من تراثنا الفلسطيني .. !
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من تراثنا الفلسطيني .. !
بسم الله الرحمن الرحيم ،،
اخواني واخواني الكرام ،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من خلال اطلاعي وقراءتي في التراث الفلسطيني ،،
بمعلومات عن التراث الفلسطيني في وطني فلسطين ،،
أحببت أن تكون هذه الزاوية مخصصة لكل ما أعرفه وتعرفونه عن التراث الفلسطيني بشكل عام ،،
لنعطي صورة واضحة وشبه متكاملة لكل من أراد الاطلاع ،، عن التراث الفلسطيني الأصيل ،،بمختلف جوانبه الثقافية والاجتماعية والفنية والفولكلورية والأثرية ..الخ ..
وأنا رغم أني يماني المولد والأصل ،، إلا أنني أعتبر نفسي فلسطيني القلب والمشاعر والوجدان ،،
وقد أعطيت لنفسي الحق في التطفل على التراث الفلسطيني ،،
آملا من اخواني واخواتي لا سيما من لهم ارتباط وثيق بالارض الفلسطينية أن نتعاون جميعا ،، وأن يصححوا ما قد يبدو من اخطاء ،،
فأهل فلسطين وأبناء البلد هم أعرف الناس بتراثهم وتقاليدهم ،،
وأنما انا مجرد متطفل ،،
فما كان من صواب فأحمد الله عليه ، وما كان من خطأ فأرجو تصويبه وتصحيحه ،، والتفاعل في هذا الموضوع ،، قدر المستطاع ،، لتظل هذه الصفحة متجددة بعطائكم ..
ولكم جزيل الشكر ،،
وعلى بركة الله نبدأ :
مقدمة :
إن معرفة فلسطين لا تكون بالاقتصار على معرفة جهادها ونضالها في هذا العصر ، ولا تتم الصورة الا بالاطلاع على جذور حضارة هذا البلد الطيب منذ القدم ،،فالحاضر نتيجة الماضي والمستقبل وليد الحاضر ، والتاريخ حلقات مترابطة ،،
ولا شك في أن أحياء التراث الشعبي والحفاظ على خصائصه الفنية وإظهار أصالته شرط أساسي من شروط تخليد آثار الحضارة العريقة ، فالفن القومي لاي امة من الامم مظهر لثقافة الشعب عبر الزمان والمكان ،،
وسأحاول هنا أن أضع بين يدي القارئ الكريم الجهد المتواضع الذي قامت به لجنة نساء فلسطين باليمن ، نوضح فيه بعضا من التراث الفلسطيني المتثمثل في الزي الفلسطيني في المدن والقرى والبادية مع الاشارة الى التطريز ( والذي يعتبر من أبرز أبواب التراث الفلسطيني ) ، كذلك سنتعرض للعادات والتقاليد المتبعة في الأفراح وإلى بعض الأغاني الوطنية والأهازيج الشعبية ، وأيضا إلى بعض من الأطعمة المشهورة والمتوارثة في فلسطين الحبيبة ،،
ألوان التراث الفلسطيني :أ/
الأزياء :
تتكون فلسطين من أربع مناطق جغرافية رئيسية هي :
1- منطقة المرتفعات الجبلية في وسط البلاد
2- منطقة السهول الساحلية والداخلية فما في ذلك سهل غور الأدرن
3- منطقة بئر السبع
4- المنطقة الصحراوية
ويرتبط تراث فلسطين بتنوع جغرافيتها ، فالتراث في المناطق الجبلية يختلف عنه في المناطق الساحلية وفي الصحراوية ، فكل منطقة لها تراث خاص بها وعادات وتقاليد تميزها عن غيرها ،
كذلك تأثر التراث الفلسطيني كما أي تراث في العالم بالحضارات والثقافات والأمم التي مرت على فلسطين ، فكل حضارة من تلك الحضارات تركت أثرا بارزا في التراث الفلسطيني ، ،سواء كان في الزي أو العادات أو التقاليد أو حتى اللهجة ،،
أولا : ملابس أهل المدن :
كان معظمها من الأقمشة القطنية في الصيف والصوفية في الشتاء وكانت كل منقطة تتميز بزيها الخاص تقريبا ،
* زي الرجل في المدينة
الرجال يلبسون القنابيز أو الدمايات والسراويل ويضعون على رؤوسهم الطرابيش أو الشملة ، والفقراء منهم يلبسون ( التلاوية ) وهي لفافة من القماش العادي توضع على الراس ، ومع دخول قوات الاحتلال البريطاني بدأ التطور يغزو هذه الملابس فتغيرت أشكالها وأنماطها المختلفه ، فاستبدل الطربوش بالكوفيه والعقال ، والدماية والسروال بالجاكيت والبنطال ، وكان الموسرون يلبسون معطفا مبطنا بالفراء في الشتاء وعباءة من الحريرفي الصيف ،، بينما يلبس العوام من سكان المدن العربية المعطف البلدي المسمى ( بالمدربة ) في الشتاء ويرتدون الدماية القطنية أو الحريرية صيفا ،،
* زي المرأة المدنية
يمتاز زي المرأة المدنية بالبساطة والاحتشام ، ويتألف الزي المدني في أوائل القرن الثامن عشر تقريبا من :
(1) الجلاية :
و هي جبة طويلة من نسيج قطني وطني مشقوقة من الأمام ذات كمين قصيرتين ضيقتين لونها في الغالب نيلي
(2) الدامر :
وهي جبة قصيرة تصل ألى الوسط فقط ، كماها بطول كمي الجلاية أو أقصر قليلا وتكون غالبا من جوخ مقلم بالقصب وإذا زاد قصر الأكمام سميت السلطة
تلبس المرأة تحت الجلاية قميصا طويلا يصل الى تحت الركبة ويكون فوق السروال ، ويقال له تأدبا نصف كسوة ، وهو يشبه البنطلون الواسع لونه أبيض أو نيلي مقلم على الرجلين بالحرير والقصب
(3) الزنار
على أنواع كثيرة وهو من نسيج بسيط مقلم أو من فضة وذهب ويربط على الوسط
(4) الزربين
تلبسه المرأة على رأسها وهو شقة من الحرير مخططة خطوطا تكون غالبا بيضاء ضاربة الى السواد أو حمراء أو صفراء طولها أربعة أمتار وعرضها نحو نصف متر تطوي المرأة اعلاه مزدوجا ، وتضعه فوق الصمادة ( وهي من حلي المرأة ) وتغطيه بمنديل مرسلة اياه على ظهرها ، وتشده على وسطها بزنار تاركة جزءا منه منسدلا فوق الزنار حتى يغطيه ، ومن ثم ترسله تحت الزنار حتى القدمين
(5) العصبة
وهي منديل تطويه المرأة طيا عريضا وتتعصب به حتى يكسو أعلى الصمادة وترسله الى الخلف تاركة أحد طرفيه اطول من الاخر بقليل .
(6) الحذاء
كانت الأحذية على أنواع كثيرة أشهرها ( البابوج) ويكون غالبا من جلد أصفر يكشو مشط القدم له من الخلف اطار علوه حوالي قيراط وكعبه حديدة تشبه حدوة الفرس
وكان لباس المراة في بداية عهد الانتداب يتالف من الفستان والترواق أو الجلباب الذي يغطي جسم المراة حتى قدميها ، وكانت المسنات من النساء يرتدين الملابس القطنية الفضفاضة في داخل البيوت وخاصة في فصل الصيف ، والموسرات يرتدين المعاطف ذات الفراء في فصل الشتاء ،،
ولي عودة بإذن الله تعالى لاكمال الموضوع ، ،
ومن لديه إضافة فالموضوع مفتوح للجميع ..
أتمنى أن يظل هذا الموضوع متجددا بجهود الجميع ..
تحياتي ..
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
انت اهل البيت اخي
فكما قال الصلطان عبد الحميد
الذى عرض عليه اليهود الملايين من الذهب فرفض بكل اباء وشموخ وقال لهم ان فلسطين ليست ملك ابائى ولااجدادى انما هى ملك للمسلمين
ففلسطين هي وقف اسلامي وستظل كذلك وقف اسلامي
وكل الامة لها الحق بفلسطين
وفي هذا فكل الامة عليها يقع حمل فلسطين وعليها كل الواجب لتحرير والدفاع عن فلسطين
فما بالنا بحديث رسول الله عليه الصلاة والسلام ابن الجزيرة لأصحابه ابناء الجزيرة
حين قال لهم وهم يتذاكرون فضل بيت المقدس عند رسول الله عليه الصلات والسلام كما ورد عن ابي ذر فيما اخرجه الحاكم ووافقه الذهبي وصححه الالباني
انه قال :
تذاكرنا ونحن عند رسول الله ايهما افضل امسجد رسول الله ام بيت المقدس (( يعني المسجد ))
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
مسجدي بأربع صلوات فيه ولنعم المصلى هو وليوشكن احدكم ان يملك شطنة فرس في ارض بيت المقدس ينظر منها إلى ذلك المسجد خير له من الدنيا وما فيها
او كما قال عليه الصلاة والسلام
الرسول يحث اصحابه على حب بيت المقدس وعلى التملك فيه
بل إنه يحثم حتى لو كانت شطنة فرس وهي مربط الخيل
سبحان الله اين غابت هذه المفاهيم عن امة الإسلام
فلسطين وبيت المقدس والأرض المقدسة هي ملك لمن يحميها ويدافع عنها
فقد قدم الناصر صلاح الدين وابنه الملك عيسى حارة المغاربة وقفا على اهل المغرب الذين تطوعوا في تحرير بيت المقدس
فيالهم من جيل ويالهم من عظماء ونحن في زمن الأقزام نذكرهم
اعتذر على هذه المقدمة الطويلة
مشكــــــــور كثيرا اخي على هذه الفكرة الرائعة وعلى هذه البداية الموفقة إن شاء الله
وسوف اشارك معكم بما استطيع إن شاء الله
ففلسطين ارض قد تعددت اعراقها وتنوعت بشكل كبير جدا بحكم انها موغلة جدا في القدم وهذا يعطيها ميزة تعددتراثي وفكري وثقافي كله يمنحها العراقة والاصالة
فكما قال الصلطان عبد الحميد
الذى عرض عليه اليهود الملايين من الذهب فرفض بكل اباء وشموخ وقال لهم ان فلسطين ليست ملك ابائى ولااجدادى انما هى ملك للمسلمين
ففلسطين هي وقف اسلامي وستظل كذلك وقف اسلامي
وكل الامة لها الحق بفلسطين
وفي هذا فكل الامة عليها يقع حمل فلسطين وعليها كل الواجب لتحرير والدفاع عن فلسطين
فما بالنا بحديث رسول الله عليه الصلاة والسلام ابن الجزيرة لأصحابه ابناء الجزيرة
حين قال لهم وهم يتذاكرون فضل بيت المقدس عند رسول الله عليه الصلات والسلام كما ورد عن ابي ذر فيما اخرجه الحاكم ووافقه الذهبي وصححه الالباني
انه قال :
تذاكرنا ونحن عند رسول الله ايهما افضل امسجد رسول الله ام بيت المقدس (( يعني المسجد ))
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
مسجدي بأربع صلوات فيه ولنعم المصلى هو وليوشكن احدكم ان يملك شطنة فرس في ارض بيت المقدس ينظر منها إلى ذلك المسجد خير له من الدنيا وما فيها
او كما قال عليه الصلاة والسلام
الرسول يحث اصحابه على حب بيت المقدس وعلى التملك فيه
بل إنه يحثم حتى لو كانت شطنة فرس وهي مربط الخيل
سبحان الله اين غابت هذه المفاهيم عن امة الإسلام
فلسطين وبيت المقدس والأرض المقدسة هي ملك لمن يحميها ويدافع عنها
فقد قدم الناصر صلاح الدين وابنه الملك عيسى حارة المغاربة وقفا على اهل المغرب الذين تطوعوا في تحرير بيت المقدس
فيالهم من جيل ويالهم من عظماء ونحن في زمن الأقزام نذكرهم
اعتذر على هذه المقدمة الطويلة
مشكــــــــور كثيرا اخي على هذه الفكرة الرائعة وعلى هذه البداية الموفقة إن شاء الله
وسوف اشارك معكم بما استطيع إن شاء الله
ففلسطين ارض قد تعددت اعراقها وتنوعت بشكل كبير جدا بحكم انها موغلة جدا في القدم وهذا يعطيها ميزة تعددتراثي وفكري وثقافي كله يمنحها العراقة والاصالة
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
اول مشاركاتي سوف تكون من جنوب ارضنا الحبيبة فلسطين
وإلى
مدينة بئر السبع
مدينة قديمة، سكنتها القبائل الكنعانية، دعيت بئر السبع على الأرجح نسبة إلى آبار سبعة قديمة بها، وقيل أنها دعيت بذلك نسبة إلى البئر التي حفرها سيدنا إبراهيم والنعاج السبعة التي قدمها لزعيم المنطقة (إبيمالك) لخلاف وقع بين رعاتها. ازدهرت وعمرت في عهد الأنباط والرومان، وكانت محطة للقوافل التجارية التي تعبر البلاد، وكانت في القرن الثاني الميلادي قرية كبيرة بها حامية عسكرية رومانية، وقد عرفت بعد الفتح الإسلامي ببلدة (عمر بن العاص)، حيث أقام بها قصراً له. إلا أن قلة الأمطار وكثرة المحول وتحول طرق المواصلات أدى إلى تأخر هذه البلدة وخرابها، وقد أعاد العثمانيون بنائها عام 1900 وجعلوها مركزاً لقضاء يحمل اسمها، وكانت في الحرب العالمية الأولى قاعدة للجيوش العثمانية. وقد احتلها البريطانيون بتاريخ 31 تشرين أول 1917، فكانت أول مدينة فلسطينية تحتلها القوات البريطانية. وتعتبر بئر السبع مركز للتجارة والاتصالات بين تجار القدس والخليل وغزة والمجدل والقبائل البدوية. ويقع قضاء بئر السبع جنوب فلسطين، ويحده من الغرب قضاء غزة، ومن الشرق الأردن، وجنوب البحر الميت ووادي عربة، ومن الشمال قضاء الخليل، ومن الجنوب خليج العقبة وشبه جزيرة سيناء. وفي منتصف آيار عام 1948، تشكلت حامية للدفاع عن المدينة مؤلفة من أفراد الشرطة المحلية والهجانة، وعدد من المناضلين والشباب المتطوعين من أبناء المدينة من البدو، وتولى قيادتهم عبد الله أبو ستة. خاضوا معارك باسلة دفاعاً عن المدينة أمام هجمات المنظمات الصهيونية المسلحة، وسقطت المدينة بأيدي الصهاينة في صباح 21/10/1948 بعد معركة ضارية وغير متكافئة
الفلسطين عارف شحادة مؤرخ معروف
في زي اهل بئر السبع في فترة الإحتلال البريطاني
زي شيخ العشيرة
الزي الذي كان يرتديه شيخ العشيرة في بئر السبع
الحياة القروية البسيطة التي يعيشها اهل بئر السبع قبل الإحتلال البريطاني لفلسطين
حياة تتسم بالبساطة والمرونة والجد والمثابرة
وكل رد إن شاء الله سوف نزور احد مدن فلسطين بتراثها وتاريخها مرورا سريعا علنا نقتبس نورا من عبق التاريخ
وإلى
مدينة بئر السبع
مدينة قديمة، سكنتها القبائل الكنعانية، دعيت بئر السبع على الأرجح نسبة إلى آبار سبعة قديمة بها، وقيل أنها دعيت بذلك نسبة إلى البئر التي حفرها سيدنا إبراهيم والنعاج السبعة التي قدمها لزعيم المنطقة (إبيمالك) لخلاف وقع بين رعاتها. ازدهرت وعمرت في عهد الأنباط والرومان، وكانت محطة للقوافل التجارية التي تعبر البلاد، وكانت في القرن الثاني الميلادي قرية كبيرة بها حامية عسكرية رومانية، وقد عرفت بعد الفتح الإسلامي ببلدة (عمر بن العاص)، حيث أقام بها قصراً له. إلا أن قلة الأمطار وكثرة المحول وتحول طرق المواصلات أدى إلى تأخر هذه البلدة وخرابها، وقد أعاد العثمانيون بنائها عام 1900 وجعلوها مركزاً لقضاء يحمل اسمها، وكانت في الحرب العالمية الأولى قاعدة للجيوش العثمانية. وقد احتلها البريطانيون بتاريخ 31 تشرين أول 1917، فكانت أول مدينة فلسطينية تحتلها القوات البريطانية. وتعتبر بئر السبع مركز للتجارة والاتصالات بين تجار القدس والخليل وغزة والمجدل والقبائل البدوية. ويقع قضاء بئر السبع جنوب فلسطين، ويحده من الغرب قضاء غزة، ومن الشرق الأردن، وجنوب البحر الميت ووادي عربة، ومن الشمال قضاء الخليل، ومن الجنوب خليج العقبة وشبه جزيرة سيناء. وفي منتصف آيار عام 1948، تشكلت حامية للدفاع عن المدينة مؤلفة من أفراد الشرطة المحلية والهجانة، وعدد من المناضلين والشباب المتطوعين من أبناء المدينة من البدو، وتولى قيادتهم عبد الله أبو ستة. خاضوا معارك باسلة دفاعاً عن المدينة أمام هجمات المنظمات الصهيونية المسلحة، وسقطت المدينة بأيدي الصهاينة في صباح 21/10/1948 بعد معركة ضارية وغير متكافئة
الفلسطين عارف شحادة مؤرخ معروف
في زي اهل بئر السبع في فترة الإحتلال البريطاني
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي |
زي شيخ العشيرة
الزي الذي كان يرتديه شيخ العشيرة في بئر السبع
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 640x472 والحجم 68 كيلوبايت . |
الحياة القروية البسيطة التي يعيشها اهل بئر السبع قبل الإحتلال البريطاني لفلسطين
حياة تتسم بالبساطة والمرونة والجد والمثابرة
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي |
وكل رد إن شاء الله سوف نزور احد مدن فلسطين بتراثها وتاريخها مرورا سريعا علنا نقتبس نورا من عبق التاريخ
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
بيت لحم
طبعا انا ما بوضع تراث المدينة ولكن بضع نبذة عن تاريخها وبعض الصور لتراثها
من قرى بيت لحم
أرطاس . بيت جالا. بيت ساحور . بيت فجّار . تقوع . حوسان . خربة البطم
خربة الحجاحجة . خربة الدير . خربة المعصرة . خربة المنية . خربة ام سلمونه
خربة بيت تعمر . الخضر . رأس سنيسل . زعتره . عرب التعامره . مخيم الدهيشه
مخيم بيت جبرين . مخيم عيده . نحّالين . وادي فوقين
ان كلمة بيت لحم بالآرامية تعني (بيت الخبز) ولها اسم قديم هو ( إفراته) وهي كلمة آرامية معناها الخصب . كان اول من سكن بيت لحم قبيلة كنعانيةفي حوالي 200 قبل الميلاد ، ويروي ان النبي يعقوب ( عليه السلام ) جاء إلى المدينة وهو في طريقه إلى الخليل وماتت زوجته ( راحيل ) في مكان قريب من بيت لحم ويعرف اليوم ب( قبة راحيل ) وفي بيت لحم ولد الملك داوود . استمدت شهرةعالمية ، حيث ولد فيها السيد المسيح في مكان يعرف الآن بكنيسة المهد التي بناها الامبراطور قسطنطين الروماني فوق المغارة التي ولد فيها المسيح . تقع هذه المدينة على جبل مرتفع عن سطح البحر 789 م ، في الجزء الجنوب من سلسلة جبال القدس وعلى مسافة 10كم من القدس . يحدها من الشرق اراضي مدينة بيت ساحور ومن الغرب أراضي بيت جالا ومن الشمال أراضي قرية إرطاس . بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي (6658) نسمة ، وفي عام 1945 حوالي (8820) نسمة ، وفي عام 1967 حوالي( 16300)، ارتفع إلى (3400) نسمة عام 1987 ، وهذا التعداد يشمل مخيمي عايدة والعزة ، للاجئين أما عدد سكان المدينة بمفردها فقد كان (21697) نسمة عام 1987 . تعتبر بيت لحم مركزا لقضاء يحمل اسمها ويضم مدينتين هما بيت حالا وبيت ساحور وأكثر من 14 قرية وخربة ، كما يضم ثلاث قبائل بدوية كبيرة هي : عرب السواحرة ، عرب التعامرة ، وعرب العبيدية ، وأيضا لجأ إالى بيت لحم بعد نكبة 1948 ما يزيد عن خمسة آلاف لاجئ استقروا في ثلاث مخيمات هي : الدهيشة والعزة وعايدة . وتعتبر مدينة بيت لحم من المدن السياحية العالمية حيث يزورها السياح للحج طوال العام ، كما تحتوي على العديد من المعالم الأثرية العامة مثل كنيسة المهد ، وكنيسة القديسة كاترينا ، وقبر راحيل ، وبرك سليمان ، وغيرها . يطوق بيت لحم مجموعة من المستعمرات التي يطلق عليها مجموعة ( غوش عتسيون ) ، ووصل عدد المستعمرات عام 1985 في منطقة بيت لحم 16 مستوطنة ، وتشكل مستوطنة ( عفرات ) مركزها وأكبرها . هذا ويخطط لإقامة 9 مستوطنات أخرى حتى عام 2010 .
من التراث البنائي الإسلامي الفلسطيني القديم
ازدواجية الشبابيك الاقواس اعلى الشبابيك والحماية بشكل بسيط
كنيسة المهد
اكسبت الكنيسة التي بنتها الملكة هيلاة في بيت لحم على اساس ما يعتقد المسيحيون ان المسيح عليه السلام ولد في هذه المدينة (( والصحيح انه ولد في العزيرية )) بين القدس وبيت لحم
اكسبت هذه الكنيسة بيت لحم طابع خاص
الزي الأصيل في بيت لحم
القلنسوة التي تشتهر به نساء بيت لحم
وهو من ما يميزهم عن غيرهم
طبعا انا ما بوضع تراث المدينة ولكن بضع نبذة عن تاريخها وبعض الصور لتراثها
من قرى بيت لحم
أرطاس . بيت جالا. بيت ساحور . بيت فجّار . تقوع . حوسان . خربة البطم
خربة الحجاحجة . خربة الدير . خربة المعصرة . خربة المنية . خربة ام سلمونه
خربة بيت تعمر . الخضر . رأس سنيسل . زعتره . عرب التعامره . مخيم الدهيشه
مخيم بيت جبرين . مخيم عيده . نحّالين . وادي فوقين
ان كلمة بيت لحم بالآرامية تعني (بيت الخبز) ولها اسم قديم هو ( إفراته) وهي كلمة آرامية معناها الخصب . كان اول من سكن بيت لحم قبيلة كنعانيةفي حوالي 200 قبل الميلاد ، ويروي ان النبي يعقوب ( عليه السلام ) جاء إلى المدينة وهو في طريقه إلى الخليل وماتت زوجته ( راحيل ) في مكان قريب من بيت لحم ويعرف اليوم ب( قبة راحيل ) وفي بيت لحم ولد الملك داوود . استمدت شهرةعالمية ، حيث ولد فيها السيد المسيح في مكان يعرف الآن بكنيسة المهد التي بناها الامبراطور قسطنطين الروماني فوق المغارة التي ولد فيها المسيح . تقع هذه المدينة على جبل مرتفع عن سطح البحر 789 م ، في الجزء الجنوب من سلسلة جبال القدس وعلى مسافة 10كم من القدس . يحدها من الشرق اراضي مدينة بيت ساحور ومن الغرب أراضي بيت جالا ومن الشمال أراضي قرية إرطاس . بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي (6658) نسمة ، وفي عام 1945 حوالي (8820) نسمة ، وفي عام 1967 حوالي( 16300)، ارتفع إلى (3400) نسمة عام 1987 ، وهذا التعداد يشمل مخيمي عايدة والعزة ، للاجئين أما عدد سكان المدينة بمفردها فقد كان (21697) نسمة عام 1987 . تعتبر بيت لحم مركزا لقضاء يحمل اسمها ويضم مدينتين هما بيت حالا وبيت ساحور وأكثر من 14 قرية وخربة ، كما يضم ثلاث قبائل بدوية كبيرة هي : عرب السواحرة ، عرب التعامرة ، وعرب العبيدية ، وأيضا لجأ إالى بيت لحم بعد نكبة 1948 ما يزيد عن خمسة آلاف لاجئ استقروا في ثلاث مخيمات هي : الدهيشة والعزة وعايدة . وتعتبر مدينة بيت لحم من المدن السياحية العالمية حيث يزورها السياح للحج طوال العام ، كما تحتوي على العديد من المعالم الأثرية العامة مثل كنيسة المهد ، وكنيسة القديسة كاترينا ، وقبر راحيل ، وبرك سليمان ، وغيرها . يطوق بيت لحم مجموعة من المستعمرات التي يطلق عليها مجموعة ( غوش عتسيون ) ، ووصل عدد المستعمرات عام 1985 في منطقة بيت لحم 16 مستوطنة ، وتشكل مستوطنة ( عفرات ) مركزها وأكبرها . هذا ويخطط لإقامة 9 مستوطنات أخرى حتى عام 2010 .
من التراث البنائي الإسلامي الفلسطيني القديم
ازدواجية الشبابيك الاقواس اعلى الشبابيك والحماية بشكل بسيط
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي |
كنيسة المهد
اكسبت الكنيسة التي بنتها الملكة هيلاة في بيت لحم على اساس ما يعتقد المسيحيون ان المسيح عليه السلام ولد في هذه المدينة (( والصحيح انه ولد في العزيرية )) بين القدس وبيت لحم
اكسبت هذه الكنيسة بيت لحم طابع خاص
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي |
الزي الأصيل في بيت لحم
القلنسوة التي تشتهر به نساء بيت لحم
وهو من ما يميزهم عن غيرهم
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي |
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
أود الإشارة إلى أني قد اعتمدت في مصادر هذه المعلومات على مركز التراث الفلسطيني في اليمن بالتعاون مع لجنة نساء فلسطين في اليمن ،،لكن للأسف تنقصني الصور ،..
وقد شاركت بالموضوع في أحد المنتديات وقد كان هناك تفاعل طيب بين الأعضاء في إثرائه ..
وأتوقع بإذن الله أن يكون الاخوة والاخوات هنا أكثر حماسا وتفاعلا ..
وعلى بركة الله نكمل الموضوع :
ثانيا : ملابس أهل القرى
* زي الرجل القروي :
يتكون زي الرجل الفلسطيني في القرية من :
1) القمباز :
ويعفر بالغمباز أو الكبر أو الدماية وهو رداء ضيق من الاعلى يتسع قليلا من الأسفل
مشقوق من الامام ، ويرد احد الشقين على الاخر ، كما أنه مشقوق من جانبيه حتى الزنار ، وقمباز الصيف من الكتان وذو الوان مختلفة وقمباز الشتاء من الجوخ /
2) المنتيان :
وهو قميص أبيض قطني يلبس تحت القمباز
3) السروال:
يزم عند الوسط "بدكة " وهو طويل يكاد يلمس الحذاء
4) الدامر
يلبس فوق القمباز في الغالب ، وهو حبة قصيرة ، أو السلطة ذات الاكمام الأقصر
5) العباءة :
تغطي القمباز والدامر والعباءة على أنواع وألوان متعددة ،منها المصنوع من الأقمشة البسيطة لبس القروي العادي ، ومن أشهر أنواع العباءات : المحلاوية ، والبغدادية والمزاوية العادية ، والمزاوية الصوفية والارجباوية والحمصية والصدية ، وشال الصوف الحريري ’ والخاشية والعجمية والخضرية والباشية ،
6) البشت :
هو أقصر من العباءة : وهو على أنواع أشهرها : الخنوصي , والحلبي والحمصي والزوفي واليوز والرازي ،
7) الحزام أو ( السير ) :
يصنع من الجلد أو من قماش قطني أو صوفي ملون ويسمى العريض منه اللاوندي
غطاء الرأس :
ويتكون من العمامة او الحطة والعقال او الطربوش
* زي المرأة القروية :
ويتكون اللبس القروي بعامة من الثوب طويل فضفاض يشد وسطه بزنار او حزام وتسمى في بعض القرى الجداد ، ويصنع الثوب العادي ( الخلق ) الذي تلبسه القروية في حياتها اليومية وفي أثناء عملها من القماش القطني البسيط ، وهناك أقمشة أغلى ثمنا وأمتن حياكة وأجمل نسجا تتركها للمناسبات ،، وان كانت من الميسورات لبستها يوميا ، فمن المنسوجات الكتان والقطن المقلم والهرمز والتوبيت والكرمسوت والملك والرومي والمخمل وغيرها ،
أما ألوان الأثواب فهي النيلي والاسود والابيض ، وتواكب القروية في لبسها الفصول وتغيرات الطقس تلبس الاثواب البيضاء في الصيف والسوداء في الشتاء ، توصل أكمام الثوب على أشكال مختلفة ، منها الضيق ومنها ما يتسع قليلا عند الزند ، ومنها ما يتدرج بالاتساع حتى يلتقي طرفاه في نقطه يعلق فيها قليل من الشراريب ، وتعرف هذه الاكمام بالردان ، وأن قصر الردان عن طوله المألوف عرف أبو الردين ، ولا شك أن طول الردان يعيق المراة عن القيام بواجباتها المنزلية ، لذلك تقنع الكم أي ترفعه إلى وراء رقبتها ،،
وتفضل نساء بيت سوريك والقبية والجيب وبيت نبالا لبس ابو الردين ،
والشيء المميز في ثوب القروية هو التطريز بالوانه واشكاله ووحداته ومواقعه على الثوب ، وكلها عوامل مهمة في تحديد منشأ الثوب تحديدا كان فيما أقرب مايكون الى الجزم ، غير أن عوامل كثيرة اجتماعية واقتصادية وسياسية كوسائل النقل الحديثة وتطوير تقاليد الاحتفالات ولا سيما الاعراس وما سببته النكبة من تشتيت وتهجير ، ساعدت على اختلاط الأمر ، وأصبح التعرف على القرية من خلال أثواب نسائها أمرا صعبا والأثواب الشعبية الفلسطينية متشابهة جدا في مظهرها العام ومن أمثلتها :
1) الثوب المجدلاوي : أشهر صانعيه أبناء المجدل النازحون إلى غزة ( ومنه الجلجلي والبلتاجي - مثنى ميه )
2) الثوب الشروقي : قديم جدا من أيام الكنعانيين
3) الثوب التحلمي : عريض جدا مخطط بخطوط داكنة
4) ثوب الملس القدسي : من حرير أسود خاص بالقدس ومنطقتها
وقد شاركت بالموضوع في أحد المنتديات وقد كان هناك تفاعل طيب بين الأعضاء في إثرائه ..
وأتوقع بإذن الله أن يكون الاخوة والاخوات هنا أكثر حماسا وتفاعلا ..
وعلى بركة الله نكمل الموضوع :
ثانيا : ملابس أهل القرى
* زي الرجل القروي :
يتكون زي الرجل الفلسطيني في القرية من :
1) القمباز :
ويعفر بالغمباز أو الكبر أو الدماية وهو رداء ضيق من الاعلى يتسع قليلا من الأسفل
مشقوق من الامام ، ويرد احد الشقين على الاخر ، كما أنه مشقوق من جانبيه حتى الزنار ، وقمباز الصيف من الكتان وذو الوان مختلفة وقمباز الشتاء من الجوخ /
2) المنتيان :
وهو قميص أبيض قطني يلبس تحت القمباز
3) السروال:
يزم عند الوسط "بدكة " وهو طويل يكاد يلمس الحذاء
4) الدامر
يلبس فوق القمباز في الغالب ، وهو حبة قصيرة ، أو السلطة ذات الاكمام الأقصر
5) العباءة :
تغطي القمباز والدامر والعباءة على أنواع وألوان متعددة ،منها المصنوع من الأقمشة البسيطة لبس القروي العادي ، ومن أشهر أنواع العباءات : المحلاوية ، والبغدادية والمزاوية العادية ، والمزاوية الصوفية والارجباوية والحمصية والصدية ، وشال الصوف الحريري ’ والخاشية والعجمية والخضرية والباشية ،
6) البشت :
هو أقصر من العباءة : وهو على أنواع أشهرها : الخنوصي , والحلبي والحمصي والزوفي واليوز والرازي ،
7) الحزام أو ( السير ) :
يصنع من الجلد أو من قماش قطني أو صوفي ملون ويسمى العريض منه اللاوندي
غطاء الرأس :
ويتكون من العمامة او الحطة والعقال او الطربوش
* زي المرأة القروية :
ويتكون اللبس القروي بعامة من الثوب طويل فضفاض يشد وسطه بزنار او حزام وتسمى في بعض القرى الجداد ، ويصنع الثوب العادي ( الخلق ) الذي تلبسه القروية في حياتها اليومية وفي أثناء عملها من القماش القطني البسيط ، وهناك أقمشة أغلى ثمنا وأمتن حياكة وأجمل نسجا تتركها للمناسبات ،، وان كانت من الميسورات لبستها يوميا ، فمن المنسوجات الكتان والقطن المقلم والهرمز والتوبيت والكرمسوت والملك والرومي والمخمل وغيرها ،
أما ألوان الأثواب فهي النيلي والاسود والابيض ، وتواكب القروية في لبسها الفصول وتغيرات الطقس تلبس الاثواب البيضاء في الصيف والسوداء في الشتاء ، توصل أكمام الثوب على أشكال مختلفة ، منها الضيق ومنها ما يتسع قليلا عند الزند ، ومنها ما يتدرج بالاتساع حتى يلتقي طرفاه في نقطه يعلق فيها قليل من الشراريب ، وتعرف هذه الاكمام بالردان ، وأن قصر الردان عن طوله المألوف عرف أبو الردين ، ولا شك أن طول الردان يعيق المراة عن القيام بواجباتها المنزلية ، لذلك تقنع الكم أي ترفعه إلى وراء رقبتها ،،
وتفضل نساء بيت سوريك والقبية والجيب وبيت نبالا لبس ابو الردين ،
والشيء المميز في ثوب القروية هو التطريز بالوانه واشكاله ووحداته ومواقعه على الثوب ، وكلها عوامل مهمة في تحديد منشأ الثوب تحديدا كان فيما أقرب مايكون الى الجزم ، غير أن عوامل كثيرة اجتماعية واقتصادية وسياسية كوسائل النقل الحديثة وتطوير تقاليد الاحتفالات ولا سيما الاعراس وما سببته النكبة من تشتيت وتهجير ، ساعدت على اختلاط الأمر ، وأصبح التعرف على القرية من خلال أثواب نسائها أمرا صعبا والأثواب الشعبية الفلسطينية متشابهة جدا في مظهرها العام ومن أمثلتها :
1) الثوب المجدلاوي : أشهر صانعيه أبناء المجدل النازحون إلى غزة ( ومنه الجلجلي والبلتاجي - مثنى ميه )
2) الثوب الشروقي : قديم جدا من أيام الكنعانيين
3) الثوب التحلمي : عريض جدا مخطط بخطوط داكنة
4) ثوب الملس القدسي : من حرير أسود خاص بالقدس ومنطقتها
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
ثالثا : زي أهل البادية :
* زي الرجل البدوي :
وعلى سبيل المثال يتكون زي الرجل البدوي التعمري ( منطقة بيت لحم ) من ثوب أبيض خام ، ويتميز بأردان طويلة وجاكيت جوخ مبطن وكوفيه صوف سوداء مع عقال بني صوف ،،
أما زي الرجل البدوي السموعي ( قضاء الخليل ) فيتكون من قمباز من الحرير الصناعي المخطط أبيض وكحلي وكوفيه من القطن ( أبيض + أسود ) مع عقال أسود ..
* الزي البدوي للمرأة :
يظهر في جنوب فلسطين ولاسيما في أريحا ، وعند التعامرة قضاء بيت لحم ،وفي شمال بحيرة طبرية
1) التعامرة :
يكون ثوب التعامرة أسود ذو أكمام فضفاضة ، ولا أثر للتطريز في لبسهم ، غير أن هناك قليلا حول أكمام العباءة القصار وفي أسفل الثوب الخلفي أقلام من أقمشة ملونة تشير إلى القبيلة أو المنطقة التي تنتمي إليها لابسة ذلك الزي ،،
ويمتاز لبس الرأس بطبقات من النقود الفضية تغطي كل الطقية ، وفي أطرافها عند الأذنين تعلق أقراط ثلاثية الشكل وخيوط طويلة مزينة بالنقود وبحجارة الكهرمان ،،
2) أريحا :
الثوب أسود طويل ( 20 ذراعا ) ويعرف بالصاية ،، يثنى من الوسط فيصبح مكونا من ثلاث طيات ، ويطرز بطرق تختلف اختلافا تماما عن زي باقي نساء فلسطين ، ويكون التطريز بخطوط طويلة تجري من الكتفين إلى أسفل الثوب ، وتلبس من فوقه عباءة خفيفة ،،
3) شمال طبرية :
الثوب أسود طويل في أسفله خطوط من قماش فضي عليها رسوم تحمل أسماء خاصة ، مثل ( ثلاث بيضات في مقلى ) و ( خطوات حصان في الربيع ) ، ويتدلى على الصدر طوق فيه حبا من الفضة والمرجان ، وتلبس فوق الثوب جبة مطرزة إلى أسفل الركبة ولها أكمام عريضة ومطرزة ،،
ب: التطريز :
يعتبر التطريز عنصرا أساسيا من عناصر الزي القروي ، وهو يدل على مهارة المرأة وموهبتها وذوقها ، وهو من الهوايات المفضلة عند المرأة الفلسطينية ، وهناك مدينتان فلسطينيتان احترفت نساؤها التطريز ،، وهما بيت لحم وبيت جالا ،
أثرت نكبة عام 1948م وما سببته من ضغط على الحياة في هذه الهواية الجميلة وحدت من انتشارها ، وتوارث الخبرة فيها ،
وقد سعت بعض الجمعيات والمراكز في اليمن والأردن وسوريا ولبنان للحفاظ على تراث التطريز الفني الأصيل ،، ففتحت مراكز للتدريب عليه ، والتأمين والكسب الشريف للمشتغلات فيه ،،
وللتطريز قواعد وأصول تتبعها المرأة :
- فثياب المسنات من النساء لا تطرز مثلما تطرز ثياب الفتيات التي تزخر بالزخرف فيما تتسم ثياب المسنات بالوقار ، فالقماشة سميكة ولونها قاتم ووحداتها الزخرفية تميل ألوانها إلى القتامة ، فهي ألوان الحشمة التي ينبغي أن يتصف بها المسنون ، وأما الفتيات فيعوضن بغنى زخرفة ثيابهن من الامتناع عن التبرج ،،
وتفخر المرأة الفلسطينية بأبراز تلك القطب في وحدات وأشكال رائعة جميلة ، وقد كشفت تسمية المرأة الفلسطينية لهذه الوحدات عن نفسيتها ، وعن انطباعاتها بما تتأثر به في حياتها البسيطة ، وإلى جانب ما تتميز به من روح النكتة والمرح .
ومن الأسماء التي أطلقتها على بعض القطب : "سنان الشايب" و"مخدة العزابي" و" شيخ مشقلب " و"ثلاث بيضات في مقلى" ، و"رجل الجاجة"
ومن الأزهار التي تطرز : الزنبقة ، ,عرق التوت ، وعرق الورد ، وعرق القطوف ( أو الدوالي ) ، وعرق النخلة ، وعرق السوس ، و"قوار الزهور "
ومن الحيوانات : البطة ، والسبع والحية والطاووس والحمامة والحلزون وعرف الديك ،
ومن القطب الشائعة : نجمة بيت لحم ، ومفتاح الخليل ، وحوض القيثارة .
ويغطي التطريز أماكن معينة من الثوب ، فهناك تطريز ضمن مربع الصدر ويعرف بالقبة ، وعلى الأكمام ويسمى الزوائد ، وعلى الجوانب ويعرف "بالبنايق" أو " المناجل " ، كمايطرز أسفل الظهر على مساحات مختلفة ,, ويلاحظ أن الجهة الأمامية من الثوب تكون خالية من التطريز إلا عندما يكون الثوب ثوب زفاف فيظهر عندئذ بكثافة ، أو يشق ويلبس من تحته" شروال " ، ( شروال معرب سروال بالفارسية ) ، برتقالي اللون أو أخضر ، ,هناك قرى تضع قطعة من قماش المخمل وراء القبة وتزينها بالتطريز .
ومما هو جدير بالملاحظة أن جميع القرى الفلسطينية تشترك في تطريز بعض القطب وتختلف فيمابينها فقط في الأمكنة التي يضعونها فيها ، كما أن بعض المناطق تكثر من استعمال عدد مختار من القطب ، حتى يصبح وجودها بهذا الشكل المكثف دليلا على منشأ ذلك الثوب .
وقلما تظهر حيوانات في التطريز الفلسطيني ، فمعظم الرسوم هندسي أو نباتي ، لزوما للتقاليد الاسلامية التي كرهت الصنم والصورة كراهيتها للوثن ، وأكثر الحيوانات ظهورا في التطريز الطير ، وصنفت أهم الزخارف الشعبية أو العروق فيما يلي :
- العروق الهندسية : أهمها المثلث ، ثم النجمة الثمانية والدائرة والمربع والمعين ، ومن الخطوط المستقيم والمتعرج والمتقاطع والمسنن وما أليها
- عروق النبات والثمر : النخل والسعف أو الجريد ، وشكلها أقرب الى التجريد طبعا ، ويطرزون أيضا كوز الذرة والسرو والعنب والزيتون والبرتقال وسنابل القمح ,
- عروق الأزهار : عرق الحنون ، وعين البقرة ، وقاع فنجان القهوة ، والزهرة المربعة الريشية ، وخسمة الباشا ، والزنبقة ، وعرق التوت ، وعرق الورد وعرق الدوالي .
- الطيور : الحمامة وهي الشكل الغالب ثم الديك ، والعصافير وديك الحبش ورجل الجاجة وقلما يصادف من الحيوان غير السبع والحصان ، وكذا عيني الجمل وخفه ورأس الحصان والحلزون .
وأما الغرز فهي :
التصليبة والتحريري واللف والسناسل والمد والتسنين والزكزاك والتنبيته والماكينه ، وأجود القماش للتطريز الكتان والقطن لأن تربيع نسجهما واضح ، وعد القطب سهل ، ولذا تتساوى والوحدات الزخرفية وتستقيم وتتعامد بدقة ، ومنهم من يستخدم الصوف اذا كان خشنا ، والخيوط المستخدمة في التطريز أربعة أصناف .
ولا تكتفي المرأة الفلسطينية بتطريز الأثواب ، بل تزخرف بمهاراتها وذوقها المخدات والطنافس والشراشف بخيطان الحرير أو الرسم بإبرة يدوية بعدما تنقل الرسم على القماش ، ومما يطرزونه أيضا مناديل الأوية ,,
* زي الرجل البدوي :
وعلى سبيل المثال يتكون زي الرجل البدوي التعمري ( منطقة بيت لحم ) من ثوب أبيض خام ، ويتميز بأردان طويلة وجاكيت جوخ مبطن وكوفيه صوف سوداء مع عقال بني صوف ،،
أما زي الرجل البدوي السموعي ( قضاء الخليل ) فيتكون من قمباز من الحرير الصناعي المخطط أبيض وكحلي وكوفيه من القطن ( أبيض + أسود ) مع عقال أسود ..
* الزي البدوي للمرأة :
يظهر في جنوب فلسطين ولاسيما في أريحا ، وعند التعامرة قضاء بيت لحم ،وفي شمال بحيرة طبرية
1) التعامرة :
يكون ثوب التعامرة أسود ذو أكمام فضفاضة ، ولا أثر للتطريز في لبسهم ، غير أن هناك قليلا حول أكمام العباءة القصار وفي أسفل الثوب الخلفي أقلام من أقمشة ملونة تشير إلى القبيلة أو المنطقة التي تنتمي إليها لابسة ذلك الزي ،،
ويمتاز لبس الرأس بطبقات من النقود الفضية تغطي كل الطقية ، وفي أطرافها عند الأذنين تعلق أقراط ثلاثية الشكل وخيوط طويلة مزينة بالنقود وبحجارة الكهرمان ،،
2) أريحا :
الثوب أسود طويل ( 20 ذراعا ) ويعرف بالصاية ،، يثنى من الوسط فيصبح مكونا من ثلاث طيات ، ويطرز بطرق تختلف اختلافا تماما عن زي باقي نساء فلسطين ، ويكون التطريز بخطوط طويلة تجري من الكتفين إلى أسفل الثوب ، وتلبس من فوقه عباءة خفيفة ،،
3) شمال طبرية :
الثوب أسود طويل في أسفله خطوط من قماش فضي عليها رسوم تحمل أسماء خاصة ، مثل ( ثلاث بيضات في مقلى ) و ( خطوات حصان في الربيع ) ، ويتدلى على الصدر طوق فيه حبا من الفضة والمرجان ، وتلبس فوق الثوب جبة مطرزة إلى أسفل الركبة ولها أكمام عريضة ومطرزة ،،
ب: التطريز :
يعتبر التطريز عنصرا أساسيا من عناصر الزي القروي ، وهو يدل على مهارة المرأة وموهبتها وذوقها ، وهو من الهوايات المفضلة عند المرأة الفلسطينية ، وهناك مدينتان فلسطينيتان احترفت نساؤها التطريز ،، وهما بيت لحم وبيت جالا ،
أثرت نكبة عام 1948م وما سببته من ضغط على الحياة في هذه الهواية الجميلة وحدت من انتشارها ، وتوارث الخبرة فيها ،
وقد سعت بعض الجمعيات والمراكز في اليمن والأردن وسوريا ولبنان للحفاظ على تراث التطريز الفني الأصيل ،، ففتحت مراكز للتدريب عليه ، والتأمين والكسب الشريف للمشتغلات فيه ،،
وللتطريز قواعد وأصول تتبعها المرأة :
- فثياب المسنات من النساء لا تطرز مثلما تطرز ثياب الفتيات التي تزخر بالزخرف فيما تتسم ثياب المسنات بالوقار ، فالقماشة سميكة ولونها قاتم ووحداتها الزخرفية تميل ألوانها إلى القتامة ، فهي ألوان الحشمة التي ينبغي أن يتصف بها المسنون ، وأما الفتيات فيعوضن بغنى زخرفة ثيابهن من الامتناع عن التبرج ،،
وتفخر المرأة الفلسطينية بأبراز تلك القطب في وحدات وأشكال رائعة جميلة ، وقد كشفت تسمية المرأة الفلسطينية لهذه الوحدات عن نفسيتها ، وعن انطباعاتها بما تتأثر به في حياتها البسيطة ، وإلى جانب ما تتميز به من روح النكتة والمرح .
ومن الأسماء التي أطلقتها على بعض القطب : "سنان الشايب" و"مخدة العزابي" و" شيخ مشقلب " و"ثلاث بيضات في مقلى" ، و"رجل الجاجة"
ومن الأزهار التي تطرز : الزنبقة ، ,عرق التوت ، وعرق الورد ، وعرق القطوف ( أو الدوالي ) ، وعرق النخلة ، وعرق السوس ، و"قوار الزهور "
ومن الحيوانات : البطة ، والسبع والحية والطاووس والحمامة والحلزون وعرف الديك ،
ومن القطب الشائعة : نجمة بيت لحم ، ومفتاح الخليل ، وحوض القيثارة .
ويغطي التطريز أماكن معينة من الثوب ، فهناك تطريز ضمن مربع الصدر ويعرف بالقبة ، وعلى الأكمام ويسمى الزوائد ، وعلى الجوانب ويعرف "بالبنايق" أو " المناجل " ، كمايطرز أسفل الظهر على مساحات مختلفة ,, ويلاحظ أن الجهة الأمامية من الثوب تكون خالية من التطريز إلا عندما يكون الثوب ثوب زفاف فيظهر عندئذ بكثافة ، أو يشق ويلبس من تحته" شروال " ، ( شروال معرب سروال بالفارسية ) ، برتقالي اللون أو أخضر ، ,هناك قرى تضع قطعة من قماش المخمل وراء القبة وتزينها بالتطريز .
ومما هو جدير بالملاحظة أن جميع القرى الفلسطينية تشترك في تطريز بعض القطب وتختلف فيمابينها فقط في الأمكنة التي يضعونها فيها ، كما أن بعض المناطق تكثر من استعمال عدد مختار من القطب ، حتى يصبح وجودها بهذا الشكل المكثف دليلا على منشأ ذلك الثوب .
وقلما تظهر حيوانات في التطريز الفلسطيني ، فمعظم الرسوم هندسي أو نباتي ، لزوما للتقاليد الاسلامية التي كرهت الصنم والصورة كراهيتها للوثن ، وأكثر الحيوانات ظهورا في التطريز الطير ، وصنفت أهم الزخارف الشعبية أو العروق فيما يلي :
- العروق الهندسية : أهمها المثلث ، ثم النجمة الثمانية والدائرة والمربع والمعين ، ومن الخطوط المستقيم والمتعرج والمتقاطع والمسنن وما أليها
- عروق النبات والثمر : النخل والسعف أو الجريد ، وشكلها أقرب الى التجريد طبعا ، ويطرزون أيضا كوز الذرة والسرو والعنب والزيتون والبرتقال وسنابل القمح ,
- عروق الأزهار : عرق الحنون ، وعين البقرة ، وقاع فنجان القهوة ، والزهرة المربعة الريشية ، وخسمة الباشا ، والزنبقة ، وعرق التوت ، وعرق الورد وعرق الدوالي .
- الطيور : الحمامة وهي الشكل الغالب ثم الديك ، والعصافير وديك الحبش ورجل الجاجة وقلما يصادف من الحيوان غير السبع والحصان ، وكذا عيني الجمل وخفه ورأس الحصان والحلزون .
وأما الغرز فهي :
التصليبة والتحريري واللف والسناسل والمد والتسنين والزكزاك والتنبيته والماكينه ، وأجود القماش للتطريز الكتان والقطن لأن تربيع نسجهما واضح ، وعد القطب سهل ، ولذا تتساوى والوحدات الزخرفية وتستقيم وتتعامد بدقة ، ومنهم من يستخدم الصوف اذا كان خشنا ، والخيوط المستخدمة في التطريز أربعة أصناف .
ولا تكتفي المرأة الفلسطينية بتطريز الأثواب ، بل تزخرف بمهاراتها وذوقها المخدات والطنافس والشراشف بخيطان الحرير أو الرسم بإبرة يدوية بعدما تنقل الرسم على القماش ، ومما يطرزونه أيضا مناديل الأوية ,,
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
أكتب عن بعض العادات والتقاليد الشعبية الفلسطينية مبتدئا بالأطعمة الشعبية الفلسطينية ،( ولعل الأخوات هنا يفيدوننا أكثر ) :
تتنوع الأكلات في شمال فلسطين وساحلها حيث المنتجات الزراعية المختلفة ، ويظهر طابع الرفاه على بعضها ، في حين يتميز طعام السكان في أقصى جنوب فلسطين وجنوبه الشرقي عن غيره باعتماده على ثلاثة مصادر هي : الألبان ولحوم الماشية والحبوب ، ،
ومن الضروري أيضا التمييز بين طعام أهل المدن وطعام أهل الريف ، فهناك هوة كبيرة بين الاثنين ، ومرد ذلك إلى أن المدينة الفلسطينية شأنها في ذلك شأن المدينة في كل مكان من الأرض العربية ، كانت مقاما للمجموعات العسكرية التركية من دالاتية وأكراد وأرناؤوط ومغاربة .. الخ ، ، وكانت هذه المجموعات فضلا عن تمتعها بمستوى معيشي مرتفع بالنسبة إلى السكان المحليين الفقراء قد جلبت معها إلى الأرض الفلسطينية أكلات أجنبية تركية سواء من حيث ماهيتها أو تسميتها على الأقل ، ، وتتسم مآكل المدينة بطابعها البورجوازي إذا ما قورنت بمآكل الفلاحين الذين اعتمدوا على بقول البر والحبوب وثمار التين والعنب والبطيخ وألبان المواشي ، وطبخ كل ذلك بطريقة مبسطة توفر الليونة الضرورية التي يحدثها المرق للخبز الجاف في أحسن الأحوال .
وفيما يلي بعض أنواع الأطعمة في فلسطين بالتسميات الأصلية مع ذكر أساليب إعدادها وتناولها :
1- البامية
تطبخ "قرون" البامية مع اللحم و/أو البندورة ، وفي وسط وشمال فلسطين تقدم "يخنة" البامية مع الرز، بدلا من "مريس" اللبن الشائع في جنوب البلاد .
2- البرغل
هو القمح المسلوق وتستعمله الفلاحة الفلسطينية بدلا من الرز لوفرته ورخصه ، يطبخ مع العدس ، ويدخل فيعمل المفتول والكبة
3- البطاطا
تطبخ مع البصل والزيت واللحم وقد تؤكل البطاطا مشوية أو مسلوقة أومقليه بالزيت أو على شكل طبقة مهروسة فوقها طبقة من اللحم وأخرى مهروسة .
4- البيصارة
يطبخ مع الفول المجروش بالملوخية وهي أكله ذات جذور فرعونية وكنعانية
5-الدجاج
يطبخ الدجاج مع الحساء ويحشى بالارز والتوابل وفي الوسط الشعبي يؤكل مع الملوخية والخضار
6-الجريشة
الأكلة الشعبية الرئيسية في المواسم وعند أضرحة الأولياء ،يطبخ مع القمح المجروش بالماء ومع اللحم أو بدونه .
7- الحمام
من هذه الطيور المنزلية تشتق أكلات كثيرة
8- الحمّصيص
تطبخ جذور هذه النبتة البرية الحامضة الطعم مع العدس أو جريشة الذرة
9-الدقة
سلطة غزاوية يتألف معظمها من الفلفل مع قليل من البندورة
10- الرمانية
أكلة غزاوية يتألف من الباذنجان والعدس والرمان
11- السمك
يتوفر السمك في فلسطين ، في ساحلها الطويل وبحيرة طبرية ونهر الأردن ، ويؤلف جانبا هاما من غذاء الشعب الفلسطيني ومصدر رزقه
12- العدس
طعام الفقراء الذي يغني عن اللحم ، يطبخ لصنع الثريد أو لخلطه مع الرز أو البرغل
13-الفت
بمعنى إذابة الخبز في مرق اللحم والحساء والحليب ومرق اللبن ، وما شابه ذلك من أطعمة ذات قوام رخو
14- الفلافل
أكلة فلسطينية وعربية مشهورة تحضر من مجروش الحمص مع البهارات ، وتقلى بالزيت ،وأكثر ما تؤكل مع الفطور
15- الفول
طعام شعبي شائع يطبخ وهو أخضر ، كمايطبخ الفول المجروش مع اللحم أو بدونه
16- المجدرة
البرغل والعدس أو الرز والعدس
17- المنسف
أكله شعبية ورسمية تنتمي إلى جنوب ووسط فلسطين ، وهي غير موجودة في الشمال باستثناء مناطق البدو ، وفي الأجزاء غير الصحراوية من فلسطين يقدم الرز منفصلا عن المرق مهماتعدد الحضور ، ويرتبط المنسف تاريخيا بالأوساط البدوية ، وهو يعطي الفرصة لاطعام عدد كبير من الناس باستعمال أدوات قليلة جدا
18- البرازق
نوع من الكعك المستدير الرقيق المغطى بالسمسم
19- التمر
يؤلف العمود الفقري للطعام عند بدو أقصى جنوب فلسطين ، وفي المناطق المتحضرة شمالا يصنع منه شراب لذيذ
20- الحلبة
نوع من الحلويات المؤلفة من السميد والسكر والطحين وكذلك بذور الحلبة
21- الزلابية
العجين الرخو المقلي بالزيت ، ويمكن تصنيف هذا النوع من المأكولات ضمن مواد الترف في الوسط الشعبي
22- العسل
وهو منتوج وافر في فلسطين ،وعلى الأخص في الساحل والجبل والغور حيث يتوافر غطاء نباتي ضروري لنشاط النحل
23- العكك
علىالأغلب يؤكل الكعك في عيد الفطر في الوسط الشعبي ،وفي الأوساط المتقدمة تتنوع أشكاله ومناسبات تناوله
طريقة إعداد المنسف هي :
لا بد من ذبيحة متوسطة الحجم لكل منسفين لمعدل وسطي ، كما لا بد أن يرش الصنوبر واللوز فوق قطع اللحم التي تعلو الأرز، ولا بد من نقع الجميد بالماء 12 ساعة قبل هرسه ، وتقوم النساء بهرس الجميد ، والجميد أنواع حسب المنطقة التي يأتي منها
يطبخ الارز في قدور ضخمة بينما يطبخ اللحم والجميد والسمن في قدور منفصلة ، ولابد من تحريك الجميد باستمرار أثناء طبخه
بعد استواء الارز يمد خبر الشراك على صواني ضخمة لا يقل قطرها عن (80) سم ، ويرش فوق الشراك عدة أكواب من الجميد ( بعض القرى لا يرشون الجميد فوق الشراك ) ثم يوضع الأرز فوق الشراك على شكلة تلة ويوضع اللحم ويوزع بالتساوي فوق الأرز ، ثم يرش الصنوبر واللوز المحمر بالسمن ،أما شراب الجميد فيوضع في أوعية عميقة نسبيا ( طاسات) ويتناول الضيوف الجميد بملعقة ( كفكير ) كبيرة ويصبونه على الأرز واللحم ( وبالهنا والشفاD )
تتنوع الأكلات في شمال فلسطين وساحلها حيث المنتجات الزراعية المختلفة ، ويظهر طابع الرفاه على بعضها ، في حين يتميز طعام السكان في أقصى جنوب فلسطين وجنوبه الشرقي عن غيره باعتماده على ثلاثة مصادر هي : الألبان ولحوم الماشية والحبوب ، ،
ومن الضروري أيضا التمييز بين طعام أهل المدن وطعام أهل الريف ، فهناك هوة كبيرة بين الاثنين ، ومرد ذلك إلى أن المدينة الفلسطينية شأنها في ذلك شأن المدينة في كل مكان من الأرض العربية ، كانت مقاما للمجموعات العسكرية التركية من دالاتية وأكراد وأرناؤوط ومغاربة .. الخ ، ، وكانت هذه المجموعات فضلا عن تمتعها بمستوى معيشي مرتفع بالنسبة إلى السكان المحليين الفقراء قد جلبت معها إلى الأرض الفلسطينية أكلات أجنبية تركية سواء من حيث ماهيتها أو تسميتها على الأقل ، ، وتتسم مآكل المدينة بطابعها البورجوازي إذا ما قورنت بمآكل الفلاحين الذين اعتمدوا على بقول البر والحبوب وثمار التين والعنب والبطيخ وألبان المواشي ، وطبخ كل ذلك بطريقة مبسطة توفر الليونة الضرورية التي يحدثها المرق للخبز الجاف في أحسن الأحوال .
وفيما يلي بعض أنواع الأطعمة في فلسطين بالتسميات الأصلية مع ذكر أساليب إعدادها وتناولها :
1- البامية
تطبخ "قرون" البامية مع اللحم و/أو البندورة ، وفي وسط وشمال فلسطين تقدم "يخنة" البامية مع الرز، بدلا من "مريس" اللبن الشائع في جنوب البلاد .
2- البرغل
هو القمح المسلوق وتستعمله الفلاحة الفلسطينية بدلا من الرز لوفرته ورخصه ، يطبخ مع العدس ، ويدخل فيعمل المفتول والكبة
3- البطاطا
تطبخ مع البصل والزيت واللحم وقد تؤكل البطاطا مشوية أو مسلوقة أومقليه بالزيت أو على شكل طبقة مهروسة فوقها طبقة من اللحم وأخرى مهروسة .
4- البيصارة
يطبخ مع الفول المجروش بالملوخية وهي أكله ذات جذور فرعونية وكنعانية
5-الدجاج
يطبخ الدجاج مع الحساء ويحشى بالارز والتوابل وفي الوسط الشعبي يؤكل مع الملوخية والخضار
6-الجريشة
الأكلة الشعبية الرئيسية في المواسم وعند أضرحة الأولياء ،يطبخ مع القمح المجروش بالماء ومع اللحم أو بدونه .
7- الحمام
من هذه الطيور المنزلية تشتق أكلات كثيرة
8- الحمّصيص
تطبخ جذور هذه النبتة البرية الحامضة الطعم مع العدس أو جريشة الذرة
9-الدقة
سلطة غزاوية يتألف معظمها من الفلفل مع قليل من البندورة
10- الرمانية
أكلة غزاوية يتألف من الباذنجان والعدس والرمان
11- السمك
يتوفر السمك في فلسطين ، في ساحلها الطويل وبحيرة طبرية ونهر الأردن ، ويؤلف جانبا هاما من غذاء الشعب الفلسطيني ومصدر رزقه
12- العدس
طعام الفقراء الذي يغني عن اللحم ، يطبخ لصنع الثريد أو لخلطه مع الرز أو البرغل
13-الفت
بمعنى إذابة الخبز في مرق اللحم والحساء والحليب ومرق اللبن ، وما شابه ذلك من أطعمة ذات قوام رخو
14- الفلافل
أكلة فلسطينية وعربية مشهورة تحضر من مجروش الحمص مع البهارات ، وتقلى بالزيت ،وأكثر ما تؤكل مع الفطور
15- الفول
طعام شعبي شائع يطبخ وهو أخضر ، كمايطبخ الفول المجروش مع اللحم أو بدونه
16- المجدرة
البرغل والعدس أو الرز والعدس
17- المنسف
أكله شعبية ورسمية تنتمي إلى جنوب ووسط فلسطين ، وهي غير موجودة في الشمال باستثناء مناطق البدو ، وفي الأجزاء غير الصحراوية من فلسطين يقدم الرز منفصلا عن المرق مهماتعدد الحضور ، ويرتبط المنسف تاريخيا بالأوساط البدوية ، وهو يعطي الفرصة لاطعام عدد كبير من الناس باستعمال أدوات قليلة جدا
18- البرازق
نوع من الكعك المستدير الرقيق المغطى بالسمسم
19- التمر
يؤلف العمود الفقري للطعام عند بدو أقصى جنوب فلسطين ، وفي المناطق المتحضرة شمالا يصنع منه شراب لذيذ
20- الحلبة
نوع من الحلويات المؤلفة من السميد والسكر والطحين وكذلك بذور الحلبة
21- الزلابية
العجين الرخو المقلي بالزيت ، ويمكن تصنيف هذا النوع من المأكولات ضمن مواد الترف في الوسط الشعبي
22- العسل
وهو منتوج وافر في فلسطين ،وعلى الأخص في الساحل والجبل والغور حيث يتوافر غطاء نباتي ضروري لنشاط النحل
23- العكك
علىالأغلب يؤكل الكعك في عيد الفطر في الوسط الشعبي ،وفي الأوساط المتقدمة تتنوع أشكاله ومناسبات تناوله
طريقة إعداد المنسف هي :
لا بد من ذبيحة متوسطة الحجم لكل منسفين لمعدل وسطي ، كما لا بد أن يرش الصنوبر واللوز فوق قطع اللحم التي تعلو الأرز، ولا بد من نقع الجميد بالماء 12 ساعة قبل هرسه ، وتقوم النساء بهرس الجميد ، والجميد أنواع حسب المنطقة التي يأتي منها
يطبخ الارز في قدور ضخمة بينما يطبخ اللحم والجميد والسمن في قدور منفصلة ، ولابد من تحريك الجميد باستمرار أثناء طبخه
بعد استواء الارز يمد خبر الشراك على صواني ضخمة لا يقل قطرها عن (80) سم ، ويرش فوق الشراك عدة أكواب من الجميد ( بعض القرى لا يرشون الجميد فوق الشراك ) ثم يوضع الأرز فوق الشراك على شكلة تلة ويوضع اللحم ويوزع بالتساوي فوق الأرز ، ثم يرش الصنوبر واللوز المحمر بالسمن ،أما شراب الجميد فيوضع في أوعية عميقة نسبيا ( طاسات) ويتناول الضيوف الجميد بملعقة ( كفكير ) كبيرة ويصبونه على الأرز واللحم ( وبالهنا والشفاD )
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
الأغنية الشعبية
تنبثق الأغنية الشعبية عند الأمم من أصل واحد ذي موضوع مشترك يصور البيئة والحالة النفسية والعادات الملازمة لتلك الشعوب ، وهذا يصدق على الأغاني الشعبية في فلسطين ،فهي أغاني فطرية لا أثر فيها لصنعة متعمدة ، ارتجلها فرد مجهول من أفراد الشعب بطريقة بدائية لا كلفة فيها و لا تكنيك ، وتناقلها الأبناء عن آبائهم والبنات عن أمهاتهن ، ، وترافق هذه الأغنيات صور واضحة عن العادات الخرافات والمعتقدات التي تحرص عليها تلك الشعوب .
وكان من سوء حظ فلسطين أن أخرت النكبة وتشريد السكان ، منذ ثلاثين سنة عملية جمع الفنون الشعبية ودراستها .
إن الفن الموسيقي الفلسطيني فن شعبي عربي واحد انبثق عن ثقافة عربية واحدة تمثل جميعا فنا عربيا واحدا .
وقد تكونت نتيجة نظم اجتماعية ، مشتركة وعامة عصبيات مختلفة منها :
1- عصبيات الأقارب القائمة على تفضيل حق ابن العم حتى على ابن الخال ، وما نتج عن ذلك من مشاكل وإضاعة فرص أكثر للعروسين فيما لو ترك لهما حق الاختيار .
ابن العم يا شعر على ظهري إن حال الموت لا رده على عمري
ابن العم يا توبي عليا إن حال الموت لارده بيديا
2- إن دائرة العلاقات السائدة في حياة القروي دائرة ضيقة خاضعة لمدى تطور وعيه الطبقي ، فالخط الأول بعد اسرته هو خط قرابته يليه مباشرة خط جواره ، فالفلاح يحتاج إلى جاره ، وهو يشاركه في السراء والضراء .
أما النسوة فيزغردن ويقلن :
هاهي ، يا فلان يا جار المجاورني
هاهي ، يا جار الرضا ما أنت جار اخواني
هاهي ، ما أنت طلال ع حيطان جاراتك
هاهي ، ولا يوم تركتني إلا رفعت الضيم عني ... لولولولي
وقد ساهم احتكاك الفلسطينيين بالشعوب العربية الأخرى في تغذية هذا اللون الشعبي وصهره في بوتقة واحدة . وكان للتفاعل أثره في إنعاش الأغنية وايصالها الى مرتبه استرعت اهتمام وحب الشعوب الشقيقة ، فتناقلتها الاذاعات العربية وتداولتها الأندية الموسيقية .
3- الأهازيج الشعبية الفلسطينية
يعد الأدب الشعبي جزءا هاما من التراث الشعبي ، ويعتبر من الأشكال والمضامين والمواد التي يعبر بها الشعب عن ذاته .
وقد تاثرت الأغنية الشعبية الفلسطينية بالاحتلال وواقعه الذي تعيشه فلسطين منذ ما يزيد على ست وخمسين سنة ، لذلك فإن معظم الأغاني الشعبية في فلسطين تدعو إلى الجهاد ومقاومة الاحتلال ورفع الظلم وتمجد الأبطال والمجاهدين والشهداء لتزرع في الأجيال ثقافة المقاومة والجهاد عن طريق الأغنية ، ومن أمثلة تلك الأغاني اهزوجة (يا شعبنا) وأهزوجة ( أحزان من سجن عكا) وهذه بعض مقاطع منها :
ياشعبنا
شعب فلسطين لا تنسى للي جرى لك
احمل سلاح غيره في الدنيا مالك
***
شعب فلسطين لا ترضى الحل السلمي
بارود ونار ما أجمل هذه النغمة
مالك امان تنيم ابنك في العتمة
كيف راح بتنام صهيوني يبقى جارك
***
شعب فلسطين خلي ايدك خليها
على هالرشاش اوع ايدك ترخيها
بارود ونار هالبارودة عبيها
وانزل بالموت علي استحل ديارك
أحزان من سجن عكا
من سجن عكا طلعت جنازة
محمد جمجوم وفؤاد حجازي
جازي عليهم يا شعبي جازي
المندوب السامي وربعه عموما
***
محمد جمجوم ومع عطا الزير
فؤاد حجازي عز الذخيرة
انظر لمقدر والتقادير
بحكام المولى تايعدمونا
***
إمي الحنونة بالسجن تنادي
ضاقت عليها كل البلاد
نادوا فؤاد ومهجة فؤادي
قبل نتفرق تيودعونا
تنبثق الأغنية الشعبية عند الأمم من أصل واحد ذي موضوع مشترك يصور البيئة والحالة النفسية والعادات الملازمة لتلك الشعوب ، وهذا يصدق على الأغاني الشعبية في فلسطين ،فهي أغاني فطرية لا أثر فيها لصنعة متعمدة ، ارتجلها فرد مجهول من أفراد الشعب بطريقة بدائية لا كلفة فيها و لا تكنيك ، وتناقلها الأبناء عن آبائهم والبنات عن أمهاتهن ، ، وترافق هذه الأغنيات صور واضحة عن العادات الخرافات والمعتقدات التي تحرص عليها تلك الشعوب .
وكان من سوء حظ فلسطين أن أخرت النكبة وتشريد السكان ، منذ ثلاثين سنة عملية جمع الفنون الشعبية ودراستها .
إن الفن الموسيقي الفلسطيني فن شعبي عربي واحد انبثق عن ثقافة عربية واحدة تمثل جميعا فنا عربيا واحدا .
وقد تكونت نتيجة نظم اجتماعية ، مشتركة وعامة عصبيات مختلفة منها :
1- عصبيات الأقارب القائمة على تفضيل حق ابن العم حتى على ابن الخال ، وما نتج عن ذلك من مشاكل وإضاعة فرص أكثر للعروسين فيما لو ترك لهما حق الاختيار .
ابن العم يا شعر على ظهري إن حال الموت لا رده على عمري
ابن العم يا توبي عليا إن حال الموت لارده بيديا
2- إن دائرة العلاقات السائدة في حياة القروي دائرة ضيقة خاضعة لمدى تطور وعيه الطبقي ، فالخط الأول بعد اسرته هو خط قرابته يليه مباشرة خط جواره ، فالفلاح يحتاج إلى جاره ، وهو يشاركه في السراء والضراء .
أما النسوة فيزغردن ويقلن :
هاهي ، يا فلان يا جار المجاورني
هاهي ، يا جار الرضا ما أنت جار اخواني
هاهي ، ما أنت طلال ع حيطان جاراتك
هاهي ، ولا يوم تركتني إلا رفعت الضيم عني ... لولولولي
وقد ساهم احتكاك الفلسطينيين بالشعوب العربية الأخرى في تغذية هذا اللون الشعبي وصهره في بوتقة واحدة . وكان للتفاعل أثره في إنعاش الأغنية وايصالها الى مرتبه استرعت اهتمام وحب الشعوب الشقيقة ، فتناقلتها الاذاعات العربية وتداولتها الأندية الموسيقية .
3- الأهازيج الشعبية الفلسطينية
يعد الأدب الشعبي جزءا هاما من التراث الشعبي ، ويعتبر من الأشكال والمضامين والمواد التي يعبر بها الشعب عن ذاته .
وقد تاثرت الأغنية الشعبية الفلسطينية بالاحتلال وواقعه الذي تعيشه فلسطين منذ ما يزيد على ست وخمسين سنة ، لذلك فإن معظم الأغاني الشعبية في فلسطين تدعو إلى الجهاد ومقاومة الاحتلال ورفع الظلم وتمجد الأبطال والمجاهدين والشهداء لتزرع في الأجيال ثقافة المقاومة والجهاد عن طريق الأغنية ، ومن أمثلة تلك الأغاني اهزوجة (يا شعبنا) وأهزوجة ( أحزان من سجن عكا) وهذه بعض مقاطع منها :
ياشعبنا
شعب فلسطين لا تنسى للي جرى لك
احمل سلاح غيره في الدنيا مالك
***
شعب فلسطين لا ترضى الحل السلمي
بارود ونار ما أجمل هذه النغمة
مالك امان تنيم ابنك في العتمة
كيف راح بتنام صهيوني يبقى جارك
***
شعب فلسطين خلي ايدك خليها
على هالرشاش اوع ايدك ترخيها
بارود ونار هالبارودة عبيها
وانزل بالموت علي استحل ديارك
أحزان من سجن عكا
من سجن عكا طلعت جنازة
محمد جمجوم وفؤاد حجازي
جازي عليهم يا شعبي جازي
المندوب السامي وربعه عموما
***
محمد جمجوم ومع عطا الزير
فؤاد حجازي عز الذخيرة
انظر لمقدر والتقادير
بحكام المولى تايعدمونا
***
إمي الحنونة بالسجن تنادي
ضاقت عليها كل البلاد
نادوا فؤاد ومهجة فؤادي
قبل نتفرق تيودعونا
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
صورة لبعض الحرف اليدوية الفلسطينية ..
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
<HR style="COLOR: #fbe1ff" SIZE=1>
أمثال المأكولات الشعبية
* العز للرز والبرغل شنق حاله خزين الصيف بينفع في الشتا
* خبز وزيتون أحسن ما يكون خبز وماء أكل العلماء
* كول زيت وانطح الحيط عمارة البيت خبز وزيت
* الله يلعن الدرة اللي ماالهاش عرق الزيت مسامير العصب
* كول فول والحق القفول كول العدس تفوت الفرس
* ان كان الخبز في البيت فرحت انا وغنيت الفشر والنشر والعشا خبيزة
* رز ولبن عافية ع البدن الدهن في العتاقي
* لا توري جوزك طبيخ الخضر ولا لحم البقر ادلقي يا ملوخية في الزبادي العوج
* في آب كول العنب ولا تهاب لحم الهرش ما بيوسى قرش
* فتح عينك تاكل ملبن زي الملبن
* كول أول العنب وآخر التين ضرب الحبيب زي أكل الزبيب
* الرمان بيملى القلب ايمان شتي ع البرتقال وصيف ع العنب
* الضيف المشوم بعد الأكل بيقوم طول ما الكيس مليان تكتر الخلان
* اللي بيستكتر غموسه بياكل حاف يوم عسل ويوم بصل
* الرايب للحبايب، والزبدة للنسايب، والميص للمتاعيس المغرفة عايرت الدست ،قال كلنا ولاد طبيخ
* أيام عنبك وتينك تكتر محبينك، وأيام قشله ونشله ما حدا يعينك
* العز للرز والبرغل شنق حاله خزين الصيف بينفع في الشتا
* خبز وزيتون أحسن ما يكون خبز وماء أكل العلماء
* كول زيت وانطح الحيط عمارة البيت خبز وزيت
* الله يلعن الدرة اللي ماالهاش عرق الزيت مسامير العصب
* كول فول والحق القفول كول العدس تفوت الفرس
* ان كان الخبز في البيت فرحت انا وغنيت الفشر والنشر والعشا خبيزة
* رز ولبن عافية ع البدن الدهن في العتاقي
* لا توري جوزك طبيخ الخضر ولا لحم البقر ادلقي يا ملوخية في الزبادي العوج
* في آب كول العنب ولا تهاب لحم الهرش ما بيوسى قرش
* فتح عينك تاكل ملبن زي الملبن
* كول أول العنب وآخر التين ضرب الحبيب زي أكل الزبيب
* الرمان بيملى القلب ايمان شتي ع البرتقال وصيف ع العنب
* الضيف المشوم بعد الأكل بيقوم طول ما الكيس مليان تكتر الخلان
* اللي بيستكتر غموسه بياكل حاف يوم عسل ويوم بصل
* الرايب للحبايب، والزبدة للنسايب، والميص للمتاعيس المغرفة عايرت الدست ،قال كلنا ولاد طبيخ
* أيام عنبك وتينك تكتر محبينك، وأيام قشله ونشله ما حدا يعينك
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
هاي صورة ملابس النساء الفلسطينيات قديما..التي كانت تخاط وتطرز على اليد وهذه الثياب في هذه الأيام غالية الثمن ..ويلجأ السياح الأجانب الى شراء هذه الثياب لجمال الرسم ودقته ..>>>
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
ألعاب زمــان..>
الجلول,(البنانير.)
هذه اللعبة كانت مشهورة قديما..وما زال الأولاد يمارسون هذه اللعبة الى يومنا هذا..
(وأكيد هاد تمسك بالتراث..)
الجلول,(البنانير.)
هذه اللعبة كانت مشهورة قديما..وما زال الأولاد يمارسون هذه اللعبة الى يومنا هذا..
(وأكيد هاد تمسك بالتراث..)
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
من عبق التراث!!
تميز العرس الفلسطيني بأغانيه الشعبية التي ينظمها ويلحنها شعراء القرية أو المدينة الفلسطينية، والتي تعكس الحالة النفسية لأهلها والعادات والتقاليد الاجتماعية، وهي الإرث الذي يتوارثه الأبناء عن الآباء بكلماته وألحانه.
وتشكل الأغاني الشعبية حلقة الوصل بين الماضي والحاضر، وتعلق المواطن الفلسطيني بأرضه، وحبه الشديد لقريته، وحرصه على حماية تراثها. وتحفظ هذه الأغاني شخصيته وعواطفه وهمومه باللهجة العامية المتداولة في كل قرية أو مدينة، وتمدح شباب هذه القرية ونسبها وحسن نباتها. وإن كانت بعض الأغاني تشترك فيها كافة المدن والقرى الفلسطينية مثل "الدلعونة يا ظريف الطول"، وكذلك "الهاهات والعتابا"، ولكل واحدة من هذه الأغاني موضع معين تقال فيه في الأعراس وفق مراحل الزفاف، ويصاحبها الدبكة الشامية على نغمات الشبانة (الناي)، ويقوم بأدائها مجموعة من الشبان والصبايا، ويكون على رأس هذه الفرقة اللويح الذي يحمل منديلاً مجدولاً يقود الفرقة وينظم حركاتها، ثم ينفرد اللويح بعد الانتهاء من مقطع "على دلعونا" عن المجموعة ويقوم بحركات رشيقة ملوحا بمنديله ومتجولا أمام الحلقة
طلع الزين من الحمام!!
ولم تترك الأغاني الشعبية موضعًا في العرس الفلسطيني إلا تناولته لتحفظ للعرس نكهته ونظامه بدءاً بذهاب العريس إلى الحمام، حيث يستأجر أهل العريس الحمام ليستحم العريس ومعه الشباب، ثم خروجهم منه في موكب الزفة يرددون:
طلع الزين من الحمام الله واسم الله عليه ورشوا لي العطر عليه
عريسنا زين الشباب زين الشباب عريسنا
ومن الأغاني التي كانت تردد على إيقاع رقصة السحجة:
ع اللام لاموني أصحابي في حبه حكوا عليه
ع الميم ميلي يا نفسي وفراقه يصعب عليه
ع النون نهوني أهلي في حبه وغضبوا عليه
ع الهاء هالت دموعي وفي حبه زادت عليه
ع الواو ودعت أحبابي وتصعب الفرقة عليه
ع الياء يا ربي صلي ع محمد زين البرية
أما عندما تصل العروس إلى بيت عروسها تردد النسوة لحظة وصولهما لعش الزوجية المرتقب، وهن يوصين عروسها بها خيرًا ويلقنونه دروس الحياة الزوجية السعيدة ويحذرنه من حماتها:
هذي ضيفتك يا عريس هذي ضيفتك حييها
لا تسمع من كلام أمك هذي جاهلة ربيها
هذي ضيفتك يا عريس هذي ضيفتك كرّمها
لا تسمع من كلام أمها هذي جاهلة علّمها
ابن العم زينة راسي
وتتجلى العادات والتقاليد الفلسطينية بشكل واضح في الأغاني الشعبية، حيث الحمية القبلية والعشائرية مسيطرة، وخاصة في القرى والمدن الفلسطينية قبل تهجيرها، بعض هذه القرى ما زالت متمسكة بهذه العادات حتى اليوم، مثل كراهية زواج البنت خارج القبيلة أو القرية لاعتبارات ذات صلة بوضع القبيلة أو العشيرة، فالبنت التي تتزوج خارج القبيلة في حاجة لأن يقوم أهلها بزيارتها في كل مناسبة وحمايتها من كل ضيم قد يقع عليها؛ لأن التركيبة الاجتماعية المغلقة تعتبرها مثل المرأة الغريبة وتعتبر أن أمر تأديبها يعود إلى أهلها وليس على زوجها، وكان الناس يخشون أن يصيب ابنتهم في الغربة أي سوء، كأن يعتدى عليها، وفي هذه الحالة تعود السمعة السيئة والفضيحة على مجموع القبيلة وليس على والد البنت وأخيها فحسب، ولذلك عززت العديد من الأغاني الشعبية زواج البنت داخل القبيلة حتى قيل: "غريبة ما غربها إلا الدراهم"، فالمعروف أن العريس الذي يتزوج من خارج قبيلته يدفع مهرًا أكبر؛ ولذلك تغني النساء عند الزواج بالغريبة بالدعوة بالموت على "العريس":
الغريب يا خدرج يا ريتو في الكفن يدرج
ابن عمي يا شعري!!
وفي مقابل الذم والشتم الذي يقع على خاطب الغريبة، تكال المدائح والأهازيج لخاطب ابنة العم، وتؤكد كاملة بصل (70 عامًا) مهجرة من الجورة "عسقلان" أن النسوة تشدو عندما تتزوج الفتاة بابن عمها بقولهن:
يا ابن العم يا شعري على ظهري
إن جاك الموت لارده على عمري
يا ابن العم يا ثوبي علي
إن جاك الموت لارده بيدي
يا ابن العم يا ثوب الحرير
لحطك بين جناحي وأطير
فابن العم في التراث الفلسطيني هو جزء من ابنة عمه مثلما يكون شعرها التي تتزين به أو ثوبها الذي يسترها، وكلا الزوجين يحافظان على سمعة العائلة وشرفها بخلاف الفتاة من خارج العائلة التي تعتبر جسمًا غريبًا، ولا يهتم أهل القريبة في حالة وقوع خطأ في سلوكها؛ لأنها ليست جزءاً من كيان العائلة وخطأها مردود على أهلها.
وما زالت العديد من العائلات الفلسطينية متمسكة بعادات الزواج من نفس العائلة أو من نفس قريتها التي هجرت منها رغم مرور ما يزيد عن أربعة وخمسين عامًا على الهجرة التي لم تستطع أن تمحو من أبناء الجيل أسماء وعادات قراهم. وأول أمر يسأل عنه الشاب عند خطبة الفتاة هو القرية أو المدينة التي هجّر منها، ورغم أن بعض العائلات الفلسطينية أخذت تتجاوز هذه العادة باعتبار أن الجميع يعيش في معسكر واحد للاجئين، فإن بعضها لم يسجل إلى الآن أي زواج لفتياتهم من خارج العائلة وما زالوا يورثون الأبناء العديد من الأمثلة الشعبية التي تؤيد ذلك.
ويوضح أبو أحمد تربان -بدوي الأصل مهجر من بئر السبع- أن بدو فلسطين ما زالوا يرفضون تزويج فتياتهم من غير البدو، والمثل يقول: "ابن العم ينزلها عن الفرس" دليل على أن ابن العم أحق بابن عمته حتى ولو أوشكت أن تصبح عروسًا وتزف إلى "عريسها" على ظهر الفرس.
وكذلك قولهم: "بدوي نعطيه، وفلاح لو كان نبي ما نعطيه" فإن ابن العائلة لو كان أسوأ الرجال فهو مقدم على الغريب وإن كان نبيًّا!
اخطب الأصيلة!!
"المال، الجمال، الحسب، الدين" لهذه الأسباب الأربع تنكح الفتاة، إلا الفتاة الفلسطينية في التراث الفلسطيني فإنها تنكح لحسبها ونسبها بغضّ النظر عن جمالها أو غناها، وتضيف بصل: "تغنى الفلسطينيون بنسب العروسة وأصالتها؛ لأنه المعيار الحقيقي للزواج وليس الجمال الذي أصبح معيار الزواج الحديث، فقالوا في أغانيهم الشعبية في زفة العريس:
هذي الأصيلة وبنت الأصايل
وهذي التي لا نقال عنها ولا جرى
ولا تعيّرت شبابها في المحاضر
ولا حد عيّرها ولا حد عابها
حيد ولا توخذ بنات النزايل[1]
لا تؤخذ إلا البنت لو كانت الشمس أمها
والبدر أخوها والهلال ابن عمها
عماتها يا زين ما حدا مثلهن
وخالاتها يا زين مثل نجوم الزواهر
ولم تكتفِ الأغاني الفلسطينية بنسب الفتاة من والدها، بل وبحثوا عن نسبها من والدتها فقالوا: "ابحث عن خال لولدك"، كما نقّبوا عن أصل العريس وشجاعته:
عريسنا عنتر عبس عنتر عبس عريسنا
يا بنت يللي في السما طلي وشوفي في فعالنا
ورغم الحالة الاقتصادية السيئة التي كانت تعاني منها بعض القرى الفلسطينية، فإنهم لم يعيروا اهتمامًا للمال، بل إنهم يدفعون المال الكثير ليفوزوا بنسب أهلها فقالوا:
عدينا المال في فيّ التفاحة[2]
نسبنا رجال وأخذنا الفلاحة
عدينا المال في فيّ الليمونة
نسبنا رجال وأخذنا المزيونة
خرزة زرقة
"خرزة زرقا ترد عنك العين" هكذا كان يعتقد الفلسطينيون أن الخرزة الزرقاء يمكن أن تمنع الحسد عن العروسين، وأكملت الحاجة بصل: "العديد من الأغاني الشعبية تحمل الأفكار التي كان يعتقد أهل القرية أنها يمكن أن تحمي العروسين مثل:
أويها اسم الله عليك واحدة والثانية تنتين
والثالثة خرزة زرقا ترد عنك العين
يا عبدة يا حبشية يا غصين البان[3]
عريسنا بدو يطوف طقوا يا عدا
واحنا زرعنا القرفة آه يا القرفة
عريسنا بالزفة طقوا يا عدا
ولم تكن الخرزة الزرقاء وحدها موضع التبرك، فقد صاحب هذه الخرزة أو سبقها أمور أخرى، فمثلاً بعد الانتهاء من حفلة الزفاف تحضر والدة "العريس" الخميرة (قطعة عجين) تضم ورق ريحان وورد ليلصقها العروسان على مدخل بيتهما للتبرك بها وسط غناء ينم عن حمد الله بانتهاء ليلة الفرح بدون أحزان:
الحمد لله قد زال الهم الحمد لله
زرعنا قرنفل بالحر الحمد لله
قالوا عدانا ما بخضر الحمد لله
الحمد لله بنينا دار الحمد لله
الحمد لله انتلت عرسان الحمد لله
الفرح له والوداع لها !!
"للعروس الوداع ودموع الفراق، وللعريس الأغاني والفرح" هكذا فرق التراث الشعبي الفلسطيني بين العروسين، فأغنيات الفرح حكر للزوج "الرجل"، أما العروسة "المرأة" فلها كل أغنيات الوداع والدموع على الفراق، ويبقى بيت أهلها حزينًا حتى ليلة الحناء وتردد فيه أغان حزينة:
صاحت رويدي رويدتها رويدتها
رفقات العروس تعالوا تانودعها
واحنا نودع وهي تسكب مدامعها
خيتا يا عروس لا تبكي وتبكيني
نزلت دموعك على خدك حرقتني
كما تعكس بعض هذه الأغنيات بوضوح حزن الأم ولوعتها لفراق ابنتها:
لا تطلعي من بويتي يا معدلتي[4]
يا مركنة أذيال بيتي مع مصطبتي
لا تطلعي من بويتي غيرت حالي
لا تطلعي من بويتي والهوا غربي
يا طلعتك من بويتي غير حالي
بينما يقيم "العريس" ليالي "السامر" "التبايت" قبل أسبوع من ليلة زفافه في القرية وثلاث ليال في المدينة وتشارك فيها النسوة ورجال العائلة بينما تمنع العروس من حضورها ويقال فيها:
دير الميه ع السريس[5] مبارك عرسك يا عريس
دير الميه ع الليمون مبارك عرسك يا مزيون
دير الميه ع التفاح مبارك عرسك يا فلاّح
ولئن أفلحنا بعرض بضعة زهرات من حدائق تراثنا الشعبي، فإن فيه الكثير مما لا يتسع المقام لذكره هنا، فلكل مناسبة فيه أغنية، بل وفي ثنايا المناسبة أكثر من أغنية، وليس هذا فحسب، وكل قرية ومدينة من فلسطين لها ما يميزها عن غيرها في أغانيها وأفراحها التي ما زال يتوارثها الأبناء عن الآباء رغم مرور أربعة وخمسين عامًا على النكبة وإجبار القرى والمدن الفلسطينية على هجرتها.
بقي العرس الفلسطيني بنكهته قبل النكبة رغم أنف الاحتلال، يحتفظ بأغانيه الشعبية، وتقاوم الأغاني الحديثة التي تحاول أن تمحو ملامح التراث الشعبي الفلسطيني من الأفراح الفلسطينية الحديثة.
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
أدوات من المطبخ الفلسطينى ( طبعا أيام ستى وستكم )
طنـجرة المغـربـية، والمغربية تعمل من الحمص والبصل وزيت الزيتون وحبيبات خاصة من الطحين يتم صنعها على الهُـبّال.
"الباطـية"، للرز والمنسـف، وهي من الخشب
بـبور الكاز "البريموس". هذا البريموس هو من الحجم الكبير (نمرة 3)، أما البريموس الذي كان شائعا في البيوت فهو من الحجم الأصغر المعروف بنمرة 2.
الهاون" وإيد الهاون أو "المدقة"، لسحق البهارات كالفلفل الأسود والقرفة وجوزة الطيب، وكذلك لدق الثوم.
مكنسة القش، وتدعى أيضا "المقشـة". ويقال "قشت البيت" أي كنسته بالمقشة
الجـُبّـة" وهي مكفية خاصة للتين والقطين، مصنوعة من القش ومغطاة بالجلـد من الخارج.
مكفية وصينية وطبق صغير. والمكفية هي صينية قش عميقة تُـحمَل على الرأس.
سـلة العودان" أو "سلة القضبان"، وهي تختلف عن سلة القصب لأنها مصنوعة من عيدان الشجر.
"الفَـخة" لصيد العصافير
"فارة النجار" لِحَـت وحـف الخشـب
جـرن الكـبة، لـدق لحمـة سـمـيدة الكبة
"الصـاع" وهو مكيال للحبوب والمواد الجافة كالطحين والسكر، وهو مقياس حجم يبلخ حوالي لترين، وبعده يأتي "المِـد" وهو صاعين. ثم "العلبة"، ثم "الكيل"، ثم القنطار"
طنـجرة المغـربـية، والمغربية تعمل من الحمص والبصل وزيت الزيتون وحبيبات خاصة من الطحين يتم صنعها على الهُـبّال.
"الباطـية"، للرز والمنسـف، وهي من الخشب
بـبور الكاز "البريموس". هذا البريموس هو من الحجم الكبير (نمرة 3)، أما البريموس الذي كان شائعا في البيوت فهو من الحجم الأصغر المعروف بنمرة 2.
الهاون" وإيد الهاون أو "المدقة"، لسحق البهارات كالفلفل الأسود والقرفة وجوزة الطيب، وكذلك لدق الثوم.
مكنسة القش، وتدعى أيضا "المقشـة". ويقال "قشت البيت" أي كنسته بالمقشة
الجـُبّـة" وهي مكفية خاصة للتين والقطين، مصنوعة من القش ومغطاة بالجلـد من الخارج.
مكفية وصينية وطبق صغير. والمكفية هي صينية قش عميقة تُـحمَل على الرأس.
سـلة العودان" أو "سلة القضبان"، وهي تختلف عن سلة القصب لأنها مصنوعة من عيدان الشجر.
"الفَـخة" لصيد العصافير
"فارة النجار" لِحَـت وحـف الخشـب
جـرن الكـبة، لـدق لحمـة سـمـيدة الكبة
"الصـاع" وهو مكيال للحبوب والمواد الجافة كالطحين والسكر، وهو مقياس حجم يبلخ حوالي لترين، وبعده يأتي "المِـد" وهو صاعين. ثم "العلبة"، ثم "الكيل"، ثم القنطار"
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
مشكور زعيم على اضافتك لبعض المعلمومات .. واتمنى من الجميع المشاركة ..
مصدر الموضوع .. منتدى الغرباء ..
..
مصدر الموضوع .. منتدى الغرباء ..
..
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
مشكوووررررة
رد: من تراثنا الفلسطيني .. !
شكرا لمرورك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى