا هدنه وبعدهن مستسلمين،هاي العادة.وبريطانيا كان لازم تطلع بـ(15) ايار لكن عشان اليهود ضلت 6-8 اشهر تنو يدبروا حالهن.شو بوقتها ما كانش غير أكم دولة عربية مستقلة هي سوريا استقلت عن فرنسا.ومصر استقلت من الاستعمار الانجليزي،الأردن كانت كلها انجليز صافي وعبد الله كان يوخذ معاشوا من اليهود قبل الانجليز،وما قبل يفوت الحرب الا وهو قائد. والجيش السوري فات ووصل لحدية سمخ أجا عبد الله ارجعهن وقتل منهن،هاي الأشياء اليهود كشفتها بعد 35 سنة. في من القواد اليهود "الياهو"،"جولدا مئير" راحوا سهروا عند عبد الله وقدموا طلباتهن ايش بدهن،قلهن ساعدوني بساعدكوا،يعني ساعدوني اطلع الجيش المصري مهو وصل تلة "اللطرون" هاي قبل القدس ورجعهن،يعني كان خاين واليهود بديت تكشف هذا الشيء)).
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
أسماء الشهداء:
محمد العبد, خالد محمد ذياب, سعد علي الاحمدي, عبد الحليم ذياب, صالح حسن عمر, محمود فارس, علي نوفل سرحان, عيسى السعيد, فضل العيلوط, طه درويش, مصطفى سعد, حسن معارنة, ابراهيم عزيزي, ابراهيم بكر, ابراهيم ذياب, حسن محمد, عبد الكريم مغربي, فالح محمد, فاطمة طه, فاطمة محمود, زهرة موسى , محمود اللافي-كيوفي, محمد صالح مطر, محمد سليم صالح, الشاعر عبد الرحيم محمود, نمر قاسم عيساوي-طرعان, عبد الأعمر زرعيني-طرعان, سليم محمد زرعيني, محمود حسن مهران, ياسر العيلوطي, جمال يوسف سمارة, احمد اسماعيل حكروش, محمود محمد عودة الله .
http://www.ajjur.net/zikrayat_files/038.jpg
محمد العبد, خالد محمد ذياب, سعد علي الاحمدي, عبد الحليم ذياب, صالح حسن عمر, محمود فارس, علي نوفل سرحان, عيسى السعيد, فضل العيلوط, طه درويش, مصطفى سعد, حسن معارنة, ابراهيم عزيزي, ابراهيم بكر, ابراهيم ذياب, حسن محمد, عبد الكريم مغربي, فالح محمد, فاطمة طه, فاطمة محمود, زهرة موسى , محمود اللافي-كيوفي, محمد صالح مطر, محمد سليم صالح, الشاعر عبد الرحيم محمود, نمر قاسم عيساوي-طرعان, عبد الأعمر زرعيني-طرعان, سليم محمد زرعيني, محمود حسن مهران, ياسر العيلوطي, جمال يوسف سمارة, احمد اسماعيل حكروش, محمود محمد عودة الله .
http://www.ajjur.net/zikrayat_files/038.jpg
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
أُم الفرج ترحب بكم
محافظة عكا
طُهرت عرقياً منذ 21,832 يوماً
إحصاءات وحقائق
تاريخ الاحتلال الصهيوني21 أيار، 1948
البعد من مركز المحافظة 10 كم شمال شرقي عكا
متوسط الارتفاع 30 متر
العملية العسكرية التي نفذت ضد البلدة المرحلة الثانية من بن عمي
الكتيبة المنفذة لللعملية العسكرية كرملي
سبب النزوح نتيجة إعتداء مباشر من القوات الصهيونية
مدى التدمير دمرت بالكامل، أنقاض البيوت لاتزال موجودة
اعمال إرهابية تم إرتكاب مذبحة ضد سكان البلدة
التطهير العرقيلقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
تقدير لتعداد الاجئين
في 1998 5,699
عدد البيوت
السنة عدد البيوت
1931 94
1948 210
إسم البلدة عبر التاريخ كان الصليبيون يطلقون عليها "لوفيرج"
اليلدات المحيطة أراضي الكابري والتل والغابسية والمزرعة
خرائط ذات صلة خرائط تفصيلية للمحافظة
نظرة من القمر الصناعي للبلدة
نبذة تاريخية وجغرافية
تقع إلى الشمال من مدينة عكا ، وتبعد عنها 10.5كم وترتفع 30م عن سطح البحر . تبلغ مساحة أراضيها (825) دونماً . تحيط بها أراضي الكابري والتل والغابسية والمزرعة . قدر عدد سكانها عام 1922 (377) نسمة وفي عام 1945 (800) نسمة، كان الصليبيون يطلقون عليها "لوفيرج" قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (928) نسمة ، وكان ذلك في 21-5-1948 ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي ( 5699) نسمة، وعلى أنقاضها أقام الصهاينة جزءاً من مستعمرة (بن عامي ) عام 1949.
القرية اليوم
لم يبق منها سوى المسجد المبنى بالحجارة وهو مقفل ومتداع وتحيط الأعشاب البرية به, ويمكن مشاهدة الكثير من الأشجار التي ربما يعود تاريخها إلى ما قبل تدمير القرية. أما الأراضي المجاورة فمزروعة وثمة بستان للموز تابع لمستعمرة بن عمي.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
في سنة 1949 أنشئ جزء من مستعمرة بن عمي ( 162268) على أراضي القرية.
محافظة عكا
طُهرت عرقياً منذ 21,832 يوماً
إحصاءات وحقائق
تاريخ الاحتلال الصهيوني21 أيار، 1948
البعد من مركز المحافظة 10 كم شمال شرقي عكا
متوسط الارتفاع 30 متر
العملية العسكرية التي نفذت ضد البلدة المرحلة الثانية من بن عمي
الكتيبة المنفذة لللعملية العسكرية كرملي
سبب النزوح نتيجة إعتداء مباشر من القوات الصهيونية
مدى التدمير دمرت بالكامل، أنقاض البيوت لاتزال موجودة
اعمال إرهابية تم إرتكاب مذبحة ضد سكان البلدة
التطهير العرقيلقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
تقدير لتعداد الاجئين
في 1998 5,699
عدد البيوت
السنة عدد البيوت
1931 94
1948 210
إسم البلدة عبر التاريخ كان الصليبيون يطلقون عليها "لوفيرج"
اليلدات المحيطة أراضي الكابري والتل والغابسية والمزرعة
خرائط ذات صلة خرائط تفصيلية للمحافظة
نظرة من القمر الصناعي للبلدة
نبذة تاريخية وجغرافية
تقع إلى الشمال من مدينة عكا ، وتبعد عنها 10.5كم وترتفع 30م عن سطح البحر . تبلغ مساحة أراضيها (825) دونماً . تحيط بها أراضي الكابري والتل والغابسية والمزرعة . قدر عدد سكانها عام 1922 (377) نسمة وفي عام 1945 (800) نسمة، كان الصليبيون يطلقون عليها "لوفيرج" قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (928) نسمة ، وكان ذلك في 21-5-1948 ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي ( 5699) نسمة، وعلى أنقاضها أقام الصهاينة جزءاً من مستعمرة (بن عامي ) عام 1949.
القرية اليوم
لم يبق منها سوى المسجد المبنى بالحجارة وهو مقفل ومتداع وتحيط الأعشاب البرية به, ويمكن مشاهدة الكثير من الأشجار التي ربما يعود تاريخها إلى ما قبل تدمير القرية. أما الأراضي المجاورة فمزروعة وثمة بستان للموز تابع لمستعمرة بن عمي.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
في سنة 1949 أنشئ جزء من مستعمرة بن عمي ( 162268) على أراضي القرية.
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
إقرت ترحب بكم
محافظة عكا
طُهرت عرقياً منذ 21,669 يوماً
الخارطه التوضيحيه
http://www2.0zz0.com/2008/02/26/22/419823709.jpg
إحصاءات وحقائق
تاريخ الاحتلال الصهيوني 1 تشرين ثاني، 1948
البعد من مركز المحافظة 25 كم شمال شرقي عكا
متوسط الارتفاع 550 متر
العملية العسكرية التي نفذت ضد البلدة حيرام
الكتيبة المنفذة لللعملية العسكرية عوديد
سبب النزوح نتيجة طرد القوات الصهيونية للسكان.
مدى التدمير دمرت بالكامل، أنقاض البيوت لاتزال موجودة
التطهير العرقي لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
ملكية الارض
الخلفية العرقية فلسطينيه 21,711
تسربت للصهاينة
مشاع 3,011
المجموع 24,722
إستخدام الأراضي عام 1945
نوعية المساحة المستخدمة
مزروعة بالبساتين المروية 458
مزروعة بالزيتون 80
مزروعة بالحبوب 1,888
مبنية 68
صالح للزراعة 2,346
بور 22,308
التعداد السكاني
السنة نسمة
1596 374
ق 19 100
1931 339
1945 490
1948 568
تقدير لتعداد الاجئين
في 1998 3,491
عدد البيوت
السنة عدد البيوت
1931 50
1948 83
كنائس كان في البلدة بحد أدنى كنيسة واحد
الحالة التعليمية البلدة كان فيها مدرسة للذكور.
إسم البلدة عبر التاريخ ذكرها الصليبيون بأقريف
اليلدات المحيطة قرى معليا وترشيحا وفسوطة وخربة سمخ
الأماكن الأثرية تضم القرية مجموعة من الخرب التي تحتوي على بقايا مدينة وكنيسة وحصن ونواويس وصهاريج وأعمدة وأساسات ومعاصر ومدافن .
نبذة تاريخية وجغرافية
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة عكا، وبالقرب من الحدود اللبنانية على بعد 25.5 كم من عكا وترتفع 550م عن سطح البحر . تبلغ مساحة أراضيها (24722) دونماً، وتحيط بها قرى معليا وترشيحا وفسوطة وخربة سمخ . قدر عدد سكانها عام 1931 (329 ) نسمة ، وفي عام 1945 (490) نسمة . تضم القرية مجموعة من الخرب التي تحتوي على بقايا مدينة وكنيسة وحصن ونواويس وصهاريج وأعمدة وأساسات ومعاصر ومدافن . قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (568) نسمة ، وكان ذلك في 31-10-1948 وبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (3491) نسمة . نسفوها عن بكرة أبيها بتارخ 25-12-1951 أي في ليلة عيد الميلاد وضمت أراضيها إلى مستعمرة تابعة لحزب المابام. * تعتبر إقرات وقرية برعم ذوات حالات خاصة بين القرى المدمرة، حيث صدر قرار من المحكمة العليا في إسرائيل بإعادة سكان هاتين القريتين إلى قراهما، ولكن السلطات الإسرائيلية ترفض حتى اليوم ذلك القرار"لدواعي أمنية". * مستعمرة شومرا 1949 وايفن مناحم 1960 تقعان بين أراضي القرية وأراضي تربيخا ولكن المستعمرتين اللتين أقيمتا على أراضي أقرت هما غورن 1950 وغورنوت 1980.
القرية اليوم
لم يبق من معالمها اليوم سوى كنيسة الروم الكاثوليك وهي بناء من الحجارة ذو سطح مستو يعلوه برج مستطيل للجرس. وللكنيسة باب مستطيل يرتفع فوقه قوس مزخرف ونقوش في العتبة التي تعلوه. وفي الواجهة الرئيسية تشكيلة من الصلبان كل منها في مشكاة بما في ذلك صليب فوف القوس وصليب لاتيني كبير على الباب ( المغلق) يحيط به صليبان صغيران على الربعين العلويين من الباب. والكنيسة مهجورة وقد تغير لونها. أما عدا ذلك فليس في الموقع سوى ركام الحجارة المبعثرة المغطاة بأشجار التين والرمان وغيرها من الأشجار وثمة زريبة للبقر في موقع القرية.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
تقع مستعمرة شومرا (176276) التي أسست في سنة 1948 ومستعمرة ايفن مناحم ( 178275) التي أسست في سنة 1960 على الحدود بين أراضي القرية وأراضي تربيخا إلى الشرق والشمال الشرقي من موقع القرية. وفي سنة 1950 أنشئت مستعمرة غورن ( 172273) على أراضي القرية غربي الموقع وفي سنة 1980 أنشئت مستعمرة غورنوث هغليل ( 173274) على أراضي القرية.
محافظة عكا
طُهرت عرقياً منذ 21,669 يوماً
الخارطه التوضيحيه
http://www2.0zz0.com/2008/02/26/22/419823709.jpg
إحصاءات وحقائق
تاريخ الاحتلال الصهيوني 1 تشرين ثاني، 1948
البعد من مركز المحافظة 25 كم شمال شرقي عكا
متوسط الارتفاع 550 متر
العملية العسكرية التي نفذت ضد البلدة حيرام
الكتيبة المنفذة لللعملية العسكرية عوديد
سبب النزوح نتيجة طرد القوات الصهيونية للسكان.
مدى التدمير دمرت بالكامل، أنقاض البيوت لاتزال موجودة
التطهير العرقي لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
ملكية الارض
الخلفية العرقية فلسطينيه 21,711
تسربت للصهاينة
مشاع 3,011
المجموع 24,722
إستخدام الأراضي عام 1945
نوعية المساحة المستخدمة
مزروعة بالبساتين المروية 458
مزروعة بالزيتون 80
مزروعة بالحبوب 1,888
مبنية 68
صالح للزراعة 2,346
بور 22,308
التعداد السكاني
السنة نسمة
1596 374
ق 19 100
1931 339
1945 490
1948 568
تقدير لتعداد الاجئين
في 1998 3,491
عدد البيوت
السنة عدد البيوت
1931 50
1948 83
كنائس كان في البلدة بحد أدنى كنيسة واحد
الحالة التعليمية البلدة كان فيها مدرسة للذكور.
إسم البلدة عبر التاريخ ذكرها الصليبيون بأقريف
اليلدات المحيطة قرى معليا وترشيحا وفسوطة وخربة سمخ
الأماكن الأثرية تضم القرية مجموعة من الخرب التي تحتوي على بقايا مدينة وكنيسة وحصن ونواويس وصهاريج وأعمدة وأساسات ومعاصر ومدافن .
نبذة تاريخية وجغرافية
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة عكا، وبالقرب من الحدود اللبنانية على بعد 25.5 كم من عكا وترتفع 550م عن سطح البحر . تبلغ مساحة أراضيها (24722) دونماً، وتحيط بها قرى معليا وترشيحا وفسوطة وخربة سمخ . قدر عدد سكانها عام 1931 (329 ) نسمة ، وفي عام 1945 (490) نسمة . تضم القرية مجموعة من الخرب التي تحتوي على بقايا مدينة وكنيسة وحصن ونواويس وصهاريج وأعمدة وأساسات ومعاصر ومدافن . قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (568) نسمة ، وكان ذلك في 31-10-1948 وبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (3491) نسمة . نسفوها عن بكرة أبيها بتارخ 25-12-1951 أي في ليلة عيد الميلاد وضمت أراضيها إلى مستعمرة تابعة لحزب المابام. * تعتبر إقرات وقرية برعم ذوات حالات خاصة بين القرى المدمرة، حيث صدر قرار من المحكمة العليا في إسرائيل بإعادة سكان هاتين القريتين إلى قراهما، ولكن السلطات الإسرائيلية ترفض حتى اليوم ذلك القرار"لدواعي أمنية". * مستعمرة شومرا 1949 وايفن مناحم 1960 تقعان بين أراضي القرية وأراضي تربيخا ولكن المستعمرتين اللتين أقيمتا على أراضي أقرت هما غورن 1950 وغورنوت 1980.
القرية اليوم
لم يبق من معالمها اليوم سوى كنيسة الروم الكاثوليك وهي بناء من الحجارة ذو سطح مستو يعلوه برج مستطيل للجرس. وللكنيسة باب مستطيل يرتفع فوقه قوس مزخرف ونقوش في العتبة التي تعلوه. وفي الواجهة الرئيسية تشكيلة من الصلبان كل منها في مشكاة بما في ذلك صليب فوف القوس وصليب لاتيني كبير على الباب ( المغلق) يحيط به صليبان صغيران على الربعين العلويين من الباب. والكنيسة مهجورة وقد تغير لونها. أما عدا ذلك فليس في الموقع سوى ركام الحجارة المبعثرة المغطاة بأشجار التين والرمان وغيرها من الأشجار وثمة زريبة للبقر في موقع القرية.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
تقع مستعمرة شومرا (176276) التي أسست في سنة 1948 ومستعمرة ايفن مناحم ( 178275) التي أسست في سنة 1960 على الحدود بين أراضي القرية وأراضي تربيخا إلى الشرق والشمال الشرقي من موقع القرية. وفي سنة 1950 أنشئت مستعمرة غورن ( 172273) على أراضي القرية غربي الموقع وفي سنة 1980 أنشئت مستعمرة غورنوث هغليل ( 173274) على أراضي القرية.
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
ابو سنان ترحب بكم
محافظة عكا
محتلة منذ 21,913 يوماً
إحصاءات وحقائق
متوسط الارتفاع 75 متر
ملكية الارض
الخلفية العرقية فلسطيني 12,871
تسربت للصهاينة
مشاع 172
المجموع 13,043
إستخدام الأراضي عام 1945
نوعية المساحة المستخدمة بالدونوم
مزروعة بالبساتين المروية 2,172
مزروعة بالزيتون 1,986
مزروعة بالحبوب 7,933
مبنية 69
صالح للزراعة 10,105
بور 2,869
الأراضي المغتصبة حتى عام 1972 8,443 دونم
التعداد السكاني
السنة نسمة
1922 518
1931 605
1945 820
1948 1,872
1949 1,448
نبذة تاريخية وجغرافية
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة عكا . تبلغ مساحة أراضيها (13043) دونماً ، تحيط بها أراضي قرى عمقا وخربة جدين وكويكات والغابسية والسميرية . قدر عدد سكانها 1922 (518) نسمة، وفي عام 1945 (820) نسمة ، وفي عام 1948 (1872) نسمة، وفي عام 1949 (1448) نسمة. تضم القرية خربة الديرية في الجنوب الغربي على ارتفاع (159)م عن سطح البحر ، وموقع أثري يحتوي على صهاريج ومعاصر وطواحين وقبور وقطع فسيفساء
محافظة عكا
محتلة منذ 21,913 يوماً
إحصاءات وحقائق
متوسط الارتفاع 75 متر
ملكية الارض
الخلفية العرقية فلسطيني 12,871
تسربت للصهاينة
مشاع 172
المجموع 13,043
إستخدام الأراضي عام 1945
نوعية المساحة المستخدمة بالدونوم
مزروعة بالبساتين المروية 2,172
مزروعة بالزيتون 1,986
مزروعة بالحبوب 7,933
مبنية 69
صالح للزراعة 10,105
بور 2,869
الأراضي المغتصبة حتى عام 1972 8,443 دونم
التعداد السكاني
السنة نسمة
1922 518
1931 605
1945 820
1948 1,872
1949 1,448
نبذة تاريخية وجغرافية
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة عكا . تبلغ مساحة أراضيها (13043) دونماً ، تحيط بها أراضي قرى عمقا وخربة جدين وكويكات والغابسية والسميرية . قدر عدد سكانها 1922 (518) نسمة، وفي عام 1945 (820) نسمة ، وفي عام 1948 (1872) نسمة، وفي عام 1949 (1448) نسمة. تضم القرية خربة الديرية في الجنوب الغربي على ارتفاع (159)م عن سطح البحر ، وموقع أثري يحتوي على صهاريج ومعاصر وطواحين وقبور وقطع فسيفساء
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
البروه ترحب بكم
محافظة عكا
طُهرت عرقياً منذ 21,774 يوماً
إحصاءات وحقائق
تاريخ الاحتلال الصهيوني 11 حزيران، 1948
البعد من مركز المحافظة 10 كم شرق عكا
متوسط الارتفاع 60 متر
العمليات العسكرية التي نفذت ضد البلدة تم مهاجمة البلدة من عمليات: بن عمي ودكال
سبب النزوح نتيجة إعتداء مباشر من القوات الصهيونية
مدى التدمير أغلبية البيوت مدمرة، وعلى الأقل إحدى البيوت او المباني باقية
المدافعون جيش الإنقاذ وقوات محلية
التطهير العرقي لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
ملكية الارض
الخلفية العرقية ملكية الارض/دونم
فلسطيني 12,939
تسربت للصهاينة 546
مشاع 57
المجموع 13,542
إستخدام الأراضي عام 1945
نوعية المساحة المستخدمة فلسطيني (دونم) يهودي (دونم)
مزروعة بالبساتين المروية 1,548 16
مزروعة بالزيتون 1,200 0
مزروعة بالحبوب 8,457 431
مبنية 59 0
صالح للزراعة 10,005 447
بور 2,932 99
التعداد السكاني
السنة نسمة
1596 121
ق 19 900
1922 807
1931 996
1945 1,460
1948 1,694
تقدير لتعداد الاجئين
في 1998 10,401
عدد البيوت
السنة عدد البيوت
1931 224
1948 380
مساجد كان في البلدة بحد أدنى مسجد واحد
كنائس كان في البلدة بحد أدنى كنيسة واحد
الحالة التعليمية كان في البلدة بحد أدنى مدرستين:
البلدة كان فيها مدرسة للذكور اُسست في عام 1888.
البلدة كان فيها مدرسة للإناث اُسست في عام 1943.
إسم البلدة عبر التاريخ البروة تحريف لكلمة (بيري) السريانية بمعنى آبار
اليلدات المحيطة أراضي قرى جولس ومجد الكروم وشعب والدامون
المقامات كان يوجد في القرية مقامين وربما لايزالان لغاية الآن
الأماكن الأثرية تحتوي القرية على بقعة تل بير الاثرية التي كانت تقوم عليها بلدة (رحوب) الكنعانية وتحتوي على تل أنقاض وأساسات وجدران وبقايا بئر وأعمدة .
نبذة تاريخية وجغرافية
البروة تحريف لكلمة (بيري) السريانية بمعنى آبار ، تقع إلى الشرق من مدينة عكا وتبعد عنها 8كم . وترتفع 60 م عن سطح البحر . تبلغ مساحة اراضيها 13542 دونماً ، تحيط بها أراضي قرى جولس ومجد الكروم وشعب والدامون . قدر عدد سكانها عام 1922 (807) نسمة ، وفي عام 1945 (1460) نسمة . تحتوي القرية على بقعة تل بير الاثرية التي كانت تقوم عليها بلدة (رحوب) الكنعانية وتحتوي على تل أنقاض وأساسات وجدران وبقايا بئر وأعمدة . قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (1694) نسمة ، وكان ذلك في 11-6-1948 ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (10400) نسمة . وأقاموا على أراضيها مستعمرة (أحيهود) عام 1950، وكان الصندوق القومي اليهودي قد أنشأ مستوطنة يسعور في يناير 1949 على أراضي القرية. * القرية هي مسقط رأس الشاعر محمود درويش عام 1942.
القرية اليوم
بقي منها اليوم ثلاثة منازل ومقامان ومدرسة. واحد المقامين مبني بالحجارة وله قبة خفيفة الانحناء تغطي السقف بكامله. أما بناء المدرسة فشبيه ببناء مدرسة قولة ( انظر قولة, قضاء الرملة). وهذه الحشائش. وفي جوار الموقع بعض القبور المهملة. ويزرع سكان مستعمرة احيهود بعض أجزاء الموقع وبعض الأراضي.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
في 20 آب \ أغسطس 1948 لحظت خطة أولية, تقدم الصندوق القومي اليهودي بها إلى الحكومة الإسرائيلية, بناء مستعمرة في موقع القرية. وفي 6 كانون الثاني \ يناير 1949 ,دشن كيبوتس يسعور(166256) في الموقع, وهكذا تم تهويد البروة بصورة رسمية وفي سنة 1950و أنشئت مستعمرة احيهود ( 166256) في الجزء الغربي من أراضي القرية.
محافظة عكا
طُهرت عرقياً منذ 21,774 يوماً
إحصاءات وحقائق
تاريخ الاحتلال الصهيوني 11 حزيران، 1948
البعد من مركز المحافظة 10 كم شرق عكا
متوسط الارتفاع 60 متر
العمليات العسكرية التي نفذت ضد البلدة تم مهاجمة البلدة من عمليات: بن عمي ودكال
سبب النزوح نتيجة إعتداء مباشر من القوات الصهيونية
مدى التدمير أغلبية البيوت مدمرة، وعلى الأقل إحدى البيوت او المباني باقية
المدافعون جيش الإنقاذ وقوات محلية
التطهير العرقي لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
ملكية الارض
الخلفية العرقية ملكية الارض/دونم
فلسطيني 12,939
تسربت للصهاينة 546
مشاع 57
المجموع 13,542
إستخدام الأراضي عام 1945
نوعية المساحة المستخدمة فلسطيني (دونم) يهودي (دونم)
مزروعة بالبساتين المروية 1,548 16
مزروعة بالزيتون 1,200 0
مزروعة بالحبوب 8,457 431
مبنية 59 0
صالح للزراعة 10,005 447
بور 2,932 99
التعداد السكاني
السنة نسمة
1596 121
ق 19 900
1922 807
1931 996
1945 1,460
1948 1,694
تقدير لتعداد الاجئين
في 1998 10,401
عدد البيوت
السنة عدد البيوت
1931 224
1948 380
مساجد كان في البلدة بحد أدنى مسجد واحد
كنائس كان في البلدة بحد أدنى كنيسة واحد
الحالة التعليمية كان في البلدة بحد أدنى مدرستين:
البلدة كان فيها مدرسة للذكور اُسست في عام 1888.
البلدة كان فيها مدرسة للإناث اُسست في عام 1943.
إسم البلدة عبر التاريخ البروة تحريف لكلمة (بيري) السريانية بمعنى آبار
اليلدات المحيطة أراضي قرى جولس ومجد الكروم وشعب والدامون
المقامات كان يوجد في القرية مقامين وربما لايزالان لغاية الآن
الأماكن الأثرية تحتوي القرية على بقعة تل بير الاثرية التي كانت تقوم عليها بلدة (رحوب) الكنعانية وتحتوي على تل أنقاض وأساسات وجدران وبقايا بئر وأعمدة .
نبذة تاريخية وجغرافية
البروة تحريف لكلمة (بيري) السريانية بمعنى آبار ، تقع إلى الشرق من مدينة عكا وتبعد عنها 8كم . وترتفع 60 م عن سطح البحر . تبلغ مساحة اراضيها 13542 دونماً ، تحيط بها أراضي قرى جولس ومجد الكروم وشعب والدامون . قدر عدد سكانها عام 1922 (807) نسمة ، وفي عام 1945 (1460) نسمة . تحتوي القرية على بقعة تل بير الاثرية التي كانت تقوم عليها بلدة (رحوب) الكنعانية وتحتوي على تل أنقاض وأساسات وجدران وبقايا بئر وأعمدة . قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (1694) نسمة ، وكان ذلك في 11-6-1948 ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (10400) نسمة . وأقاموا على أراضيها مستعمرة (أحيهود) عام 1950، وكان الصندوق القومي اليهودي قد أنشأ مستوطنة يسعور في يناير 1949 على أراضي القرية. * القرية هي مسقط رأس الشاعر محمود درويش عام 1942.
القرية اليوم
بقي منها اليوم ثلاثة منازل ومقامان ومدرسة. واحد المقامين مبني بالحجارة وله قبة خفيفة الانحناء تغطي السقف بكامله. أما بناء المدرسة فشبيه ببناء مدرسة قولة ( انظر قولة, قضاء الرملة). وهذه الحشائش. وفي جوار الموقع بعض القبور المهملة. ويزرع سكان مستعمرة احيهود بعض أجزاء الموقع وبعض الأراضي.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
في 20 آب \ أغسطس 1948 لحظت خطة أولية, تقدم الصندوق القومي اليهودي بها إلى الحكومة الإسرائيلية, بناء مستعمرة في موقع القرية. وفي 6 كانون الثاني \ يناير 1949 ,دشن كيبوتس يسعور(166256) في الموقع, وهكذا تم تهويد البروة بصورة رسمية وفي سنة 1950و أنشئت مستعمرة احيهود ( 166256) في الجزء الغربي من أراضي القرية.
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
البصة ترحب بكم
محافظة عكا
طُهرت عرقياً منذ 21,839 يوماً
إحصاءات وحقائق
تاريخ الاحتلال الصهيوني 14 أيار، 1948
البعد من مركز المحافظة 19 كم شمال عكا
متوسط الارتفاع 65 متر
العملية العسكرية التي نفذت ضد البلدة بن عمي
سبب النزوح نتيجة طرد القوات الصهيونية للسكان.
مدى التدمير أغلبية البيوت مدمرة، وعلى الأقل إحدى البيوت او المباني باقية
اعمال إرهابية تم إرتكاب مذبحة ضد سكان البلدة
التطهير العرقي لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
ملكية الارض
الخلفية العرقية ملكية الارض/دونم
فلسطيني 25,258
تسربت للصهاينة 4,178
مشاع 99
المجموع29,535
إستخدام الأراضي عام 1945
نوعية المساحة المستخدمة فلسطيني (دونم) يهودي (دونم)
مزروعة بالحمضيات 614 0
مزروعة بالبساتين المروية 4,699 76
مزروعة بالزيتون 3,500 0
مزروعة بالحبوب 10,437 1,197
مبنية 132 0
صالح للزراعة 15,750 1,273
بور 9,475 2,905
التعداد السكاني
السنة نسمة
1596 572
ق19 1,050
1914 1,720
1931 1,948
1945 3,100 (150 يهودي)
1948 3,422
تقدير لتعداد الاجئين
في 1998 21,015
مساجد كان في البلدة بحد أدنى مسجدين
كنائس كان في البلدة بحد أدنى كنيستين
الحالة التعليمية كان في البلدة بحد أدنى 3 مدارس:
البلدة كان فيها مدرسة للذكور اُسست في عام 1882.
البلدة كان فيها مدرسة للإناث.
البلدة كان فيها مدرسة خاصة.
إسم البلدة عبر التاريخ اسم القرية مشتق من اللفظة الكنعانية بصاه وتعني المستنقع، وفي الفترة الرومانية حملت اسم بيزيث
اليلدات المحيطة معليا والكابري والحدود اللبنانية.
المقامات
كان يوجد في القرية ثلاثة مقامات بعضهم مقدسين من قبل المسلمين والنصارى
الأماكن الأثرية تُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على بقايا قرية وأراضي مرصوفة بالفسيفساء وصهاريج وقبور منقورة في الصخر.
مجلس قروي كان يوجد مجلس قروي يدير الشؤون الإجتماعية والعامة لأهل البلدة
نبذة تاريخية وجغرافية
تقع إلى الشمال من مدينة عكا على بعد 19كم منها، وترتفع عن سطح البحر 65م، بلغت مساحة أراضيها "مع خربة لبمعصوب" 29535 دونماً، وقد كان عدد سكانها عام 1931 مع سكان رأس الناقورة يعدون 1948 نسمة، وفي عام 1945 بلغ عدد سكانها شاملاً سكان خربة معصوب 2950 نسمة. اسم القرية مشتق من اللفظة الكنعانية بصاه وتعني المستنقع، وفي الفترة الرومانية حملت اسم بيزيث وقد عثر داخل القرية على أثريات وبقايا قرية قديمة وبعض الآبار والقبور المنحوتة في الصخر، كما اكتشف فيها عام 1932 مقبرة مسيحية تعود إلى القرن الرابع الميلادي، وكان إلى جوار القرية ما يفوق 18 خربة. تم احتلال البصة من قبل الهاغاناه في 14/5/1948، وبدأت عملية إنشاء المستوطنات على أراضي القرية، ففي عام 1949 أنشئت مستعمرة بيتست، وقد أنشئ مطار حربي بنفس الاسم إلى جوارها، وفي نفس العام 1949 أنشئت على أراضيها مستعمرتي كفار روش هنكرا وليمان وفي سنة 1950 أنشئت مستوطنة شلوي، أما مستوطنة متسوفا التي أنشئت عام 1940 فقد توسعت لتحتل بعض أجزاء من القرية. بقي من القرية اليوم، كنيسة الروم الكاثوليك ومزار إسلامي.
القرية اليوم
لم يبق من القرية اليوم سوى اثنين من أبنيتها الكبرى، هما كنيسة الروم الكاثوليك ومزار إسلامي: الكنيسة وهي مبنية بالحجارة غنية بالمعالم المعمارية بما في ذلك نافذة عالية تعلوها قنطرة دائرية الشكل والى جانبها نافذتان اصغر منها تعلوها قنطرتان. أما المنطقة التي تتضمن منبر الوعظ وهي في احد أجزاء البناء فلها شكل نصف دائري ولها أيضا نوافذ عالية ذات قناطر أما برج الجرس فيرتفع عن سقف متدرج مغطى بالقرميد وهذه الكنيسة متداعية الآن من احد جوانبها كما إن حيطانها مشققة.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
انشأ الإسرائيليون مستعمرة بيتست ( 163275) سنة 1949 في موقع القرية واسكنوا فيها مهاجرين يهودا من رومانيا ويوغسلافيا. وفي السنة ذاته أسس أفراد من لواء يفتاح، هذه المستعمرة. وفي السنة ذاتها أسس أفراد من لواء يفتاح التابع للبلماح، مستعمرة كفار روش هنكرا (161277)على أراضي القرية. وفي سنة 1949 أيضا أنشئت مستعمرة ليمان في البدء قاعدة عسكرية تدعى تساهال، ثم دعيت لمان بعد أن زارها عضو مجلس الشيوخ الاميركي هربرت ليمان في سنة 1959. وأنشئت شلومي (164275) وهي إحدى مدن التطوير في سنة 1950 على أراضي القرية إلى الجنوب قليلا من موقعها الأصلي. ويبلغ عدد سكانها الآن 2200 تقريبا. أما مستعمرة متسوفا ( 165274)، التي أسست في سنة 1940، فقد توسعت ويقع بعض أبنيتها الآن على أراضي القرية.
محافظة عكا
طُهرت عرقياً منذ 21,839 يوماً
إحصاءات وحقائق
تاريخ الاحتلال الصهيوني 14 أيار، 1948
البعد من مركز المحافظة 19 كم شمال عكا
متوسط الارتفاع 65 متر
العملية العسكرية التي نفذت ضد البلدة بن عمي
سبب النزوح نتيجة طرد القوات الصهيونية للسكان.
مدى التدمير أغلبية البيوت مدمرة، وعلى الأقل إحدى البيوت او المباني باقية
اعمال إرهابية تم إرتكاب مذبحة ضد سكان البلدة
التطهير العرقي لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
ملكية الارض
الخلفية العرقية ملكية الارض/دونم
فلسطيني 25,258
تسربت للصهاينة 4,178
مشاع 99
المجموع29,535
إستخدام الأراضي عام 1945
نوعية المساحة المستخدمة فلسطيني (دونم) يهودي (دونم)
مزروعة بالحمضيات 614 0
مزروعة بالبساتين المروية 4,699 76
مزروعة بالزيتون 3,500 0
مزروعة بالحبوب 10,437 1,197
مبنية 132 0
صالح للزراعة 15,750 1,273
بور 9,475 2,905
التعداد السكاني
السنة نسمة
1596 572
ق19 1,050
1914 1,720
1931 1,948
1945 3,100 (150 يهودي)
1948 3,422
تقدير لتعداد الاجئين
في 1998 21,015
مساجد كان في البلدة بحد أدنى مسجدين
كنائس كان في البلدة بحد أدنى كنيستين
الحالة التعليمية كان في البلدة بحد أدنى 3 مدارس:
البلدة كان فيها مدرسة للذكور اُسست في عام 1882.
البلدة كان فيها مدرسة للإناث.
البلدة كان فيها مدرسة خاصة.
إسم البلدة عبر التاريخ اسم القرية مشتق من اللفظة الكنعانية بصاه وتعني المستنقع، وفي الفترة الرومانية حملت اسم بيزيث
اليلدات المحيطة معليا والكابري والحدود اللبنانية.
المقامات
كان يوجد في القرية ثلاثة مقامات بعضهم مقدسين من قبل المسلمين والنصارى
الأماكن الأثرية تُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على بقايا قرية وأراضي مرصوفة بالفسيفساء وصهاريج وقبور منقورة في الصخر.
مجلس قروي كان يوجد مجلس قروي يدير الشؤون الإجتماعية والعامة لأهل البلدة
نبذة تاريخية وجغرافية
تقع إلى الشمال من مدينة عكا على بعد 19كم منها، وترتفع عن سطح البحر 65م، بلغت مساحة أراضيها "مع خربة لبمعصوب" 29535 دونماً، وقد كان عدد سكانها عام 1931 مع سكان رأس الناقورة يعدون 1948 نسمة، وفي عام 1945 بلغ عدد سكانها شاملاً سكان خربة معصوب 2950 نسمة. اسم القرية مشتق من اللفظة الكنعانية بصاه وتعني المستنقع، وفي الفترة الرومانية حملت اسم بيزيث وقد عثر داخل القرية على أثريات وبقايا قرية قديمة وبعض الآبار والقبور المنحوتة في الصخر، كما اكتشف فيها عام 1932 مقبرة مسيحية تعود إلى القرن الرابع الميلادي، وكان إلى جوار القرية ما يفوق 18 خربة. تم احتلال البصة من قبل الهاغاناه في 14/5/1948، وبدأت عملية إنشاء المستوطنات على أراضي القرية، ففي عام 1949 أنشئت مستعمرة بيتست، وقد أنشئ مطار حربي بنفس الاسم إلى جوارها، وفي نفس العام 1949 أنشئت على أراضيها مستعمرتي كفار روش هنكرا وليمان وفي سنة 1950 أنشئت مستوطنة شلوي، أما مستوطنة متسوفا التي أنشئت عام 1940 فقد توسعت لتحتل بعض أجزاء من القرية. بقي من القرية اليوم، كنيسة الروم الكاثوليك ومزار إسلامي.
القرية اليوم
لم يبق من القرية اليوم سوى اثنين من أبنيتها الكبرى، هما كنيسة الروم الكاثوليك ومزار إسلامي: الكنيسة وهي مبنية بالحجارة غنية بالمعالم المعمارية بما في ذلك نافذة عالية تعلوها قنطرة دائرية الشكل والى جانبها نافذتان اصغر منها تعلوها قنطرتان. أما المنطقة التي تتضمن منبر الوعظ وهي في احد أجزاء البناء فلها شكل نصف دائري ولها أيضا نوافذ عالية ذات قناطر أما برج الجرس فيرتفع عن سقف متدرج مغطى بالقرميد وهذه الكنيسة متداعية الآن من احد جوانبها كما إن حيطانها مشققة.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
انشأ الإسرائيليون مستعمرة بيتست ( 163275) سنة 1949 في موقع القرية واسكنوا فيها مهاجرين يهودا من رومانيا ويوغسلافيا. وفي السنة ذاته أسس أفراد من لواء يفتاح، هذه المستعمرة. وفي السنة ذاتها أسس أفراد من لواء يفتاح التابع للبلماح، مستعمرة كفار روش هنكرا (161277)على أراضي القرية. وفي سنة 1949 أيضا أنشئت مستعمرة ليمان في البدء قاعدة عسكرية تدعى تساهال، ثم دعيت لمان بعد أن زارها عضو مجلس الشيوخ الاميركي هربرت ليمان في سنة 1959. وأنشئت شلومي (164275) وهي إحدى مدن التطوير في سنة 1950 على أراضي القرية إلى الجنوب قليلا من موقعها الأصلي. ويبلغ عدد سكانها الآن 2200 تقريبا. أما مستعمرة متسوفا ( 165274)، التي أسست في سنة 1940، فقد توسعت ويقع بعض أبنيتها الآن على أراضي القرية.
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
قرية العقبة مهددة بالهدم من قبل سلطات الاحتلال
المصدر القدس المحتلة ـ وكالات الأنباء 2008-04-18
تهدد قوات الاحتلال الإسرائيلية بهدم بيوت قرية العقبة بمحافظة طوباس، والتي شيدت على أراضيها معسكرات للجيش الإسرائيلي حرمتها من التطور كقرية طبيعية.
ونظرت المحكمة العليا في إسرائيل الخميس في التماس تقدمت به لجنة إسرائيلية مناهضة لهدم البيوت، وتطالب فيه بالعودة عن قرار إزالة بيوت القرية التي تعتبرها إسرائيل ضمن منطقة عسكرية إسرائيلية.
لكن قضاة المحكمة الثلاثة قرروا التشاور في ما بينهم وإعلام الدفاع والنيابة بالقرار لاحقاً، والعقبة قرية صغيرة تقع في الأغوار (وادي نهر الأردن) شمال شرقي الضفة وتابعة لمحافظة طوباس يعيش فيها نحو 400 نسمة.
وأوضح مئير مرغليت من لجنة مناهضة هدم البيوت أن «سلطات الاحتلال أصدرت أوامر بهدم 35 بيتاً قبل أسبوعين».
وتابع مرغليت ان «مشروع هدم البيوت قائم من عشر سنوات ويتكرر وان نزعة هذه القرارات عنصرية، وهناك قرى كثيرة مثل هذه القرية، الهدف أن يكون هناك القليل من العرب والكثير من الأراضي بحوزة الدولة».
وتابع «في هذه الدعوى لم يذكروا أن القرية تقع ضمن المنطقة العسكرية أو في مرمى النار، كان هذا الادعاء قبل خمس سنوات. الآن يدعون أن البيوت مبنية بدون ترخيص».
وأكد انه «لا يوجد أي منطق في هدم البيوت، واحتمال منح رخص لهذه البيوت هو صفر، لأن جميع رخص البناء رفضت».
وقال المحامي الإسرائيلي توتسيا كوهين محامي قرية العقبة «إن ممثل الجيش الإسرائيلي احضر مخططا إلى المحكمة يسمح بوجود بيوت ملتصقة حول المسجد والحضانة والعيادة القريبة من بعضها البعض، وبهدم كل البيوت البعيدة عن المركز المنتشرة بالقرية».
وأضاف المحامي «طالبنا الادعاء إما بقبول هذه الصفقة أو لا، وإذا رفضناها فكل بيوت القرية عندها مهددة بالهدم».
وأضاف «أنا لا أستطيع الموافقة على مثل هذا المشروع، نحن ندافع عن بقاء القرية وبقاء كل البيوت». وقال رئيس مجلس العقبة سامي صادق (51 عاماً) «العقبة قرية منسية، فمنذ عام 1967 أعلنتها إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة وكنا لا نستطيع أن نتحرك ومعظم الناس خرجت وبنت بيوتاً إما في طوباس وإما في مناطق أخرى».
وأضاف «وبعد اتفاق اوسلو (عام 1993) بدأت الناس تبني معتقدة أن السلام قد حل، والآن يريدون هدم 35 بيتاً من اصل 45، وإسرائيل تتذرع بحجج شتى، مرة إنها أراض زراعية بدون ترخيص ومرة منطقة عسكرية، وتريد هدم روضة تتسع لـ130 طفلاً ومسجداً وعيادة».
وتابع «أقامت إسرائيل ثلاثة معسكرات على أراضينا وأصيب 50 من أهالي القرية ولقد أصبت بثلاث رصاصات أقعدتني عندما كنت في السادسة عشرة وبت على كرسي متحرك، واستشهد منا ثمانية أشخاص كان أخرهم قبل ثلاثة اشهر عندما اصطدم بقنبلة من مخلفات قوات الاحتلال فانفجرت».
وأضاف «هدموا لنا سبعة بيوت وشبكة الهاتف والكهرباء مع بركة تجميع ماء للزراعة». وأوضح «لقد ربحنا قضية في المحكمة العليا العام 2003 ضد معسكر أقيم على مدخل القرية كانت معظم الإصابات منه».
المصدر القدس المحتلة ـ وكالات الأنباء 2008-04-18
تهدد قوات الاحتلال الإسرائيلية بهدم بيوت قرية العقبة بمحافظة طوباس، والتي شيدت على أراضيها معسكرات للجيش الإسرائيلي حرمتها من التطور كقرية طبيعية.
ونظرت المحكمة العليا في إسرائيل الخميس في التماس تقدمت به لجنة إسرائيلية مناهضة لهدم البيوت، وتطالب فيه بالعودة عن قرار إزالة بيوت القرية التي تعتبرها إسرائيل ضمن منطقة عسكرية إسرائيلية.
لكن قضاة المحكمة الثلاثة قرروا التشاور في ما بينهم وإعلام الدفاع والنيابة بالقرار لاحقاً، والعقبة قرية صغيرة تقع في الأغوار (وادي نهر الأردن) شمال شرقي الضفة وتابعة لمحافظة طوباس يعيش فيها نحو 400 نسمة.
وأوضح مئير مرغليت من لجنة مناهضة هدم البيوت أن «سلطات الاحتلال أصدرت أوامر بهدم 35 بيتاً قبل أسبوعين».
وتابع مرغليت ان «مشروع هدم البيوت قائم من عشر سنوات ويتكرر وان نزعة هذه القرارات عنصرية، وهناك قرى كثيرة مثل هذه القرية، الهدف أن يكون هناك القليل من العرب والكثير من الأراضي بحوزة الدولة».
وتابع «في هذه الدعوى لم يذكروا أن القرية تقع ضمن المنطقة العسكرية أو في مرمى النار، كان هذا الادعاء قبل خمس سنوات. الآن يدعون أن البيوت مبنية بدون ترخيص».
وأكد انه «لا يوجد أي منطق في هدم البيوت، واحتمال منح رخص لهذه البيوت هو صفر، لأن جميع رخص البناء رفضت».
وقال المحامي الإسرائيلي توتسيا كوهين محامي قرية العقبة «إن ممثل الجيش الإسرائيلي احضر مخططا إلى المحكمة يسمح بوجود بيوت ملتصقة حول المسجد والحضانة والعيادة القريبة من بعضها البعض، وبهدم كل البيوت البعيدة عن المركز المنتشرة بالقرية».
وأضاف المحامي «طالبنا الادعاء إما بقبول هذه الصفقة أو لا، وإذا رفضناها فكل بيوت القرية عندها مهددة بالهدم».
وأضاف «أنا لا أستطيع الموافقة على مثل هذا المشروع، نحن ندافع عن بقاء القرية وبقاء كل البيوت». وقال رئيس مجلس العقبة سامي صادق (51 عاماً) «العقبة قرية منسية، فمنذ عام 1967 أعلنتها إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة وكنا لا نستطيع أن نتحرك ومعظم الناس خرجت وبنت بيوتاً إما في طوباس وإما في مناطق أخرى».
وأضاف «وبعد اتفاق اوسلو (عام 1993) بدأت الناس تبني معتقدة أن السلام قد حل، والآن يريدون هدم 35 بيتاً من اصل 45، وإسرائيل تتذرع بحجج شتى، مرة إنها أراض زراعية بدون ترخيص ومرة منطقة عسكرية، وتريد هدم روضة تتسع لـ130 طفلاً ومسجداً وعيادة».
وتابع «أقامت إسرائيل ثلاثة معسكرات على أراضينا وأصيب 50 من أهالي القرية ولقد أصبت بثلاث رصاصات أقعدتني عندما كنت في السادسة عشرة وبت على كرسي متحرك، واستشهد منا ثمانية أشخاص كان أخرهم قبل ثلاثة اشهر عندما اصطدم بقنبلة من مخلفات قوات الاحتلال فانفجرت».
وأضاف «هدموا لنا سبعة بيوت وشبكة الهاتف والكهرباء مع بركة تجميع ماء للزراعة». وأوضح «لقد ربحنا قضية في المحكمة العليا العام 2003 ضد معسكر أقيم على مدخل القرية كانت معظم الإصابات منه».
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
مشكووور اخي المشتاااق للجنة مجهوود رائع
يعطيك الف الف عافية
يعطيك الف الف عافية
رد: القرى الفلسطينية المهجرة ...
الله يعافيك خيا
برضو من واجبنا انا نذكر المدن والقري والشهداء
برضو من واجبنا انا نذكر المدن والقري والشهداء
صفحة 5 من اصل 5 • 1, 2, 3, 4, 5
صفحة 5 من اصل 5
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى